مفآهيم آلخجل
23-01-2015, 10:04 AM
رام الله – عمان : استنكرت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، ما أقدمت عليه محكمة الاحتلال الإسرائيلي بالحكم الجائر بحق الطفلة ملاك الخطيب 14 عاماً، الطالبة في الصف الثامن من مدرسة بنات بيتين الثانوية بمديرية تربية رام الله والبيرة، بالسجن الفعلي لمدة شهرين وغرامة مالية بقيمة 6000 شيكل (1500 دولار أمريكي).ونددت الوزارة في بيان لها، وصل ( عمان) نسخة منه، أمس، بهذا الحكم، الذي وصفته بجريمة بشعة تقترفها سلطات الاحتلال بحق الأطفال الأبرياء.
ونوهت الوزارة في بيانها إلى أن هذه الممارسات المجحفة، بحق طلبتها والعاملين في السلك التربوي، تشكل خرقاً واضحاً وخطيراً لكافة المواثيق الحقوقية والإنسانية والأعراف، وتهديداً للحق في التعليم ووصول الطلبة الآمن إلى مدارسهم.
ودعت الوزارة كافة المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى الضغط على سلطات الاحتلال من أجل الإفراج عن الطالبة الخطيب وكافة المعتقلين القاصرين، كما طالبت بضرورة حماية الأطفال الفلسطينيين وتفعيل قضايا اعتقالهم واحتجازهم عبر وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الطالبة الخطيب، وهي مرتدية زيها المدرسي «المريول» في الحادي والثلاثين من الشهر المنصرم من أمام مدرسة بلدتها بيتين التي تقع قرب شارع التفافي تسميه إسرائيل شارع 60 ويقطعه المستوطنون.
وتقول خولة الخطيب «والدة ملاك» إن ابنتها التي تدرس في الصف الثامن خرجت إلى المدرسة ومعها دفتر وقلم فقط لتقديم امتحان اللغة الإنجليزية الأخير في الفصل الأول، وعندما خرجت مع زميلاتها اعتقلها الاحتلال.
ونوهت الوزارة في بيانها إلى أن هذه الممارسات المجحفة، بحق طلبتها والعاملين في السلك التربوي، تشكل خرقاً واضحاً وخطيراً لكافة المواثيق الحقوقية والإنسانية والأعراف، وتهديداً للحق في التعليم ووصول الطلبة الآمن إلى مدارسهم.
ودعت الوزارة كافة المنظمات الحقوقية والإنسانية إلى الضغط على سلطات الاحتلال من أجل الإفراج عن الطالبة الخطيب وكافة المعتقلين القاصرين، كما طالبت بضرورة حماية الأطفال الفلسطينيين وتفعيل قضايا اعتقالهم واحتجازهم عبر وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الطالبة الخطيب، وهي مرتدية زيها المدرسي «المريول» في الحادي والثلاثين من الشهر المنصرم من أمام مدرسة بلدتها بيتين التي تقع قرب شارع التفافي تسميه إسرائيل شارع 60 ويقطعه المستوطنون.
وتقول خولة الخطيب «والدة ملاك» إن ابنتها التي تدرس في الصف الثامن خرجت إلى المدرسة ومعها دفتر وقلم فقط لتقديم امتحان اللغة الإنجليزية الأخير في الفصل الأول، وعندما خرجت مع زميلاتها اعتقلها الاحتلال.