نجم القدر
18-01-2015, 02:18 PM
كثير من الزوجات يبحثن عن المتاعب؛إذا يفتشن في ماضي
أزواجهن ونزواتهم السابقة؛ فتحاول الزوجه استدراج زوجها حينما تسأله عن أوصاف من كان ينوي الزواج بها قبلها مؤكدا لن تغضب؛ولن يؤثر ذلك على علاقتهما الزوجيه
وكثير من الأزواج يستجيب لإلحاح زوجته فيتفاخر بماضيه؛ويتناسى أن نبش الماضي من أبرز أسباب تدمير العلاقة الزوجيه ؛فإي اعتراف للرجل بماضيه وعلاقته السابقه أشبه بقنبله يضعها في حياته الأسرية ؛
يحكي أن أحد الشباب تزوج من أمرأة ذات دين وحسن وجمال؛ وكان قبل ذلك يشعر بالراحه تجاه عائلة أحد أبمناء عمومته وهم يبادلونه نفس الشعور ؛
ومرة صرحواله بأنه الزوج المثالي لإحدى بناتهم إلا أنه لم يكتب له نصيب في ذلك ؛وبعد أن تزوج من أخرى وشعر أنه قد وفق في حياته الزوجيه ؛جاءت زوجته لتبحث في ماضيه ؛حيث علمت من إحدى قريباته بأن زوجهاكان على علاقة حميمه مع عائلة ؛؛؛وكلماحاول ذلك الزوج المسكين نسيان ماضيه ألحت زوجته في استدراجه؛ وؤاله عن العلاقاته الماضية وينتاب هذا الشاب دائما الشعور بالحرج والتذمر من زوجته التي لا تفتأبين حين وآخر تقلب عليه المواجع
ويزداد الأمر سوءا حينما يزوره واحدمن أبناء عمومته ممن كان على علا قة طيبه معهم ؛ تسارع زوجته في الحديث عن بناتهم وجمالهن ناسية أنها بذلك تزيد من عمق المشاكل ؛ إذ تعيد على ذاكرة زوجها أياما مضت وطواها النسيان
أن الحديث عن الماضي لا يؤدي فقط إلى لوم مستمر ؛بل إلى هجوم ودفاع مستمر ين؛ ولا يحل المشكلات التي نعيشها ؛وإنما يزيد من تعقيدات الحاضر ؛ومن اأفضل ألانجعل للماضي امتدادا في الحاضرة او المستقبل فيما يخص العلاقات الزوجيه؛فقد أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث أن نبش الماضي من أبرز أسباب تدمير الحياة الزوجيه فبعض الأزواج قد يكون لهم علاقات قبل الزواج والخوض فيها مهما كانت الأسباب ؛قد يكون وسيلة فاعلة في القضاء على الحياة الأسرية ؛ ومهما كانت بساطة هذه العلاقات فإنها قد تسبب كوارث إذا استحضرت إلى الحاضر
ويرى علماء النفس أن أي أعتراف من الرجل بعلاقاته الماضيه أو بشعوره تجاه بعض النساء أشبه بفتيلة مشتعله يضعها في حياته العائليه من الممكن أن تشعلها نارا في أية لحظه ؛فالمرأة لاتنسى
يقول الروائي الروسي (ليون تولستوي)
بعد أن وقع في هذه المشكله كانت تلك الكريات أشبه بفتيلة وضعتها
بنفسي في ثنايا حياتنا
الزوجيه ؛فقد اشتعلت غيرة زوجتي دون مبرر ؛وبدرجة أحالت حياتنا الحلوه الصافيه إلى جحيم متأجج
فحري بالزوجه ألا تنبش في ماضي زوجها خصوصا فيما يتعلق بالنواحي العاطفية لأن الجهل بتلك الأمور أفضل من العلم بها وعليها أن تحاول معرفة ما يرغب فيه زوجها أو ما يجذبه في المرأة
