مفآهيم آلخجل
01-12-2014, 05:43 AM
الجزائر – عمان – مختار بوروينة –
قال الأمين العام لجبهة التحرير الوطني أن مطلب هيئة التشاور التي تضم أحزابا وشخصيات معارضة بتنظيم رئاسيات مسبقة «إهانة للرئيس بوتفليقة» الذي قال بأنه بصحة جيدة وباق إلى غاية 2019 وهو لا يريد الكرسي او الجاه بل خدمة الجزائر فقط.
وأطلق سعداني النار على المعارضة، في تجمع شعبي أمس بوهران عاصمة الغرب الجزائري، واصفا اياها بالمشاكسة وان حزب الأغلبية بإطاراته ومنتخبيه ومناضليه يساند من القمة إلى القاعدة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ويزكي تعديل الدستور ومختلف الخطوات التي تم اتخاذها من أجل ذلك.
وقال بشأن التعديل الدستوري المرتقب انه سيكرس الدولة المدنية التي يناضل من أجلها حزب جبهة التحرير الوطني والذي سيُطلق حملة دعم لبرنامج الرئيس بوتفليقة، وهو لم يكن يوما ولن يكون عربة بل هو القاطرة التي تجر الجزائر نحو الأمان والاستقرار والتنمية، مدافعا عن وحدة الجزائر وأمنها واستقرارها.
في سياق متصل رفض وزير الداخلية والجماعات المحلية المطالب السياسية التي رفعتها أحزاب المعارضة المنضوية تحت لواء تنسيقية الانتقال الديمقراطي والمتعلقة أساسا بتنظيم انتخابات رئاسية مسبقة من أجل انتخاب رئيس جديد يخلف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
وقال بلعيز في تصريح صحفي على هامش جلسة للبرلمان إن مطالب بعض أحزاب المعارضة السياسية المعارضة المتعلقة بإجراء انتخابات رئاسية مسبقة برأيه الخاص غير مؤسسة، فهناك سلطة قوية بقوانينها وبمؤسساتها، والقوة هنا ترمز إلى سلطان القانون الذي يعلو على كل الناس.
وأضاف أن المصدر الوحيد الذي يمنح ويفوض السلطة هو الشعب وحدها، مشيرا إلى أن الشعب أصبح يدرك اليوم تمام الإدراك أن الشيء المهم بالنسبة إليه هو العمل الصالح النافع المحسوس والملموس في الميدان، وكفاه كلاما.
وكان عدد من أعضاء هيئة المتابعة والتشاور لأحزاب المعارضة قد اعتبروا خلال ندوة جهوية لحزب الفجر الجديد نظمت أمس أول أن مراجعة الدستور عمل بعدي لا يمكنه أن يحل محل العمل السياسي. وذكر رئيس الحزب الطاهر بن بعيبش أن الوضع الراهن يحتاج إلى إحداث تغيير في الحكم مضيفا أنه من الواجب في الوقت الراهن الاقتناع بالتغيير حتى يتحقق الانتقال الديمقراطي المرجو.من جهته قال علي بن فليس رئيس الحكومة الاسبق ومترشح الرئاسيات الماضية في محاضرة تحت عنوان الأزمة الجزائرية بين الحل الشامل والمقاربة الانتقائية أن هناك اختلالا في المقاربة المتبنية حاليا في هذا الموضوع خاصة في ظل الوضع الراهن، ومن وجهة نظر الهيئة التي يتحدث باسمها فإن الدستور المأمول سيكون محطة الوصول وليس نقطة الانطلاق.
ومن جانبه تطرق أحمد بن بيتور رئيس الحكومة الأسبق في محاضرة تحت عنوان الأمة الجزائرية: حاضر ومستقبل من خلال مقاربة اقتصادية إلى الوضع السياسي الوطني وأثره على التوازنات الاقتصادية. ميدانيا، تمكنت قوات الجيش الجزائري نهار الجمعة الماضي من القضاء على إرهابي أثناء عملية تمشيط مازالت متواصلة بضواحي تيفراسن بولاية جيجل في الشرق الجزائري.
كما تمكنت عناصر من الدرك الوطني تابعة للقطاع العملياتي لعين قزام خلال دورية من توقيف شخصين اثنين من جنسية جزائرية وحجز سيارة وما يقارب 1000 لتر من الوقود موجهة للتهريب.
