مفآهيم آلخجل
26-12-2014, 06:36 AM
وكالات ( صدى ) :
اقتحم رجل أميركي منزل امرأة رفضت محاولاته للتقرب منها عبر حسابها في فيس بوك، وعمد إلى إحراق غرفة نومها، بعدما طلبت منه التوقف عن نشر التعليقات على صورها في الموقع.
كانت جين يونتس (22 عاماً) خارج المنزل ، عندما دخل جيمس غراهام (37 عاماً) المنزل الواقع في فرانكفورت بولاية كنتاكي وعاث فساداً في أغراضها، قبل أن يضرم الناس في غرفة النوم.
وألقي القبض على غراهام في 12 د، ومثل أمام المحكمة بتهمة اقتحام الملكية والسطو بالإضافة إلى جناية من الدرجة الثانية تتعلق بحرق المنزل بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقال قائد شرطة ولاية كنتاكي روبرت وارفيل، في حديث لوسائل الإعلام المحلية: “إنه أحد المواقف المأساوية التي يجد فيها أحد الضحايا نفسه دون مأوى، والسبب أمر تافه للغاية”.
وأشارت شقيقة جين إلى أن زوجها شاهد الحريق، وحاولاً الدخول إلى المنزل، إلا أن النيران كانت كثيفة ومنعتهما من ذلك، ولم يكن هناك ما يمكنهما فعله لإنقاذ المنزل، وأضافت أن شقيقتها لم تكن مهتمة بأي علاقة جديدة، وكانت ترغب بالبقاء مع طفلها.
اقتحم رجل أميركي منزل امرأة رفضت محاولاته للتقرب منها عبر حسابها في فيس بوك، وعمد إلى إحراق غرفة نومها، بعدما طلبت منه التوقف عن نشر التعليقات على صورها في الموقع.
كانت جين يونتس (22 عاماً) خارج المنزل ، عندما دخل جيمس غراهام (37 عاماً) المنزل الواقع في فرانكفورت بولاية كنتاكي وعاث فساداً في أغراضها، قبل أن يضرم الناس في غرفة النوم.
وألقي القبض على غراهام في 12 د، ومثل أمام المحكمة بتهمة اقتحام الملكية والسطو بالإضافة إلى جناية من الدرجة الثانية تتعلق بحرق المنزل بحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقال قائد شرطة ولاية كنتاكي روبرت وارفيل، في حديث لوسائل الإعلام المحلية: “إنه أحد المواقف المأساوية التي يجد فيها أحد الضحايا نفسه دون مأوى، والسبب أمر تافه للغاية”.
وأشارت شقيقة جين إلى أن زوجها شاهد الحريق، وحاولاً الدخول إلى المنزل، إلا أن النيران كانت كثيفة ومنعتهما من ذلك، ولم يكن هناك ما يمكنهما فعله لإنقاذ المنزل، وأضافت أن شقيقتها لم تكن مهتمة بأي علاقة جديدة، وكانت ترغب بالبقاء مع طفلها.