وعندما تسأله عن ذلك فلتسأل عن الأفعال والصفات لامن فاعليها او حامليها
أزواجهن ونزواتهم السابقة؛ فتحاول الزوجه استدراج زوجها حينما تسأله عن أوصاف من كان ينوي الزواج بها قبلها مؤكدا لن تغضب؛ولن يؤثر ذلك على علاقتهما الزوجيه
وكثير من الأزواج يستجيب لإلحاح زوجته فيتفاخر بماضيه؛ويتناسى أن نبش الماضي من أبرز أسباب تدمير العلاقة الزوجيه ؛فإي اعتراف للرجل بماضيه وعلاقته السابقه أشبه بقنبله يضعها في حياته الأسرية ؛
يحكي أن أحد الشباب تزوج من أمرأة ذات دين وحسن وجمال؛ وكان قبل ذلك يشعر بالراحه تجاه عائلة أحد أبمناء عمومته وهم يبادلونه نفس الشعور ؛
ومرة صرحواله بأنه الزوج المثالي لإحدى بناتهم إلا أنه لم يكتب له نصيب في ذلك ؛وبعد أن تزوج من أخرى وشعر أنه قد وفق في حياته الزوجيه ؛جاءت زوجته لتبحث في ماضيه ؛حيث علمت من إحدى قريباته بأن زوجهاكان على علاقة حميمه مع عائلة ؛؛؛وكلماحاول ذلك الزوج المسكين نسيان ماضيه ألحت زوجته في استدراجه؛ وؤاله عن العلاقاته الماضية وينتاب هذا الشاب دائما الشعور بالحرج والتذمر من زوجته التي لا تفتأبين حين وآخر تقلب عليه المواجع
ويزداد الأمر سوءا حينما يزوره واحدمن أبناء عمومته ممن كان على علا قة طيبه معهم ؛ تسارع زوجته في الحديث عن بناتهم وجمالهن ناسية أنها بذلك تزيد من عمق المشاكل ؛ إذ تعيد على ذاكرة زوجها أياما مضت وطواها النسيان
أن الحديث عن الماضي لا يؤدي فقط إلى لوم مستمر ؛بل إلى هجوم ودفاع مستمر ين؛ ولا يحل المشكلات التي نعيشها ؛وإنما يزيد من تعقيدات الحاضر ؛ومن اأفضل ألانجعل للماضي امتدادا في الحاضرة او المستقبل فيما يخص العلاقات الزوجيه؛فقد أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث أن نبش الماضي من أبرز أسباب تدمير الحياة الزوجيه فبعض الأزواج قد يكون لهم علاقات قبل الزواج والخوض فيها مهما كانت الأسباب ؛قد يكون وسيلة فاعلة في القضاء على الحياة الأسرية ؛ ومهما كانت بساطة هذه العلاقات فإنها قد تسبب كوارث إذا استحضرت إلى الحاضر
ويرى علماء النفس أن أي أعتراف من الرجل بعلاقاته الماضيه أو بشعوره تجاه بعض النساء أشبه بفتيلة مشتعله يضعها في حياته العائليه من الممكن أن تشعلها نارا في أية لحظه ؛فالمرأة لاتنسى
يقول الروائي الروسي (ليون تولستوي)
بعد أن وقع في هذه المشكله كانت تلك الكريات أشبه بفتيلة وضعتها
بنفسي في ثنايا حياتنا
الزوجيه ؛فقد اشتعلت غيرة زوجتي دون مبرر ؛وبدرجة أحالت حياتنا الحلوه الصافيه إلى جحيم متأجج
فحري بالزوجه ألا تنبش في ماضي زوجها خصوصا فيما يتعلق بالنواحي العاطفية لأن الجهل بتلك الأمور أفضل من العلم بها وعليها أن تحاول معرفة ما يرغب فيه زوجها أو ما يجذبه في المرأة
وعندما تسأله عن ذلك فلتسأل عن الأفعال والصفات لامن فاعليها او حامليها