ضياء القرآن
21-12-2014, 10:15 AM
أ. محمد خير رمضان يوسف
• أكثرْ من الأصدقاءِ الملتزمين،
لتكونوا على أسرَّةٍ متقابلين،
في جنانٍ خالدين،
تأنسون بما كنتم تعملون،
من أعمالِ خيرٍ وتعاونٍ في الحياةِ الدنيا.
• أفضلُ ما تكنزهُ سرُّك،
وأفضلُ ما تنفقهُ درهمك،
وأفضلُ ما تقدِّمهُ نصيحتك،
وأفضلُ مَن تَصِلهُ رَحِمُك.
• لن تكونَ مرتاحَ البال،
إلا إذا كنتَ صادقًا مع الله،
وفيًّا مع الناس،
سالمـًا من الغش.
• غلافُ الكتابُ مظهره،
وعنوانهُ دليله،
ومقدِّمتهُ مفتاحه،
وفهرسهُ هيكله،
ومحتوياتهُ مائدته.
• انظرْ إلى من هو أدنى منكَ لتقنعَ برزقك،
وتذكَّرْ أحوالَ المدينين الذين يئنّون من ثقلِ الديونِ عليهم.
• أسعفْ نفسكَ إذا كانت كثيرةَ الغفلة،
فإنها عندما تغفلُ تدخلُ حفرةً مظلمة،
وتفقدُ معها النورَ والحكمة.
• الخلافُ لا يعني الفرقة،
إلا إذا خالطهُ نزاعٌ وتشنُّج،
فعند ذلك تنتج عنه الفرقة.
• كنْ طيِّبَ النفسِ إذا خرجت،
حتى لا تُلقيَ بشرِّ نفسِكَ إلى الناس.
• إذا أجريتَ حوارًا فالتزمْ جانبَ الأدبِ والتواضع،
فإن الذي أمامكَ أعلمُ منك،
وأنت تريدُ أن تتعلَّمَ منه،
أو تفيدَ به الناس.
• كلُّ خُلقٍ يقرِّبكَ من الله فهو طيِّب،
وكلُّ خُلقٍ يحبِّبكَ إلى الناسِ فهو حسن،
إلا إذا كان تصنُّعًا ورياء.
منقـــــــــول..
• أكثرْ من الأصدقاءِ الملتزمين،
لتكونوا على أسرَّةٍ متقابلين،
في جنانٍ خالدين،
تأنسون بما كنتم تعملون،
من أعمالِ خيرٍ وتعاونٍ في الحياةِ الدنيا.
• أفضلُ ما تكنزهُ سرُّك،
وأفضلُ ما تنفقهُ درهمك،
وأفضلُ ما تقدِّمهُ نصيحتك،
وأفضلُ مَن تَصِلهُ رَحِمُك.
• لن تكونَ مرتاحَ البال،
إلا إذا كنتَ صادقًا مع الله،
وفيًّا مع الناس،
سالمـًا من الغش.
• غلافُ الكتابُ مظهره،
وعنوانهُ دليله،
ومقدِّمتهُ مفتاحه،
وفهرسهُ هيكله،
ومحتوياتهُ مائدته.
• انظرْ إلى من هو أدنى منكَ لتقنعَ برزقك،
وتذكَّرْ أحوالَ المدينين الذين يئنّون من ثقلِ الديونِ عليهم.
• أسعفْ نفسكَ إذا كانت كثيرةَ الغفلة،
فإنها عندما تغفلُ تدخلُ حفرةً مظلمة،
وتفقدُ معها النورَ والحكمة.
• الخلافُ لا يعني الفرقة،
إلا إذا خالطهُ نزاعٌ وتشنُّج،
فعند ذلك تنتج عنه الفرقة.
• كنْ طيِّبَ النفسِ إذا خرجت،
حتى لا تُلقيَ بشرِّ نفسِكَ إلى الناس.
• إذا أجريتَ حوارًا فالتزمْ جانبَ الأدبِ والتواضع،
فإن الذي أمامكَ أعلمُ منك،
وأنت تريدُ أن تتعلَّمَ منه،
أو تفيدَ به الناس.
• كلُّ خُلقٍ يقرِّبكَ من الله فهو طيِّب،
وكلُّ خُلقٍ يحبِّبكَ إلى الناسِ فهو حسن،
إلا إذا كان تصنُّعًا ورياء.
منقـــــــــول..