مفآهيم آلخجل
05-01-2015, 09:43 AM
تهمت السلطة باعتقال 5 من أنصارها بالضفة –
غزة – قدس برس : دعت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، إلى عقد مؤتمر وطني لوضع استراتيجية وطنية موحدة للتعامل مع الاحتلال.
وقال فوزي برهوم، الناطق باسم الحركة في تصريح أمس: «ردًا على استمرار انتهاكات العدو الإسرائيلي بحق شعبنا وسرقته لأمواله ومقدراته يجب ألا يعطى العدو الإسرائيلي أي فرصة لالتقاط أنفاسه».
وعدد برهوم، ما اعتبره الإجراءات التي يجب على الشعب الفلسطيني اتخاذها لمواجهة الاحتلال ومنها: محاصرة الاحتلال فلسطينيًا بإنجاز كل ملفات المصالحة وتوحيد الصف الداخلي الفلسطيني، والإسراع في انعقاد مؤتمر وطني لوضع استراتيجية وطنية موحدة في التعامل مع العدو الإسرائيلي تحمي الثوابت ، وترتكز على كل الخيارات المتاحة وعلى رأسها خيار المقاومة المسلحة والمقاومة بكافة أشكالها، واتخاذ قرار جريء بالإعلان رسميا عن إنهاء المفاوضات والتنسيق الأمني بين السلطة والاحتلال الإسرائيلي، واستمرار الملاحقة القانونية للاحتلال الإسرائيلي على مستوى العالم وفي المحافل الدولية ورفع دعاوى قضائية ضد قياداته، وإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين، وإفساح المجال للمقاومة في الضفة كي تمارس دورها في التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين. من ناحية أخرى، اتهمت «حماس»، أجهزة أمن السلطة بتصعيد نهج الملاحقات الأمنية ضد أبناء الحركة في الضفة الغربية المحتلة، حيث اعتقلت 5 منهم واستدعت آخر، في حين ارتفع عدد المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام في سجونها إلى 4 فلسطينيين.
وأوضحت الحركة في بيان امس، أن جهاز الأمن الوقائي في بيت لحم اعتقل طالبا في الكلية الجامعية للعلوم التربوية، وذلك بعد استدعائه للمقابلة، في حين يواصل الجهاز ذاته اعتقال 6 من أبناء «الكتلة الإسلامية» من الكلية ذاتها، يخوض نصفهم إضراباً مفتوحاً عن الطعام.
وفي الخليل، اعتقل جهاز المخابرات العامة الشاب علاء ابريوش من بلدة دورا، حيث أعلن إضرابه عن الطعام منذ لحظة اعتقاله، وهو معتقل سياسي سابق، ليرتفع بذلك عدد المضربين داخل سجون السلطة إلى 4 فلسطينيين.
كما اعتقل جهاز المخابرات العامة عن معبر «الكرامة» الفاصل مع الأردن، شابين من سلفيت، أثناء عودتهما من تأدية العمرة. وفي طولكرم، سلّم جهاز الشرطة التابع للسلطة الشيخ إياد ناصر أمر استدعاء للمقابلة، علماً بأنه أسير محرر أمضى في سجون الاحتلال أكثر من عامين، ومعتقل سابق لدى أجهزة السلطة عدة مرات، كما استدعى جهازا المخابرات والأمن الوقائي في رام الله، طالبا آخر من جامعة القدس المفتوحة.
غزة – قدس برس : دعت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، إلى عقد مؤتمر وطني لوضع استراتيجية وطنية موحدة للتعامل مع الاحتلال.
وقال فوزي برهوم، الناطق باسم الحركة في تصريح أمس: «ردًا على استمرار انتهاكات العدو الإسرائيلي بحق شعبنا وسرقته لأمواله ومقدراته يجب ألا يعطى العدو الإسرائيلي أي فرصة لالتقاط أنفاسه».
وعدد برهوم، ما اعتبره الإجراءات التي يجب على الشعب الفلسطيني اتخاذها لمواجهة الاحتلال ومنها: محاصرة الاحتلال فلسطينيًا بإنجاز كل ملفات المصالحة وتوحيد الصف الداخلي الفلسطيني، والإسراع في انعقاد مؤتمر وطني لوضع استراتيجية وطنية موحدة في التعامل مع العدو الإسرائيلي تحمي الثوابت ، وترتكز على كل الخيارات المتاحة وعلى رأسها خيار المقاومة المسلحة والمقاومة بكافة أشكالها، واتخاذ قرار جريء بالإعلان رسميا عن إنهاء المفاوضات والتنسيق الأمني بين السلطة والاحتلال الإسرائيلي، واستمرار الملاحقة القانونية للاحتلال الإسرائيلي على مستوى العالم وفي المحافل الدولية ورفع دعاوى قضائية ضد قياداته، وإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين، وإفساح المجال للمقاومة في الضفة كي تمارس دورها في التعامل مع الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين. من ناحية أخرى، اتهمت «حماس»، أجهزة أمن السلطة بتصعيد نهج الملاحقات الأمنية ضد أبناء الحركة في الضفة الغربية المحتلة، حيث اعتقلت 5 منهم واستدعت آخر، في حين ارتفع عدد المعتقلين السياسيين المضربين عن الطعام في سجونها إلى 4 فلسطينيين.
وأوضحت الحركة في بيان امس، أن جهاز الأمن الوقائي في بيت لحم اعتقل طالبا في الكلية الجامعية للعلوم التربوية، وذلك بعد استدعائه للمقابلة، في حين يواصل الجهاز ذاته اعتقال 6 من أبناء «الكتلة الإسلامية» من الكلية ذاتها، يخوض نصفهم إضراباً مفتوحاً عن الطعام.
وفي الخليل، اعتقل جهاز المخابرات العامة الشاب علاء ابريوش من بلدة دورا، حيث أعلن إضرابه عن الطعام منذ لحظة اعتقاله، وهو معتقل سياسي سابق، ليرتفع بذلك عدد المضربين داخل سجون السلطة إلى 4 فلسطينيين.
كما اعتقل جهاز المخابرات العامة عن معبر «الكرامة» الفاصل مع الأردن، شابين من سلفيت، أثناء عودتهما من تأدية العمرة. وفي طولكرم، سلّم جهاز الشرطة التابع للسلطة الشيخ إياد ناصر أمر استدعاء للمقابلة، علماً بأنه أسير محرر أمضى في سجون الاحتلال أكثر من عامين، ومعتقل سابق لدى أجهزة السلطة عدة مرات، كما استدعى جهازا المخابرات والأمن الوقائي في رام الله، طالبا آخر من جامعة القدس المفتوحة.