مفآهيم آلخجل
16-09-2014, 08:44 PM
موضوع أعجبني كثيرا
وأحببت ان انقله لكم
بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم
همسـات إيمانيــة منـه إليهـا :
يا رفيقة الدرب وشريكة الحياة وحبيبة القلب :
التقوى هو السلاح الأقوى ويثمر طاعة الله والعلم عنوان العز ومعين البر
وأعظم الأعمال بعد الشهادتين السجود لله العظيم بإقامة الصلاة
عنوان العبودية لله جلّ وعلا
***********
طاعة الزوجة لزوجها بالمعروف حقّ له تستلزمه مكانته في الأسرة بصفته قيّماً لها
وطاعة الزوجة لزوجها لا تعني أن تكون عمياء فتلغي شخصيتها بل لا بد أن تكون
طاعة متبصرة رشيدة تعي فيها المرأة ما عليها القيام به بما فيه مصلحة أسرتها بكافة أفرادها
جواز سفرك إلى الجنة هو : ( أين التي صلت خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها
وأطاعت زوجها أدخلي من أي أبواب الجنة شئت )
***********
المرأة الصالحة هي ذات الخلق الكريم يزينها الأدب والحياء ويحليها الفهم والذكاء
والخلق الحسن يشمل الصبر والصفح والإعراض عن الجهل وكظم الغيظ
والحياء والسخاء والصمت إلا عن الخير والصبر ضياء وهو الصبر المحبوب في الشرع
بالصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته والصبر على النائبات وأنواع المكاره في الدنيا
فحياة المسلم بما فيها من مسرة ومضرة كلها خير وأجر له عند الله
والمؤمن الصادق يشكر الله تعالى في السراء ويصبر على الضراء
فينال خير الدارين
**************
ذكر الله يرضي الرحمن ويطرد الشيطان ويزيل الهم ويجلب السرور وينوّر القلب
وفي الاشتغال بالذكر الاشتغال عن الكلام الباطل فلنكن من الذاكرين الشاكرين .
من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه ومكارم الأخلاق عشرة :
صدق الحديث وصدق اللسان وأداء الأمانة وصلة الرحم والمكافأة بالصنيع
وبذل المعروف وحفظ الذمام للجار وحفظ الذمام للصاحب وقرى الضيف
وأسّهنّ الحياء والوجه المصون كالجوهر المكنون في الوعاء
************
الإسلام حرم الاختلاط بين الرجال والنساء وحرم الخلوة وحرم المصافحة
وحرم سفر المرأة بغير ذي محرم
والحجاب حجب للشر والجلباب جلب للخير .. فهو عفة وشرف وطهر وكرامة
إنه قيمة روحية وجدانية نورانية .. إنه صيانة ترتفع بالإنسان كي لا يهوي
إلى مراتب الشهوانية الحيوانية
**********
أمر الصلاح في الزوجة لا ينبع من صفات مادية بل يشع من جوهرها وذاتها الأصيلة
التي رسخت فيها العقيدة وتربعت في أركانها فجعلتها تحب الله وتخافه وتؤمن إيماناً
راسخاً بما قضى لها الله من حظ في هذه الدنيا فتزن أعمالها بميزان اليوم الآخر
وتربط قلبها بالله مراقبة أعمالها في جميع أحوالها
***********
الصدقة سبب زيادة الرزق وسبب البركة والنّماء وجلب الوئام والمحبة بين الناس
وسبب تكفير الخطايا وغفران الذنوب
قال النبي عليه الصلاة والسلام : ( يا معشر النساء تصدقن وأكثرن من الاستغفار فإني
رأيتكن أكثر أهل النار ) قالت امرأة منهن : ما لنا أكثر أهل النار ؟
قال : ( تكثرن اللعن وتكفرن العشير _ تجحدن حق الزوج _ ) رواه مسلم
الزوجة التي تصبر مع زوجها على شظف العيش وتحرص على أمواله
فلا تنفق بما لا فائدة منه تضمن حب زوجها لها وإكرامه إياها إلى الأبد
والزوجة التي تصر على مطالبة زوجها بما لا تشعر به في قرارة نفسها بأنه
من النفقة الواجبة عليه تسقط من عين زوجها وقد يؤدي إلى الشقاق بينهما والفراق
****************
فإذا عملت المرأة في كل أمر على إرضاء ربها فإنه سبحانه وتعالى يرضى عنها
ويرضي كل الناس وأولهم زوجها رفيق الدرب .
