أمآني!
15-01-2015, 12:02 PM
قتل 5 كنديين بينهم جون ماغير الذي دعا إلى شن عمليات انتقامية ضد كندا في رسالة فيديو، في المعارك الدائرة في سوريا إلى جانب عناصر من تنظيم داعش، حسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية الأربعاء.
وكان جون ماغير الطالب في جامعة أوتاوا، والذي أصبح اسمه "أبو أنور الكندي" قد انضم إلى مقاتلي الدولة الإسلامية في سوريا قبل حوالي عام. وقالت صحيفة "ناشونال بوست" إن جون ماغير (23 عاما) قتل بالقرب من مدينة كوباني (عين العرب) الكردية في سوريا.
وبالإضافة إلى ذلك، قتل 4 كنديين آخرين من نفس العائلة ويتحدرون من الصومال، قبل عدة أشهر إلى جانب مقاتلين من تنظيم الدولة، حسب شهادة نقلها، الأربعاء، التلفزيون الكندي العام "سي بي سي".
والد قتيل داعشي
وقال أحمد حرسي، وهو والد شاب في العشرين من العمر، للمحطة، إن ابنه مهد واثنين من أبناء عمه، حمزة وحرسي كارييه، قتلوا في سوريا. وأضاف الوالد الذي يقطن في ادمنتون (غرب) أن شخصا آخر من العائلة وهو هناد عبدالله معلم قتل أيضا في سوريا.
أما غوليد كارييه، وهو شقيق حمزة وحرسي، فقد أكد مقتلهم، لكنه نفى أن يكونوا قد ذهبوا إلى سوريا. وقال لقد ذهبوا إلى مصر لدراسة الإسلام.
وأشار أحمد حرسي إلى أن ابنه وأولاد عمه غادروا "أدمنتون" بدون علمه في أكتوبر 2013. وقد تكلم مع ابنه لآخر مرة عندما طلبه الأخير من مصر، وقال له إنه متوجه إلى سوريا. وأوضح أن ابنته هي التي أبلغته في الخريف بمقتل الشبان الأربعة.
وكان جون ماغير الطالب في جامعة أوتاوا، والذي أصبح اسمه "أبو أنور الكندي" قد انضم إلى مقاتلي الدولة الإسلامية في سوريا قبل حوالي عام. وقالت صحيفة "ناشونال بوست" إن جون ماغير (23 عاما) قتل بالقرب من مدينة كوباني (عين العرب) الكردية في سوريا.
وبالإضافة إلى ذلك، قتل 4 كنديين آخرين من نفس العائلة ويتحدرون من الصومال، قبل عدة أشهر إلى جانب مقاتلين من تنظيم الدولة، حسب شهادة نقلها، الأربعاء، التلفزيون الكندي العام "سي بي سي".
والد قتيل داعشي
وقال أحمد حرسي، وهو والد شاب في العشرين من العمر، للمحطة، إن ابنه مهد واثنين من أبناء عمه، حمزة وحرسي كارييه، قتلوا في سوريا. وأضاف الوالد الذي يقطن في ادمنتون (غرب) أن شخصا آخر من العائلة وهو هناد عبدالله معلم قتل أيضا في سوريا.
أما غوليد كارييه، وهو شقيق حمزة وحرسي، فقد أكد مقتلهم، لكنه نفى أن يكونوا قد ذهبوا إلى سوريا. وقال لقد ذهبوا إلى مصر لدراسة الإسلام.
وأشار أحمد حرسي إلى أن ابنه وأولاد عمه غادروا "أدمنتون" بدون علمه في أكتوبر 2013. وقد تكلم مع ابنه لآخر مرة عندما طلبه الأخير من مصر، وقال له إنه متوجه إلى سوريا. وأوضح أن ابنته هي التي أبلغته في الخريف بمقتل الشبان الأربعة.