مفآهيم آلخجل
16-09-2014, 09:34 PM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/09/2014-09-16_191554.jpg
دبي ( صدى ) :قضت محكمة دبي السجن ثلاثة سنوات للضابطين في الشرطة الاماراتية اللذان سبق وأن تم إعتقالهما في فبراير الماضي بتهمة إبتزاز سيدة ومحاولة أخذ رشاوي.
وكانت السيدة المغربية البالغة من العمر 34 سنة قد تقدمت في الرابع من فبراير 2014 لقسم الشرطة تتهم فيها الضابط “م،ه،أ” البالغ من العمر 22 سنة بمحاولة إبتزازها لممارسة الجنس معها، بدعوى أنها مقيمة في الامارات بطريقة غير قانونية، فيما إتهمت زميله “م.أ.أ” البالغ من العمر 26 سنة بالمشاركة.
وقالت المغربية “ف,م” ساعة التحقيق معها أنها كانت رفقة صديق لها في سيارة أجرة حين قاما الشرطيان بإيقافهما وطلب جواز السفر من المغربية، وبعد إكتشاف أنها متواجدة بطريقة غير قانونية بعدما إنتهت مدة إقامتها المسموح لها بها، طالبوها بالترجل من سيارة الاجرة ليقتادوها نحو سيارة الشرطة، وهناك قام المتهم الرئيسي بمحاولة إستمالتها لممارسة الجنس معه مقابل أن يخلي سبيلها، فيما كان زميله مشاركا في الجريمة وموافقا على ممارسة الجنس معهما.
وأضافت المغربية أنها حاولت أن تطالبهما بإعادة جواز سفرها وأمام رفضهما طلبت من المتهم الرئيسي أن يمنحها رقم هاتفه على أساس أن تتصل به لاحقا، ليفسحوا أمامها المجال للرحيل معتقدين أنها وقعت في شباكهما، لكن ما فعلته هو توجهها نحو الشرطة والتبليغ على ما وقع، لتقوم الشرطة بتسجيل المكالمات التي جرت بين المتشكية والمتهم، وتعمد إلى إعتقاله رفقة زميله بعد ذلك.
دبي ( صدى ) :قضت محكمة دبي السجن ثلاثة سنوات للضابطين في الشرطة الاماراتية اللذان سبق وأن تم إعتقالهما في فبراير الماضي بتهمة إبتزاز سيدة ومحاولة أخذ رشاوي.
وكانت السيدة المغربية البالغة من العمر 34 سنة قد تقدمت في الرابع من فبراير 2014 لقسم الشرطة تتهم فيها الضابط “م،ه،أ” البالغ من العمر 22 سنة بمحاولة إبتزازها لممارسة الجنس معها، بدعوى أنها مقيمة في الامارات بطريقة غير قانونية، فيما إتهمت زميله “م.أ.أ” البالغ من العمر 26 سنة بالمشاركة.
وقالت المغربية “ف,م” ساعة التحقيق معها أنها كانت رفقة صديق لها في سيارة أجرة حين قاما الشرطيان بإيقافهما وطلب جواز السفر من المغربية، وبعد إكتشاف أنها متواجدة بطريقة غير قانونية بعدما إنتهت مدة إقامتها المسموح لها بها، طالبوها بالترجل من سيارة الاجرة ليقتادوها نحو سيارة الشرطة، وهناك قام المتهم الرئيسي بمحاولة إستمالتها لممارسة الجنس معه مقابل أن يخلي سبيلها، فيما كان زميله مشاركا في الجريمة وموافقا على ممارسة الجنس معهما.
وأضافت المغربية أنها حاولت أن تطالبهما بإعادة جواز سفرها وأمام رفضهما طلبت من المتهم الرئيسي أن يمنحها رقم هاتفه على أساس أن تتصل به لاحقا، ليفسحوا أمامها المجال للرحيل معتقدين أنها وقعت في شباكهما، لكن ما فعلته هو توجهها نحو الشرطة والتبليغ على ما وقع، لتقوم الشرطة بتسجيل المكالمات التي جرت بين المتشكية والمتهم، وتعمد إلى إعتقاله رفقة زميله بعد ذلك.