قال الأمين العام لجبهة التحرير الوطني أن مطلب هيئة التشاور التي تضم أحزابا وشخصيات معارضة بتنظيم رئاسيات مسبقة «إهانة للرئيس بوتفليقة» الذي قال بأنه بصحة جيدة وباق إلى غاية 2019 وهو لا يريد الكرسي او الجاه بل خدمة الجزائر فقط.
وأطلق سعداني النار على المعارضة، في تجمع شعبي أمس بوهران عاصمة الغرب الجزائري، واصفا اياها بالمشاكسة وان حزب الأغلبية بإطاراته ومنتخبيه ومناضليه يساند من القمة إلى القاعدة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ويزكي تعديل الدستور ومختلف الخطوات التي تم اتخاذها من أجل ذلك.
وقال بشأن التعديل الدستوري المرتقب انه سيكرس الدولة المدنية التي يناضل من أجلها حزب جبهة التحرير الوطني والذي سيُطلق حملة دعم لبرنامج الرئيس بوتفليقة، وهو لم يكن يوما ولن يكون عربة بل هو القاطرة التي تجر الجزائر نحو الأمان والاستقرار والتنمية، مدافعا عن وحدة الجزائر وأمنها واستقرارها.
في سياق متصل رفض وزير الداخلية والجماعات المحلية المطالب السياسية التي رفعتها أحزاب المعارضة المنضوية تحت لواء تنسيقية الانتقال الديمقراطي والمتعلقة أساسا بتنظيم انتخابات رئاسية مسبقة من أجل انتخاب رئيس جديد يخلف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
وقال بلعيز في تصريح صحفي على هامش جلسة للبرلمان إن مطالب بعض أحزاب المعارضة السياسية المعارضة المتعلقة بإجراء انتخابات رئاسية مسبقة برأيه الخاص غير مؤسسة، فهناك سلطة قوية بقوانينها وبمؤسساتها، والقوة هنا ترمز إلى سلطان القانون الذي يعلو على كل الناس.
وأضاف أن المصدر الوحيد الذي يمنح ويفوض السلطة هو الشعب وحدها، مشيرا إلى أن الشعب أصبح يدرك اليوم تمام الإدراك أن الشيء المهم بالنسبة إليه هو العمل الصالح النافع المحسوس والملموس في الميدان، وكفاه كلاما.
وكان عدد من أعضاء هيئة المتابعة والتشاور لأحزاب المعارضة قد اعتبروا خلال ندوة جهوية لحزب الفجر الجديد نظمت أمس أول أن مراجعة الدستور عمل بعدي لا يمكنه أن يحل محل العمل السياسي. وذكر رئيس الحزب الطاهر بن بعيبش أن الوضع الراهن يحتاج إلى إحداث تغيير في الحكم مضيفا أنه من الواجب في الوقت الراهن الاقتناع بالتغيير حتى يتحقق الانتقال الديمقراطي المرجو.من جهته قال علي بن فليس رئيس الحكومة الاسبق ومترشح الرئاسيات الماضية في محاضرة تحت عنوان الأزمة الجزائرية بين الحل الشامل والمقاربة الانتقائية أن هناك اختلالا في المقاربة المتبنية حاليا في هذا الموضوع خاصة في ظل الوضع الراهن، ومن وجهة نظر الهيئة التي يتحدث باسمها فإن الدستور المأمول سيكون محطة الوصول وليس نقطة الانطلاق.
ومن جانبه تطرق أحمد بن بيتور رئيس الحكومة الأسبق في محاضرة تحت عنوان الأمة الجزائرية: حاضر ومستقبل من خلال مقاربة اقتصادية إلى الوضع السياسي الوطني وأثره على التوازنات الاقتصادية. ميدانيا، تمكنت قوات الجيش الجزائري نهار الجمعة الماضي من القضاء على إرهابي أثناء عملية تمشيط مازالت متواصلة بضواحي تيفراسن بولاية جيجل في الشرق الجزائري.
كما تمكنت عناصر من الدرك الوطني تابعة للقطاع العملياتي لعين قزام خلال دورية من توقيف شخصين اثنين من جنسية جزائرية وحجز سيارة وما يقارب 1000 لتر من الوقود موجهة للتهريب.