مفآهيم آلخجل
10-01-2015, 09:06 AM
الجزائر – عمان – مختار بوروينة:-
كشف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني أن تعديل الدستور سيكون في شهر إبريل المقبل على أبعد تقدير، وأن مؤتمر الحزب الذي كان مقررا في مارس المقبل سيتم عقده مباشرة بعد التعديل الدستوري.
ولم يتحدث سعداني عن فحوى التعديلات التي ستجرى على الدستور والطريقة التي سيتم بها تعديل الدستور بتمريره على الاستفتاء الشعبي أو الاكتفاء بعرضه على المجلس الشعبي الوطني.
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، قد أعلن عقب آخر اجتماع مجلس الوزراء أن ورشة استكمال الورشة المؤسساتية ستتوج في 2015 بمراجعة الدستور، وإن الباب ما يزال مفتوحا أمام من قاطعوا المشاورات للمشاركة في تعديل القانون الأعلى في الجزائرالذي يطمح لتعزيز الحريات والديمقراطية واستقلالية القضاء وحماية الحريات، وتكريس الفصل بين السلطات وتعزيز دور البرلمان ومكانة المعارضة.
ميدانيا تمكنت مصالح الأمن الجزائرية من تفكيك شبكة لدعم ومساندة الجماعات الإرهابية المسلحة، تتكون من 16 عنصرا، و4 نساء، إحداهن والدة إرهابي خطير.
وبحسب يومية الشروق استنادا لمصدر أمني فإن عناصر هذه الشبكة تنشط بين ولايات البويرة وتيزي وزو والعاصمة الجزائر، وتتكون من 20 شخصا.
ومكنت التحقيقات والتحريات من التعرف على أفراد الشبكة، التي أوقف أفرادها ببلدية القادرية وعمر وذراع الميزان، كما مكنت التحريات من توقيف أربعة أشخاص آخرين بعاصمة الولاية، ومكنت من استرجاع عدد كبير من شرائح الهاتف النقال، وبعض القصاصات المدون عليها مواقع إلكترونية جهادية، ومبالغ مالية هامة. وقد تم تقديم جميع الموقوفين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة البويرة، والذي أمر بوضع 9 منهم رهن الحبس المؤقت، من بينهم امرأة، فيما تم الإفراج مؤقتا عن البقية، في انتظار استكمال التحقيق القضائي لتقديمهم أمام العدالة.
كما قام أفراد الجيش الجزائري بمحاصرة جماعة إرهابية بالمكان المسمى جبل بونقار التابع إقليميا لدائرة فكيرينة بولاية ام البواقي بالشرق الجزائري.
وجاءت عملية المحاصرة بعد اشتباك بين رجال الجيش والجماعة الإرهابية المسلحة والتي أسفرت عن إصابة باتريوت وكذا إصابة عسكري، لتتعزز بعدها قوات الجيش بفرق خاصة بمكافحة الإرهاب وقامت بتمشيط جبال المنطقة قبل محاصرتها للجماعة الإرهابية، التي حسب المعلومات الأولية تتكون من 3 إلى 8 أفراد مسلحين.
كشف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني أن تعديل الدستور سيكون في شهر إبريل المقبل على أبعد تقدير، وأن مؤتمر الحزب الذي كان مقررا في مارس المقبل سيتم عقده مباشرة بعد التعديل الدستوري.
ولم يتحدث سعداني عن فحوى التعديلات التي ستجرى على الدستور والطريقة التي سيتم بها تعديل الدستور بتمريره على الاستفتاء الشعبي أو الاكتفاء بعرضه على المجلس الشعبي الوطني.
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، قد أعلن عقب آخر اجتماع مجلس الوزراء أن ورشة استكمال الورشة المؤسساتية ستتوج في 2015 بمراجعة الدستور، وإن الباب ما يزال مفتوحا أمام من قاطعوا المشاورات للمشاركة في تعديل القانون الأعلى في الجزائرالذي يطمح لتعزيز الحريات والديمقراطية واستقلالية القضاء وحماية الحريات، وتكريس الفصل بين السلطات وتعزيز دور البرلمان ومكانة المعارضة.
ميدانيا تمكنت مصالح الأمن الجزائرية من تفكيك شبكة لدعم ومساندة الجماعات الإرهابية المسلحة، تتكون من 16 عنصرا، و4 نساء، إحداهن والدة إرهابي خطير.
وبحسب يومية الشروق استنادا لمصدر أمني فإن عناصر هذه الشبكة تنشط بين ولايات البويرة وتيزي وزو والعاصمة الجزائر، وتتكون من 20 شخصا.
ومكنت التحقيقات والتحريات من التعرف على أفراد الشبكة، التي أوقف أفرادها ببلدية القادرية وعمر وذراع الميزان، كما مكنت التحريات من توقيف أربعة أشخاص آخرين بعاصمة الولاية، ومكنت من استرجاع عدد كبير من شرائح الهاتف النقال، وبعض القصاصات المدون عليها مواقع إلكترونية جهادية، ومبالغ مالية هامة. وقد تم تقديم جميع الموقوفين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة البويرة، والذي أمر بوضع 9 منهم رهن الحبس المؤقت، من بينهم امرأة، فيما تم الإفراج مؤقتا عن البقية، في انتظار استكمال التحقيق القضائي لتقديمهم أمام العدالة.
كما قام أفراد الجيش الجزائري بمحاصرة جماعة إرهابية بالمكان المسمى جبل بونقار التابع إقليميا لدائرة فكيرينة بولاية ام البواقي بالشرق الجزائري.
وجاءت عملية المحاصرة بعد اشتباك بين رجال الجيش والجماعة الإرهابية المسلحة والتي أسفرت عن إصابة باتريوت وكذا إصابة عسكري، لتتعزز بعدها قوات الجيش بفرق خاصة بمكافحة الإرهاب وقامت بتمشيط جبال المنطقة قبل محاصرتها للجماعة الإرهابية، التي حسب المعلومات الأولية تتكون من 3 إلى 8 أفراد مسلحين.