مفآهيم آلخجل
03-12-2014, 05:48 AM
مخيم جديد لإيواء الأيزيديين –
بغداد ـ عمان – وكالات – أفاد مصدر أمني عراقي في محافظة صلاح الدين، بأن عشيرة الخزرج صدت هجوماً لتنظيم «داعش» على قضاء الدجيل، مبيناً ان أبناء العشيرة قتلوا خمسة عناصر من التنظيم.
وقال المصدر، إن «أبناء عشيرة الخزرج تمكنوا من صد هجوم لتنظيم داعش على قضاء الدجيل 120 كم (جنوب تكريت)». وذكر المصدر، أن «عملية صد الهجوم أسفرت عن مقتل خمسة عناصر من تنظيم داعش».
ومن جانبه أكد مصدر امني في محافظة صلاح الدين، بأن القوات الأمنية اعتقلت أربعة عناصر من تنظيم «داعش» مختصين بزرع العبوات الناسفة واللاصقة وسط قضاء الدجيل جنوب تكريت.
وقال المصدر لـ (عمان) إن «قوة من مديرية شرطة نفذت ظهر أمس، عملية أمنية في الحي العسكري وسط قضاء الدجيل 120 كم (جنوب تكريت)، اعتقلت خلالها أربعة عناصر من تنظيم داعش».
ومن جانب آخر أعلنت قيادة شرطة محافظة الأنبار، عن تقدم القوات الامنية والعشائر في معاركها ضد «داعش» في مدينة الرمادي من جهاتها الأربع، مشيرا الى أنها مسيطرة على مركز الرمادي بشكل كامل، طالب مجلس المحافظة وزير الدفاع بتنفيذ ما اتفقا عليه خلال اللقاء الاخير.
وقال قائد شرطة المحافظة اللواء الركن كاظم محمد الفهداوي، إن «القوات الامنية تقدمت بمساندة ابناء العشائر في معاركها ضد (داعش) بمناطق الحو، وسط الرمادي، والسجارية شرقي المدينة، والتأميم غربيها، والبو ريشة شمالها».
وأضاف الفهداوي أن «الامن مستقر والقوات الأمنية والعشائر مسيطرة على مركز مدينة الرمادي سيطرة كاملة».
من جانبه، طالب رئيس مجلس محافظة الأنبار صباح كرحوت وزير الدفاع بـ«تنفيذ ما تم الاتفاق عليه خلال اللقاء الأخير به قبل يومين في بغداد»، مشيرا إلى أن «من هذا الاتفاق هو تسليح اللواء (الشهيد أحمد صداك) وإرسال تعزيزات فورية من أسلحة واعتدة الى القوات الأمنية والعشائر في الرمادي».واكد أن «القوات الأمنية بحاجة كبيرة إلى الأسلحة والأعتدة».
ومن جهته أكد عضو مجلس محافظة الأنبار اركان خلف الطرموز، أن مقاتلين من أبناء عشيرة البوغانم تمكنوا من قتل اربعة قياديين بتنظيم «داعش» شرق مدينة الرمادي.
إلى ذلك قال الفريق الركن عبد الأمير الشمري قائد عمليات بغداد للصحافة أمس ان تزايد عمليات الخطف في العاصمة اخطر من العمليات الارهابية . وأضاف «خلال المدة الماضية تزايدت حالات الخطف بسبب الاستنفار الأمني لمحاربة الارهاب ، انها تؤثر بشكل كبير في الوضع الامني، كما انها أقوى من العمليات الإرهابية».
وتابع أن «اصحاب النفوس الضعيفة استغلوا الوضع وبدأوا يقومون بعمليات الخطف لأغراض مادية، واخرى طائفية ،استغلوا انتشار التجهيزات العسكرية بشكل كبير والاسلحة وزيادة دخول العجلات إلى بغداد».
واكد قائد عمليات بغداد أنه «خلال الاسبوعين الماضيين تم القبض على سبع عصابات للخطف والسلب وتحرير عدد من المخطوفين في بغداد» مشيرا إلى «انحسار الجريمة تدريجيا».
من ناحية اخرى ، يقيم آلاف النازحين الأيزيديين في مراكز مؤقتة للإيواء ومبان قيد الإنشاء في زاخو بإقليم كردستان العراقي.
ويجري إنشاء مراكز لإيواء النازحين. فقد افتتحت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الآونة الأخيرة مخيم (برسيفا 2) لإيواء 1820 أسرة.
وقالت ليين فيدي مسؤولة الإعلام بالمفوضية «ننوي توزيع مساعدات مختلفة تشمل مواد عازلة للخيام وأغطية وحشيات. سمعنا أيضا من الناس أنهم يحتاجون ملابس ثقيلة لأن ما يضعونه الآن هو كل ما استطاعوا لخروج به.» وأعدم تنظيم (داعش) مئات الأيزيديين الذين يعتبرهم المتشددون عبادا للشيطان.
