مفآهيم آلخجل
07-12-2014, 05:36 AM
التحالف يقصف مواقع «داعش» في تكريت –
بغداد – عمان – جبار الربيعي –
أعلن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن هناك من يدعي وجود قوات برية أجنبية في العراق، عازياً ذلك إلى تحقيق «أهداف شخصية وإثارة الرأي العام»، فيما أكد وجود مدربين يتمتعون بحصانة دبلوماسية باعتبارهم جزءاً من السفارة الأمريكية في بغداد ووفق اتفاق مع الحكومة السابقة.
وقال مكتب العبادي في بيان تلقت «عمان»، نسخة منه، إن «التصريحات المنسوبة للسفير الأمريكي والتي تناقلتها وسائل الإعلام بشأن منح الحصانة للقوات الأمريكية لا أساس لها من الصحة ومثيرة للاستغراب».وأضاف أنه «لا يوجد أية قوات أمريكية في العراق وهناك مدربين فقط»، لافتاً إلى أن «هؤلاء لهم حصانة دبلوماسية لأنهم ضمن طاقم السفارة وهذه الموافقة تمت من الحكومة السابقة وليست الحالية».وأوضح مكتب العبادي، أن رئيس الوزراء «ذكر في أكثر من مناسبة أن البلد لا يحتاج إلى قوات برية أجنبية وان قواتنا الأمنية ورجالات الحشد الشعبي تحقق انتصارات كبيرة على تنظيم داعش الإرهابي».ميدانيا، أكد شاهد عيان في محافظة ديالى، بأن طيران الجيش ألقى منشورات حذر فيها الأهالي من الاقتراب من تجمعات مسلحي تنظيم «داعش» شمال شرق بعقوبة.
وأضاف الشاهد، أن «المنشورات دعت الأهالي إلى التعاون الايجابي مع القوى الأمنية في إشارة إلى قرب انطلاق عمليات عسكرية واسعة لتحرير مناطق شمال المقدادية 35 كم (شمال شرق بعقوبة)، من سيطرة داعش ومن بينها قاطع سنسل والمناطق القريبة منه».من جهته أفاد مصدر في شرطة صلاح الدين، بأن العشرات من «داعش» سقطوا بين قتيل وجريح بغارات جوية شنها الطيران الحربي الدولي على مواقع تابعة للتنظيم شمالي تكريت.
وقال المصدر ل (عمان)، إن «طيران التحالف الدولي نفذ، أربع غارات جوية استهدفت مواقع لداعش في محيط جامعة تكريت شمالي المدينة، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر التنظيم».وأضاف المصدر، أن «هذه الغارات هي الأولى من نوعها للتحالف الدولي في محيط جامعة تكريت».ومن جانب آخر أفاد مصدر في قيادة عمليات الأنبار، بأن العشرات من عناصر تنظيم «داعش» بينهم قيادي بارز قتلوا بقصف لطيران التحالف الدولي شرقي الرمادي.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «طيران التحالف الدولي شن، غارات على مواقع وتجمعات لتنظيم داعش في منطقة الجزيرة 23 كم (شرق الرمادي)».وأضاف المصدر، أن «القصف أسفر عن مقتل العشرات من عناصر التنظيم بينهم قيادي بارز».فيما أفاد مصدر امني في الشرطة العراقية، بأن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 10 آخرون حصيلة تفجير عبوة ناسفة قرب موكب حسيني شرقي بغداد.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «حصيلة انفجار عبوة ناسفة قرب موكب حسيني في حي المهندسين في شارع فلسطين شرقي بغداد، بلغت ثلاثة قتلى و10 جرحى».وأضاف المصدر، أن «قوة أمنية طوقت المكان، فيما نقلت سيارات الإسعاف الجرحى إلى مستشفى قريب وجثث القتلى إلى الطب العدلي».فيما أعلنت قيادة عمليات بغداد، عن اعتقال 16 مطلوباً وفق قضايا مختلفة في مناطق متفرقة من العاصمة، فيما أشارت إلى تدمير وكر لـ»الإرهابيين» وقتل من فيه غربي بغداد.
وقالت عمليات بغداد في بيان اطلعت عليه «عمان»، إن «قواتنا الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على 16 مطلوباً وفق قضايا مختلفة خلال الـ24 ساعة الماضية في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد».وأضافت أن «احد المعتقلين كان يحاول سرقة محتويات دار احد المواطنين في منطقة حي الداخلية تم تسليمه إلى مكتب مكافحة إجرام المنصور»، لافتة إلى أن «العملية تمت وفق أوامر قبض صادرة من الجهات المختصة».وتابعت عمليات بغداد، أن «قوة من الفوج الثالث في اللواء 59 تمكنت من تدمير وكر وقتل من فيه كان يستخدمه الإرهابيون في عملية قنص القطعات العسكرية غربي العاصمة».
