مفآهيم آلخجل
08-12-2014, 05:36 AM
مقتل عشرات المسلحين في العراق –
بغداد ـ عمان – جبار الربيعي : أفاد مصدر أمني في محافظة صلاح الدين، بأن مسلحي «داعش» اختطفوا 12 عنصراً من الجيش والشرطة بعد مداهمة منازلهم شمال تكريت.وقال المصدر: إن «مسلحي تنظيم داعش اختطفوا 12 عنصراً من الجيش والشرطة بعد أن داهموا منازلهم في قرية سديرة السفلى بقضاء الشرقاط 120 كم (شمال تكريت)». وأضاف المصدر: إن «المسلحين اقتادوا العناصر الأمنية إلى جهة مجهولة».
وأضاف: إن مسلحي «داعش» أعدموا ستة أشخاص من عشيرة الجيسات بتهمة مساندة القوات الأمنية شرق تكريت. وقال المصدر لـ(عمان)، إن «مسلحي داعش أقدموا على إعدام ستة أشخاص من عشيرة الجيسات بالقرب من ساحة ناحية العلم، شرق تكريت». وأضاف المصدر: إن «المسلحين كانوا قد داهموا منازل هؤلاء الأشخاص واختطفوهم بتهمة مساندة القوات الأمنية».
فيما أكد عضو مجلس محافظة صلاح الدين احمد ناظم، بأن العشرات من عناصر تنظيم «داعش» سقطوا بين قتيل وجريح بقصف جوي لطيران الجيش العراقي على مركز صحي جنوب تكريت، مبينا انه من قتلى التنظيم ما يعرف بـ»مسؤول القنص».
وقال ناظم لـ(عمان): إن «طيران الجيش العراقي قصف، مركزا صحيا يستخدمه داعش كمستشفى ميداني لجرحاه وسط ناحية يثرب التابعة لقضاء بلد، 80 كم (جنوب تكريت)، أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر التنظيم». ولفت ناظم أن «عملية القصف أسفرت أيضا عن مقتل مسؤول في تنظيم داعش المدعو مهند كريم مهدي». ومن جانب آخر، قال قائد شرطة محافظة الأنبار اللواء الركن كاظم محمد الفهداوي: إن الوضع الأمني مستقر في مدينة الرمادي، فيما بين إن الضربات الجوية للتحالف الدولي والعراقي قتلت العديد من قيادات «داعش».وأضاف الفهداوي لـ(عمان): إن «مدينة الرمادي شهدت استقراراً أمنياً كبيراً وحركة طبيعية للأسواق، خاصة وان القوات الأمنية وبمساندة مقاتلي العشائر تسيطر على جميع القواطع فيها». وتابع الفهداوي، إن «الطيران الحربي للتحالف الدولي والعراقي قتل العديد من قيادات تنظيم داعش في الأماكن التي يتم قصفها»، مبينا أن «تلك الضربات كانت موجعة للمجاميع الإرهابية في جميع مناطق الأنبار».
ومن جهة أخرى، أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى، بأن جميع اتصالات الهواتف النقالة انقطعت في المحافظة بعد قيام تنظيم «داعش» بتفكيك أبراج الاتصالات ونقل محتوياتها إلى سوريا.
وقال المصدر لـ(عمان): إن «عناصر تنظيم داعش أقدموا، منذ أيام، على نقل اغلب أبراج ومولدات شركات الاتصالات في الموصل إلى سوريا «، مبينا أن «عناصر التنظيم مستمرين بنقل الأبراج إلى سوريا». وأضاف المصدر، أن «جميع اتصالات الهواتف النقالة في نينوى انقطعت»، لافتا إلى أن «أهالي المحافظة بدأوا يلجأون إلى المناطق المرتفعة من أجل الحصول على تغطية وإن كانت ضئيلة».
وأوضح المصدر، أن «سبب انقطاع شبكات الاتصال في نينوى يرجع إلى قيام تنظيم داعش بتفكيك أبراج الاتصالات ونقل محتوياتها إلى سوريا».
من جهته، أعلن قائد عمليات بغداد الفريق الركن عبد الأمير الشمري، عن المباشرة بتنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بحماية زوار أربعينية الإمام الحسين ، مشيراً إلى أن الخطة تتألف من عدة محاور.
وقال قائد عمليات بغداد الفريق الركن عبد الأمير الشمري: إن (القيادة باشرت، بتنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بحماية زوار أربعينية الإمام الحسين)، مبينا أن «الخطة تتألف من عدة محاور لتأمين حماية الزوار المتوجهين إلى محافظة كربلاء سواء سيرا على الأقدام أو بالعجلات».
وأوضح الشمري: إن «الخطة تتضمن أيضاً تأمين حماية مواكب الخدمة التي نصبت على الطرق، وسكة الحديد والقطارات الصاعدة والنازلة إلى المحطة العالمية في بغداد، فضلا عن تأمين مناطق إطلاق النار غير المباشرة والكمائن».
ولفت الشمري إلى «وجود جهد كبير من قبل طيران الجيش والقوة الجوية لمراقبة هذه المناطق»، مؤكدا «وضع خطة مساعدة لنشر منتسبي الأجهزة الأمنية والاستخبارية بالزي المدني».
ومن جهته أفاد مصدر امني في الشرطة العراقية، بأن حصيلة تفجير منطقة الطارمية شمال بغداد، بلغت أربعة قتلى و18 جريحاً. وقال المصدر لـ(عمان): إن «حصيلة تفجير السيارة المفخخة التي يقودها انتحاري وأعقبها سقوط قذائف هاون على نقطة تفتيش بمنطقة الطارمية شمال بغداد، بلغت أربعة قتلى و18 جريحا بينهم مدنيون».