بغداد ـ عمان – وكالات – أفاد مصدر أمني عراقي في محافظة صلاح الدين، بأن عشيرة الخزرج صدت هجوماً لتنظيم «داعش» على قضاء الدجيل، مبيناً ان أبناء العشيرة قتلوا خمسة عناصر من التنظيم.
وقال المصدر، إن «أبناء عشيرة الخزرج تمكنوا من صد هجوم لتنظيم داعش على قضاء الدجيل 120 كم (جنوب تكريت)». وذكر المصدر، أن «عملية صد الهجوم أسفرت عن مقتل خمسة عناصر من تنظيم داعش».
ومن جانبه أكد مصدر امني في محافظة صلاح الدين، بأن القوات الأمنية اعتقلت أربعة عناصر من تنظيم «داعش» مختصين بزرع العبوات الناسفة واللاصقة وسط قضاء الدجيل جنوب تكريت.
وقال المصدر لـ (عمان) إن «قوة من مديرية شرطة نفذت ظهر أمس، عملية أمنية في الحي العسكري وسط قضاء الدجيل 120 كم (جنوب تكريت)، اعتقلت خلالها أربعة عناصر من تنظيم داعش».
ومن جانب آخر أعلنت قيادة شرطة محافظة الأنبار، عن تقدم القوات الامنية والعشائر في معاركها ضد «داعش» في مدينة الرمادي من جهاتها الأربع، مشيرا الى أنها مسيطرة على مركز الرمادي بشكل كامل، طالب مجلس المحافظة وزير الدفاع بتنفيذ ما اتفقا عليه خلال اللقاء الاخير.
وقال قائد شرطة المحافظة اللواء الركن كاظم محمد الفهداوي، إن «القوات الامنية تقدمت بمساندة ابناء العشائر في معاركها ضد (داعش) بمناطق الحو، وسط الرمادي، والسجارية شرقي المدينة، والتأميم غربيها، والبو ريشة شمالها».
وأضاف الفهداوي أن «الامن مستقر والقوات الأمنية والعشائر مسيطرة على مركز مدينة الرمادي سيطرة كاملة».
من جانبه، طالب رئيس مجلس محافظة الأنبار صباح كرحوت وزير الدفاع بـ«تنفيذ ما تم الاتفاق عليه خلال اللقاء الأخير به قبل يومين في بغداد»، مشيرا إلى أن «من هذا الاتفاق هو تسليح اللواء (الشهيد أحمد صداك) وإرسال تعزيزات فورية من أسلحة واعتدة الى القوات الأمنية والعشائر في الرمادي».واكد أن «القوات الأمنية بحاجة كبيرة إلى الأسلحة والأعتدة».
ومن جهته أكد عضو مجلس محافظة الأنبار اركان خلف الطرموز، أن مقاتلين من أبناء عشيرة البوغانم تمكنوا من قتل اربعة قياديين بتنظيم «داعش» شرق مدينة الرمادي.
إلى ذلك قال الفريق الركن عبد الأمير الشمري قائد عمليات بغداد للصحافة أمس ان تزايد عمليات الخطف في العاصمة اخطر من العمليات الارهابية . وأضاف «خلال المدة الماضية تزايدت حالات الخطف بسبب الاستنفار الأمني لمحاربة الارهاب ، انها تؤثر بشكل كبير في الوضع الامني، كما انها أقوى من العمليات الإرهابية».
وتابع أن «اصحاب النفوس الضعيفة استغلوا الوضع وبدأوا يقومون بعمليات الخطف لأغراض مادية، واخرى طائفية ،استغلوا انتشار التجهيزات العسكرية بشكل كبير والاسلحة وزيادة دخول العجلات إلى بغداد».
واكد قائد عمليات بغداد أنه «خلال الاسبوعين الماضيين تم القبض على سبع عصابات للخطف والسلب وتحرير عدد من المخطوفين في بغداد» مشيرا إلى «انحسار الجريمة تدريجيا».
من ناحية اخرى ، يقيم آلاف النازحين الأيزيديين في مراكز مؤقتة للإيواء ومبان قيد الإنشاء في زاخو بإقليم كردستان العراقي.
ويجري إنشاء مراكز لإيواء النازحين. فقد افتتحت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الآونة الأخيرة مخيم (برسيفا 2) لإيواء 1820 أسرة.
وقالت ليين فيدي مسؤولة الإعلام بالمفوضية «ننوي توزيع مساعدات مختلفة تشمل مواد عازلة للخيام وأغطية وحشيات. سمعنا أيضا من الناس أنهم يحتاجون ملابس ثقيلة لأن ما يضعونه الآن هو كل ما استطاعوا لخروج به.» وأعدم تنظيم (داعش) مئات الأيزيديين الذين يعتبرهم المتشددون عبادا للشيطان.