ضياء القرآن
21-12-2014, 10:08 AM
أ. محمد خير رمضان يوسف
♦ إذا غضبتَ على صاحبكَ فلا تعيِّرهُ بصورته، فهي من نقشِ الله، ولا يدَ له فيها.
وقد يبتليكَ الله بذلك فتصيرَ أسوأَ منه.
♦ من كسبَ خيرًا فلنفسهِ كسبها ووضعها في خزينته، ومن كسبَ شرًا
فلنفسهِ كسبها ووضعها في خزينته.. وعندما يفتحُ خزينتَهُ غدًا يجدُ ما خزنَهُ لنفسه!
♦ الإفلاسُ من الأخلاقِ يعني الإفسادَ في الأرض.
♦ عندما تقومُ بأعمالِ الخير، تكفُّ آخرين عن الشرِّ وأنت لا تدري.
♦ إذا توافقَ عقلُكَ وقلبُكَ على متابعةِ الحقِّ وحبِّ الخير، ارتاحَ بالك، وهنأتْ نفسك.
♦ الشخصُ الغامضُ قد يجلبُ النظر، ولكنه لا يجلبُ الثقة، ولا المحبة، بل يتوجَّسُ منه..
♦ إذا هُزمتَ ولم تخطِّطْ للانتصارِ من جديد، فلا تصلحُ للقيادة.
♦ الزيارةُ أو السهرةُ السعيدةُ هي التي لا يكونُ فيها محرَّمات،
لئلا تجلبَ غضبَ الله ومقته، وأيُّ سعادةٍ للإنسانِ إذا أغضبَ ربه؟
♦ الإسهامُ في الخيرِ يعني الإصلاحَ في الأرض.
♦ إذا تكلمَتِ الشهوة، خرستِ الحكمة.
منقــــــــول..
♦ إذا غضبتَ على صاحبكَ فلا تعيِّرهُ بصورته، فهي من نقشِ الله، ولا يدَ له فيها.
وقد يبتليكَ الله بذلك فتصيرَ أسوأَ منه.
♦ من كسبَ خيرًا فلنفسهِ كسبها ووضعها في خزينته، ومن كسبَ شرًا
فلنفسهِ كسبها ووضعها في خزينته.. وعندما يفتحُ خزينتَهُ غدًا يجدُ ما خزنَهُ لنفسه!
♦ الإفلاسُ من الأخلاقِ يعني الإفسادَ في الأرض.
♦ عندما تقومُ بأعمالِ الخير، تكفُّ آخرين عن الشرِّ وأنت لا تدري.
♦ إذا توافقَ عقلُكَ وقلبُكَ على متابعةِ الحقِّ وحبِّ الخير، ارتاحَ بالك، وهنأتْ نفسك.
♦ الشخصُ الغامضُ قد يجلبُ النظر، ولكنه لا يجلبُ الثقة، ولا المحبة، بل يتوجَّسُ منه..
♦ إذا هُزمتَ ولم تخطِّطْ للانتصارِ من جديد، فلا تصلحُ للقيادة.
♦ الزيارةُ أو السهرةُ السعيدةُ هي التي لا يكونُ فيها محرَّمات،
لئلا تجلبَ غضبَ الله ومقته، وأيُّ سعادةٍ للإنسانِ إذا أغضبَ ربه؟
♦ الإسهامُ في الخيرِ يعني الإصلاحَ في الأرض.
♦ إذا تكلمَتِ الشهوة، خرستِ الحكمة.
منقــــــــول..