بغداد ـ عمان – جبار الربيعي : أفاد مصدر أمني في محافظة صلاح الدين، بأن مسلحي «داعش» اختطفوا 12 عنصراً من الجيش والشرطة بعد مداهمة منازلهم شمال تكريت.وقال المصدر: إن «مسلحي تنظيم داعش اختطفوا 12 عنصراً من الجيش والشرطة بعد أن داهموا منازلهم في قرية سديرة السفلى بقضاء الشرقاط 120 كم (شمال تكريت)». وأضاف المصدر: إن «المسلحين اقتادوا العناصر الأمنية إلى جهة مجهولة».
وأضاف: إن مسلحي «داعش» أعدموا ستة أشخاص من عشيرة الجيسات بتهمة مساندة القوات الأمنية شرق تكريت. وقال المصدر لـ(عمان)، إن «مسلحي داعش أقدموا على إعدام ستة أشخاص من عشيرة الجيسات بالقرب من ساحة ناحية العلم، شرق تكريت». وأضاف المصدر: إن «المسلحين كانوا قد داهموا منازل هؤلاء الأشخاص واختطفوهم بتهمة مساندة القوات الأمنية».
فيما أكد عضو مجلس محافظة صلاح الدين احمد ناظم، بأن العشرات من عناصر تنظيم «داعش» سقطوا بين قتيل وجريح بقصف جوي لطيران الجيش العراقي على مركز صحي جنوب تكريت، مبينا انه من قتلى التنظيم ما يعرف بـ»مسؤول القنص».
وقال ناظم لـ(عمان): إن «طيران الجيش العراقي قصف، مركزا صحيا يستخدمه داعش كمستشفى ميداني لجرحاه وسط ناحية يثرب التابعة لقضاء بلد، 80 كم (جنوب تكريت)، أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من عناصر التنظيم». ولفت ناظم أن «عملية القصف أسفرت أيضا عن مقتل مسؤول في تنظيم داعش المدعو مهند كريم مهدي». ومن جانب آخر، قال قائد شرطة محافظة الأنبار اللواء الركن كاظم محمد الفهداوي: إن الوضع الأمني مستقر في مدينة الرمادي، فيما بين إن الضربات الجوية للتحالف الدولي والعراقي قتلت العديد من قيادات «داعش».وأضاف الفهداوي لـ(عمان): إن «مدينة الرمادي شهدت استقراراً أمنياً كبيراً وحركة طبيعية للأسواق، خاصة وان القوات الأمنية وبمساندة مقاتلي العشائر تسيطر على جميع القواطع فيها». وتابع الفهداوي، إن «الطيران الحربي للتحالف الدولي والعراقي قتل العديد من قيادات تنظيم داعش في الأماكن التي يتم قصفها»، مبينا أن «تلك الضربات كانت موجعة للمجاميع الإرهابية في جميع مناطق الأنبار».
ومن جهة أخرى، أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى، بأن جميع اتصالات الهواتف النقالة انقطعت في المحافظة بعد قيام تنظيم «داعش» بتفكيك أبراج الاتصالات ونقل محتوياتها إلى سوريا.
وقال المصدر لـ(عمان): إن «عناصر تنظيم داعش أقدموا، منذ أيام، على نقل اغلب أبراج ومولدات شركات الاتصالات في الموصل إلى سوريا «، مبينا أن «عناصر التنظيم مستمرين بنقل الأبراج إلى سوريا». وأضاف المصدر، أن «جميع اتصالات الهواتف النقالة في نينوى انقطعت»، لافتا إلى أن «أهالي المحافظة بدأوا يلجأون إلى المناطق المرتفعة من أجل الحصول على تغطية وإن كانت ضئيلة».
وأوضح المصدر، أن «سبب انقطاع شبكات الاتصال في نينوى يرجع إلى قيام تنظيم داعش بتفكيك أبراج الاتصالات ونقل محتوياتها إلى سوريا».
من جهته، أعلن قائد عمليات بغداد الفريق الركن عبد الأمير الشمري، عن المباشرة بتنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بحماية زوار أربعينية الإمام الحسين ، مشيراً إلى أن الخطة تتألف من عدة محاور.
وقال قائد عمليات بغداد الفريق الركن عبد الأمير الشمري: إن (القيادة باشرت، بتنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بحماية زوار أربعينية الإمام الحسين)، مبينا أن «الخطة تتألف من عدة محاور لتأمين حماية الزوار المتوجهين إلى محافظة كربلاء سواء سيرا على الأقدام أو بالعجلات».
وأوضح الشمري: إن «الخطة تتضمن أيضاً تأمين حماية مواكب الخدمة التي نصبت على الطرق، وسكة الحديد والقطارات الصاعدة والنازلة إلى المحطة العالمية في بغداد، فضلا عن تأمين مناطق إطلاق النار غير المباشرة والكمائن».
ولفت الشمري إلى «وجود جهد كبير من قبل طيران الجيش والقوة الجوية لمراقبة هذه المناطق»، مؤكدا «وضع خطة مساعدة لنشر منتسبي الأجهزة الأمنية والاستخبارية بالزي المدني».
ومن جهته أفاد مصدر امني في الشرطة العراقية، بأن حصيلة تفجير منطقة الطارمية شمال بغداد، بلغت أربعة قتلى و18 جريحاً. وقال المصدر لـ(عمان): إن «حصيلة تفجير السيارة المفخخة التي يقودها انتحاري وأعقبها سقوط قذائف هاون على نقطة تفتيش بمنطقة الطارمية شمال بغداد، بلغت أربعة قتلى و18 جريحا بينهم مدنيون».