بدر الدجى
11-12-2014, 09:25 AM
دعت لجنة الشؤون الخارجية والسياسية والأمن القومي بالبرلمان العربي خلال تقرير لها أطلعت «البيان» عليه، وكان عُرض على الجلسة الثانية لدور الانعقاد السنوي الثالث من الفصل التشريعي الأول للبرلمان العربي برئاسة أحمد الجروان في مقر الجامعة العربية أول من أمس الثلاثاء، إلى الحل السلمي لقضية احتلال إيران للجزر الإماراتية الثلاث: طنب الصغرى وطنب الكبرى وأبوموسى.
وأكدت اللجنة، في التقرير الذي شمل قضايا عربية عدة كفلسطين وليبيا والصومال والأمن القومي العربي، على قرارات البرلمان العربي السابقة والتي تدعو إيران إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع دولة الإمارات العربية المتحدة وانتهاج سياسات سلمية مع دول الجوار.
من ناحية أخرى، ذكر تقرير لجنة الشؤون الخارجية والأمن القومي بالبرلمان العربي، أن اللجنة استمعت خلال الأعمال التحضيرية لعزام الأحمد النائب بالمجلس الوطني التشريعي الفلسطيني، إلى شرح وافٍ حول التطورات الأخيرة والانتهاكات الصهيونية ضد المسجد الأقصى والحرب على غزة وقضة تهويد القدس، ويهودية الدولة الصهيونية واعترافات بعض البرلمانات الأوروبية بالدولة الفلسطينية.
من جانبه، انتقد النائب عضو مجلس الشورى العماني أحمد رعفيت عدم صياغة لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان العربي مشاريع بيانات حول سوريا والعراق واليمن على غرار فلسطين وليبيا والأوضاع في الصومال. وأعرب عن تمنيه أن صياغة البرلمان العربي خط يوضح كيفية خروج هذه الدول للخروج من أزماتها.
فيما قلل عضو المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي، مصبح بالعجيد، من صيغة البيانات التي يخرج بها البرلمان العربي، حول فلسطين والتي تكتفي بالتنديد والشجب، مطالبًا بتجاوز ذلك إلى مرحلة الخطوات العملية وصياغة خارطة طريق للبرلمان العربي ينتهجها للوصول إلى قرار دولي أو التواصل مع منظمة دولية للمطالبة بحق الفلسطينيين.
وأكدت اللجنة، في التقرير الذي شمل قضايا عربية عدة كفلسطين وليبيا والصومال والأمن القومي العربي، على قرارات البرلمان العربي السابقة والتي تدعو إيران إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع دولة الإمارات العربية المتحدة وانتهاج سياسات سلمية مع دول الجوار.
من ناحية أخرى، ذكر تقرير لجنة الشؤون الخارجية والأمن القومي بالبرلمان العربي، أن اللجنة استمعت خلال الأعمال التحضيرية لعزام الأحمد النائب بالمجلس الوطني التشريعي الفلسطيني، إلى شرح وافٍ حول التطورات الأخيرة والانتهاكات الصهيونية ضد المسجد الأقصى والحرب على غزة وقضة تهويد القدس، ويهودية الدولة الصهيونية واعترافات بعض البرلمانات الأوروبية بالدولة الفلسطينية.
من جانبه، انتقد النائب عضو مجلس الشورى العماني أحمد رعفيت عدم صياغة لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان العربي مشاريع بيانات حول سوريا والعراق واليمن على غرار فلسطين وليبيا والأوضاع في الصومال. وأعرب عن تمنيه أن صياغة البرلمان العربي خط يوضح كيفية خروج هذه الدول للخروج من أزماتها.
فيما قلل عضو المجلس الوطني الاتحادي الإماراتي، مصبح بالعجيد، من صيغة البيانات التي يخرج بها البرلمان العربي، حول فلسطين والتي تكتفي بالتنديد والشجب، مطالبًا بتجاوز ذلك إلى مرحلة الخطوات العملية وصياغة خارطة طريق للبرلمان العربي ينتهجها للوصول إلى قرار دولي أو التواصل مع منظمة دولية للمطالبة بحق الفلسطينيين.