بغداد – عمان – جبار الربيعي –
أعلن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن هناك من يدعي وجود قوات برية أجنبية في العراق، عازياً ذلك إلى تحقيق «أهداف شخصية وإثارة الرأي العام»، فيما أكد وجود مدربين يتمتعون بحصانة دبلوماسية باعتبارهم جزءاً من السفارة الأمريكية في بغداد ووفق اتفاق مع الحكومة السابقة.
وقال مكتب العبادي في بيان تلقت «عمان»، نسخة منه، إن «التصريحات المنسوبة للسفير الأمريكي والتي تناقلتها وسائل الإعلام بشأن منح الحصانة للقوات الأمريكية لا أساس لها من الصحة ومثيرة للاستغراب».وأضاف أنه «لا يوجد أية قوات أمريكية في العراق وهناك مدربين فقط»، لافتاً إلى أن «هؤلاء لهم حصانة دبلوماسية لأنهم ضمن طاقم السفارة وهذه الموافقة تمت من الحكومة السابقة وليست الحالية».وأوضح مكتب العبادي، أن رئيس الوزراء «ذكر في أكثر من مناسبة أن البلد لا يحتاج إلى قوات برية أجنبية وان قواتنا الأمنية ورجالات الحشد الشعبي تحقق انتصارات كبيرة على تنظيم داعش الإرهابي».ميدانيا، أكد شاهد عيان في محافظة ديالى، بأن طيران الجيش ألقى منشورات حذر فيها الأهالي من الاقتراب من تجمعات مسلحي تنظيم «داعش» شمال شرق بعقوبة.
وأضاف الشاهد، أن «المنشورات دعت الأهالي إلى التعاون الايجابي مع القوى الأمنية في إشارة إلى قرب انطلاق عمليات عسكرية واسعة لتحرير مناطق شمال المقدادية 35 كم (شمال شرق بعقوبة)، من سيطرة داعش ومن بينها قاطع سنسل والمناطق القريبة منه».من جهته أفاد مصدر في شرطة صلاح الدين، بأن العشرات من «داعش» سقطوا بين قتيل وجريح بغارات جوية شنها الطيران الحربي الدولي على مواقع تابعة للتنظيم شمالي تكريت.
وقال المصدر ل (عمان)، إن «طيران التحالف الدولي نفذ، أربع غارات جوية استهدفت مواقع لداعش في محيط جامعة تكريت شمالي المدينة، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر التنظيم».وأضاف المصدر، أن «هذه الغارات هي الأولى من نوعها للتحالف الدولي في محيط جامعة تكريت».ومن جانب آخر أفاد مصدر في قيادة عمليات الأنبار، بأن العشرات من عناصر تنظيم «داعش» بينهم قيادي بارز قتلوا بقصف لطيران التحالف الدولي شرقي الرمادي.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «طيران التحالف الدولي شن، غارات على مواقع وتجمعات لتنظيم داعش في منطقة الجزيرة 23 كم (شرق الرمادي)».وأضاف المصدر، أن «القصف أسفر عن مقتل العشرات من عناصر التنظيم بينهم قيادي بارز».فيما أفاد مصدر امني في الشرطة العراقية، بأن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب 10 آخرون حصيلة تفجير عبوة ناسفة قرب موكب حسيني شرقي بغداد.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «حصيلة انفجار عبوة ناسفة قرب موكب حسيني في حي المهندسين في شارع فلسطين شرقي بغداد، بلغت ثلاثة قتلى و10 جرحى».وأضاف المصدر، أن «قوة أمنية طوقت المكان، فيما نقلت سيارات الإسعاف الجرحى إلى مستشفى قريب وجثث القتلى إلى الطب العدلي».فيما أعلنت قيادة عمليات بغداد، عن اعتقال 16 مطلوباً وفق قضايا مختلفة في مناطق متفرقة من العاصمة، فيما أشارت إلى تدمير وكر لـ»الإرهابيين» وقتل من فيه غربي بغداد.
وقالت عمليات بغداد في بيان اطلعت عليه «عمان»، إن «قواتنا الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على 16 مطلوباً وفق قضايا مختلفة خلال الـ24 ساعة الماضية في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد».وأضافت أن «احد المعتقلين كان يحاول سرقة محتويات دار احد المواطنين في منطقة حي الداخلية تم تسليمه إلى مكتب مكافحة إجرام المنصور»، لافتة إلى أن «العملية تمت وفق أوامر قبض صادرة من الجهات المختصة».وتابعت عمليات بغداد، أن «قوة من الفوج الثالث في اللواء 59 تمكنت من تدمير وكر وقتل من فيه كان يستخدمه الإرهابيون في عملية قنص القطعات العسكرية غربي العاصمة».