وأحببت ان انقله لكم
بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم
همسـات إيمانيــة منـه إليهـا :
يا رفيقة الدرب وشريكة الحياة وحبيبة القلب :
التقوى هو السلاح الأقوى ويثمر طاعة الله والعلم عنوان العز ومعين البر
وأعظم الأعمال بعد الشهادتين السجود لله العظيم بإقامة الصلاة
عنوان العبودية لله جلّ وعلا
***********
طاعة الزوجة لزوجها بالمعروف حقّ له تستلزمه مكانته في الأسرة بصفته قيّماً لها
وطاعة الزوجة لزوجها لا تعني أن تكون عمياء فتلغي شخصيتها بل لا بد أن تكون
طاعة متبصرة رشيدة تعي فيها المرأة ما عليها القيام به بما فيه مصلحة أسرتها بكافة أفرادها
جواز سفرك إلى الجنة هو : ( أين التي صلت خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها
وأطاعت زوجها أدخلي من أي أبواب الجنة شئت )
***********
المرأة الصالحة هي ذات الخلق الكريم يزينها الأدب والحياء ويحليها الفهم والذكاء
والخلق الحسن يشمل الصبر والصفح والإعراض عن الجهل وكظم الغيظ
والحياء والسخاء والصمت إلا عن الخير والصبر ضياء وهو الصبر المحبوب في الشرع
بالصبر على طاعة الله والصبر عن معصيته والصبر على النائبات وأنواع المكاره في الدنيا
فحياة المسلم بما فيها من مسرة ومضرة كلها خير وأجر له عند الله
والمؤمن الصادق يشكر الله تعالى في السراء ويصبر على الضراء
فينال خير الدارين
**************
ذكر الله يرضي الرحمن ويطرد الشيطان ويزيل الهم ويجلب السرور وينوّر القلب
وفي الاشتغال بالذكر الاشتغال عن الكلام الباطل فلنكن من الذاكرين الشاكرين .
من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه ومكارم الأخلاق عشرة :
صدق الحديث وصدق اللسان وأداء الأمانة وصلة الرحم والمكافأة بالصنيع
وبذل المعروف وحفظ الذمام للجار وحفظ الذمام للصاحب وقرى الضيف
وأسّهنّ الحياء والوجه المصون كالجوهر المكنون في الوعاء
************
الإسلام حرم الاختلاط بين الرجال والنساء وحرم الخلوة وحرم المصافحة
وحرم سفر المرأة بغير ذي محرم
والحجاب حجب للشر والجلباب جلب للخير .. فهو عفة وشرف وطهر وكرامة
إنه قيمة روحية وجدانية نورانية .. إنه صيانة ترتفع بالإنسان كي لا يهوي
إلى مراتب الشهوانية الحيوانية
**********
أمر الصلاح في الزوجة لا ينبع من صفات مادية بل يشع من جوهرها وذاتها الأصيلة
التي رسخت فيها العقيدة وتربعت في أركانها فجعلتها تحب الله وتخافه وتؤمن إيماناً
راسخاً بما قضى لها الله من حظ في هذه الدنيا فتزن أعمالها بميزان اليوم الآخر
وتربط قلبها بالله مراقبة أعمالها في جميع أحوالها
***********
الصدقة سبب زيادة الرزق وسبب البركة والنّماء وجلب الوئام والمحبة بين الناس
وسبب تكفير الخطايا وغفران الذنوب
قال النبي عليه الصلاة والسلام : ( يا معشر النساء تصدقن وأكثرن من الاستغفار فإني
رأيتكن أكثر أهل النار ) قالت امرأة منهن : ما لنا أكثر أهل النار ؟
قال : ( تكثرن اللعن وتكفرن العشير _ تجحدن حق الزوج _ ) رواه مسلم
الزوجة التي تصبر مع زوجها على شظف العيش وتحرص على أمواله
فلا تنفق بما لا فائدة منه تضمن حب زوجها لها وإكرامه إياها إلى الأبد
والزوجة التي تصر على مطالبة زوجها بما لا تشعر به في قرارة نفسها بأنه
من النفقة الواجبة عليه تسقط من عين زوجها وقد يؤدي إلى الشقاق بينهما والفراق
****************
فإذا عملت المرأة في كل أمر على إرضاء ربها فإنه سبحانه وتعالى يرضى عنها
ويرضي كل الناس وأولهم زوجها رفيق الدرب .