أمآني!
22-01-2015, 02:59 PM
بحث رئيس وزراء إقليم كردستان نيجرفان بارزاني، الأربعاء، أوضاع اللاجئين والأطفال في العراق والإقليم، مع وفد منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "اليونيسيف" برئاسة السيد "آنطوني لايك" المدير التنفيذي لليونيسيف.
وأوضح الوفد الضيف، أن زيارته إلى إقليم كوردستان تأتي بهدف الاطلاع عن كثب على الأوضاع في العراق وإقليم كوردستان وتقييم تأثيرات الحرب ضد الإرهاب على الأطفال بشكل عام وأطفال النازحين واللاجئين بشكل خاص.
وأضاف الوفد، أنه يعتزم وضع خطة بالتعاون مع العراق وإقليم كردستان للحصول على المساعدات والميزانية الضرورية لمساعدة الأطفال، خصوصا في أوضاع وظروف الحرب واللجوء والهجرة، حيث إن الأطفال يمرون بظروف صعبة وهم بحاجة إلى مساعدات ورعاية أكثر.
من جانبه، قدّم رئيس حكومة الإقليم نبذة عن أوضاع الأطفال، وسلط الضوء بشكل خاص على أوضاع الأطفال في مخيمات اللاجئين والنازحين، منوهاً إلى أن 50% من إجمالي مجموع النازحين واللاجئين هم من الأطفال، وأن حياة المخيمات وظروف اللجوء والهجرة، لها تداعياتها السلبية على الأطفال بشكل ملحوظ وعلى جميع جوانب الحياة الدراسية والصحية والاجتماعية والبيئية.
ولم يخف بارزاني، وجود مشاكل ومعوقات جدية في مجال التعليم، لأنه قبل وصول اللاجئين والنازحين كانت هنالك مشكلة قلة المدارس، وأن كثرة أعداد الطلبة من اللاجئين والنازحين، زاد من تعميق المشكلة أكثر.
داعيا المجتمع الدولي ودول الخليج والحكومة العراقية، الى إعادة النظر بشكل جدّي لمشكلة اللاجئين والنازحين والتعاون مع حكومة إقليم كردستان، سيما وأن معطيات الحرب مع داعش، تجعل من المتوقع زيادة أعداد اللاجئين والنازحين إلى الإقليم.
وأوضح الوفد الضيف، أن زيارته إلى إقليم كوردستان تأتي بهدف الاطلاع عن كثب على الأوضاع في العراق وإقليم كوردستان وتقييم تأثيرات الحرب ضد الإرهاب على الأطفال بشكل عام وأطفال النازحين واللاجئين بشكل خاص.
وأضاف الوفد، أنه يعتزم وضع خطة بالتعاون مع العراق وإقليم كردستان للحصول على المساعدات والميزانية الضرورية لمساعدة الأطفال، خصوصا في أوضاع وظروف الحرب واللجوء والهجرة، حيث إن الأطفال يمرون بظروف صعبة وهم بحاجة إلى مساعدات ورعاية أكثر.
من جانبه، قدّم رئيس حكومة الإقليم نبذة عن أوضاع الأطفال، وسلط الضوء بشكل خاص على أوضاع الأطفال في مخيمات اللاجئين والنازحين، منوهاً إلى أن 50% من إجمالي مجموع النازحين واللاجئين هم من الأطفال، وأن حياة المخيمات وظروف اللجوء والهجرة، لها تداعياتها السلبية على الأطفال بشكل ملحوظ وعلى جميع جوانب الحياة الدراسية والصحية والاجتماعية والبيئية.
ولم يخف بارزاني، وجود مشاكل ومعوقات جدية في مجال التعليم، لأنه قبل وصول اللاجئين والنازحين كانت هنالك مشكلة قلة المدارس، وأن كثرة أعداد الطلبة من اللاجئين والنازحين، زاد من تعميق المشكلة أكثر.
داعيا المجتمع الدولي ودول الخليج والحكومة العراقية، الى إعادة النظر بشكل جدّي لمشكلة اللاجئين والنازحين والتعاون مع حكومة إقليم كردستان، سيما وأن معطيات الحرب مع داعش، تجعل من المتوقع زيادة أعداد اللاجئين والنازحين إلى الإقليم.