بدر الدجى
17-12-2014, 08:10 AM
استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم قلنديا شمالي القدس المحتلة، في وقت فتح جيش الاحتلال نيران أسلحته الرشاشة أمس، على مجموعة من المزارعين الفلسطينيين شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقال شهود عيان في مخيم قلنديا لوكالة الأنباء الكويتية، إن الشاب محمود عدوان (21 عاماً) استشهد فجر أمس، برصاص قوات الاحتلال عندما اقتحمت المخيم لاعتقال عدد من الشبان، نافين ما زعمته الإذاعة الإسرائيلية بشأن تعرض دورية للاحتلال لإطلاق نار وعبوة ناسفة من جانب فلسطينيين.
وقال شهود، إن سكاناً من المخيم ألقوا حجارة على قوات الاحتلال وإن محمود عدوان كان متواجداً على سطح منزله بالمخيم عندما أُصيب بالرصاص.
وقال رعد حمدان أحد السكان، إن عدوان لم يكن يشارك في الاشتباكات، وإن قناصاً إسرائيلياً استهدفه عن عمد.
ونددت الرئاسة الفلسطينية بالجريمة، وطالبت في بيان المجتمع الدولي بـ«التدخل الفوري لحماية أبناء شعبنا ووضع حد لجرائم قوات الاحتلال والمستوطنين بحق المواطنين العزل».
وعلى صعيد متصل فتح جيش الاحتلال نيران أسلحته الرشاشة على مجموعة من المزارعين الفلسطينيين شرقي مدينة خان يونس من دون الإبلاغ عن إصابات.
وقال سكان منطقة خزاعة القريبة، إن هناك تحركات عسكرية في الآونة الأخيرة من قوات الاحتلال، مرجحين أن تكون تلك التحركات بهدف تغيير واستبدال عدد من البوابات العسكرية الموجودة بالقرب من السياج الفاصل.
وقال شهود عيان في مخيم قلنديا لوكالة الأنباء الكويتية، إن الشاب محمود عدوان (21 عاماً) استشهد فجر أمس، برصاص قوات الاحتلال عندما اقتحمت المخيم لاعتقال عدد من الشبان، نافين ما زعمته الإذاعة الإسرائيلية بشأن تعرض دورية للاحتلال لإطلاق نار وعبوة ناسفة من جانب فلسطينيين.
وقال شهود، إن سكاناً من المخيم ألقوا حجارة على قوات الاحتلال وإن محمود عدوان كان متواجداً على سطح منزله بالمخيم عندما أُصيب بالرصاص.
وقال رعد حمدان أحد السكان، إن عدوان لم يكن يشارك في الاشتباكات، وإن قناصاً إسرائيلياً استهدفه عن عمد.
ونددت الرئاسة الفلسطينية بالجريمة، وطالبت في بيان المجتمع الدولي بـ«التدخل الفوري لحماية أبناء شعبنا ووضع حد لجرائم قوات الاحتلال والمستوطنين بحق المواطنين العزل».
وعلى صعيد متصل فتح جيش الاحتلال نيران أسلحته الرشاشة على مجموعة من المزارعين الفلسطينيين شرقي مدينة خان يونس من دون الإبلاغ عن إصابات.
وقال سكان منطقة خزاعة القريبة، إن هناك تحركات عسكرية في الآونة الأخيرة من قوات الاحتلال، مرجحين أن تكون تلك التحركات بهدف تغيير واستبدال عدد من البوابات العسكرية الموجودة بالقرب من السياج الفاصل.