مفآهيم آلخجل
29-11-2014, 07:42 AM
هل يجب أن تسجلي طفلك في حضانة أو مركز تعليم مبكر قبل سن المدرسة لتتحسن مهارات التعلم لديه؟ يواجه العديد من الأباء هذا السؤال في المراحل المبكرة من بدء الطفل للكلام، وبالرغم من أن هناك معارضين كثر لفكرة إرسال الطفل بعمر سنتان الى الحضانة إلا أن دراسة كندية بدأت منذ عام 1999 وحتى الآن تنصح بإرسال الاطفال الى الحضانة كمحفز للتعلم أكثر وتحسين للمهارات.
هذا ووجدت الدراسة بأن الأطفال الذين كانت لديهم مهارات شفوية سيئة بعمر سنتان الى ثلاثة سنوات (مهما كانت الظروف الإجتماعي والإقتصادي) تعرضوا لمشاكل في الروضة، وكانوا أقل قدرة على اجتياز المدرسة الثانوية، كما واجهوا صعوبات في العلاقات الشخصية والعثور على عمل. تقول كيري ماكويج، من معهد أونتاريو للدراسات المتعلقة بالتعليم في جامعة تورنتو ، ومؤلفة مشاركة في الدراسة، "هناك عدد من العلامات الوراثية التي يمكن أن تعمل، للجيد أو السيء، كنتيجة للبيئة المحيطة بالطفل. أي برنامج تعلم جيد يمكن أن يساعد على تعويض الأطفال عن بيئة البيت السيئة ويعزز الرعاية والعناية في البيوت الجيدة."
وبالرغم من توفر العديد من مراكز التعليم المبكر يمكنك تعزيز مهارات الطفل على التعلم في المنزل عن طريق إتباع هذه الطرق العظيمة والسهلة التالية:
1. التعلم من النشاطات اليومية.
الأطفال يحبون التعلم بالفطرة، ويستخدمون أيديهم الصغيرة للتعلم. مثلا يمكنك تنمية مهارات العد عن طريق عد الالعاب أو العلب عند ترتيبها.
2. خصصي وقتا للقراءة.
تقول سيندي براندون، أستاذة ومنسقة في برنامج دراسات الطفولة في جامعة تورنتو، "قوة القراءة لطفلك هائلة". تقترح بعض الدراسات بأن القراءة تزيد من عدد المفردات بنسبة 40 بالمائة. كما أن القراءة للأطفال تعزز من الروابط مع الأباء والامهات. جربي الكتب البسيطة التي تساعد أطفالك على الاكتشاف والتجربة.
3. الأسماء
بعمر سنة واحدة يبدأ الاطفال باستعمال اصابعهم للاشارة على الاشياء التي يريدونها. أما دورك فهو اعطاء كل غرض أو لعبة اسما وتكراره حتى يتعمله الطفل. وهذا ينطبق على اسماء الاشخاص ايضا.
4. شجعي اللعب الحر.
خصصي وقتا ومكانا للعب الحر بحيث يتعلم الطفل أن يلمس ويشعر ويتذوق الاشياء لوحده. الاطفال يملكون فترة انتباه قصيرة ويحبون تجربة الاشياء الجديدة. انتبهي لما يفضله الطفل وحاولي زيادة مهاراته في اللعب والامساك بالاشياء.
5. غني له لحنا بسيطا.
الموسيقى تعلم الأطفال الإيقاعات المختلفة والتكرار، الذي يمكن للاغاني البسيطة أن تحفز مهارات الرياضيات واللغة. يمكن أن يتعلم الأطفال الأبجدية عن طريق قضاء وقتا ممتعا في الاستماع الى أغنية الأبجدية أو الإعداد.
هذا ووجدت الدراسة بأن الأطفال الذين كانت لديهم مهارات شفوية سيئة بعمر سنتان الى ثلاثة سنوات (مهما كانت الظروف الإجتماعي والإقتصادي) تعرضوا لمشاكل في الروضة، وكانوا أقل قدرة على اجتياز المدرسة الثانوية، كما واجهوا صعوبات في العلاقات الشخصية والعثور على عمل. تقول كيري ماكويج، من معهد أونتاريو للدراسات المتعلقة بالتعليم في جامعة تورنتو ، ومؤلفة مشاركة في الدراسة، "هناك عدد من العلامات الوراثية التي يمكن أن تعمل، للجيد أو السيء، كنتيجة للبيئة المحيطة بالطفل. أي برنامج تعلم جيد يمكن أن يساعد على تعويض الأطفال عن بيئة البيت السيئة ويعزز الرعاية والعناية في البيوت الجيدة."
وبالرغم من توفر العديد من مراكز التعليم المبكر يمكنك تعزيز مهارات الطفل على التعلم في المنزل عن طريق إتباع هذه الطرق العظيمة والسهلة التالية:
1. التعلم من النشاطات اليومية.
الأطفال يحبون التعلم بالفطرة، ويستخدمون أيديهم الصغيرة للتعلم. مثلا يمكنك تنمية مهارات العد عن طريق عد الالعاب أو العلب عند ترتيبها.
2. خصصي وقتا للقراءة.
تقول سيندي براندون، أستاذة ومنسقة في برنامج دراسات الطفولة في جامعة تورنتو، "قوة القراءة لطفلك هائلة". تقترح بعض الدراسات بأن القراءة تزيد من عدد المفردات بنسبة 40 بالمائة. كما أن القراءة للأطفال تعزز من الروابط مع الأباء والامهات. جربي الكتب البسيطة التي تساعد أطفالك على الاكتشاف والتجربة.
3. الأسماء
بعمر سنة واحدة يبدأ الاطفال باستعمال اصابعهم للاشارة على الاشياء التي يريدونها. أما دورك فهو اعطاء كل غرض أو لعبة اسما وتكراره حتى يتعمله الطفل. وهذا ينطبق على اسماء الاشخاص ايضا.
4. شجعي اللعب الحر.
خصصي وقتا ومكانا للعب الحر بحيث يتعلم الطفل أن يلمس ويشعر ويتذوق الاشياء لوحده. الاطفال يملكون فترة انتباه قصيرة ويحبون تجربة الاشياء الجديدة. انتبهي لما يفضله الطفل وحاولي زيادة مهاراته في اللعب والامساك بالاشياء.
5. غني له لحنا بسيطا.
الموسيقى تعلم الأطفال الإيقاعات المختلفة والتكرار، الذي يمكن للاغاني البسيطة أن تحفز مهارات الرياضيات واللغة. يمكن أن يتعلم الأطفال الأبجدية عن طريق قضاء وقتا ممتعا في الاستماع الى أغنية الأبجدية أو الإعداد.