مفآهيم آلخجل
25-01-2015, 09:58 AM
أشاد بنجاح الانتخابات التشريعية والرئاسية التونسية –
تونس-الجزائر-(د ب أ): أكد وزير الخارجية الألماني فرانك والتر شتاينماير، ان الجزائر شريك مهم للاستقرار والأمن في منطقة مضطربة.وقال الوزير الألماني لصحيفة«الوطن» الجزائرية الصادرة بالفرنسية أمس تعليقا عن هذه الزيارة « بالنسبة لي الأمر يتعلق بتطوير العلاقات الجيدة جدا بين الجزائر وألمانيا على كل المستويات.
الجزائر شريك مهم للأمن والاستقرار في منطقة مضطربة. وفي مكافحة الإرهاب وأيضا دور الجزائر في الحوار الوطني بمالي والتأمين المشترك للحدود مع تونس تشهد على ذلك.مضيفا: اتمنى أن يصبح حوض البحر الأبيض المتوسط فضاء للقاءات والحوار.
أنا مقتنع بأن التبادلات الثقافية مهمة أكثر من أي وقت مضى حتى نتعارف ونتفاهم فيما بيننا، لهذا أريد إعطاء نفس جديد للتعاون الثنائي في مجالي التربية والثقافة.
واعترف شتاينماير بأن العلاقات الجزائرية والألمانية في المجال الاقتصادي تبقى بعيدة عن الامكانيات التي يملكها البلدان، مشيرا الى تواجد 200 شركة في الجزائر.
واشار الى مشروع «ديزيرتك» لتوليد الطاقة الكهربائية عن طريق الرياح ومشاريع اخرى مشتركة خاصة في التكنولوجيات الحديثة مؤكدا على استعداد ألمانيا لتطوير الطاقات الجديدة في الجزائر.
كما أشاد وزير الخارجية الألماني فرانك شتاينماير الذي كان برفقته أعضاء من لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الفيدرالي الألماني، بالتجربة التونسية التي تعد نموذجا جلب انتباه العالم كما أشاد بنجاح الانتخابات التشريعية والرئاسية والانتقال بتونس من الوضع المؤقت إلى الوضع المستقر والدائم عبر صياغة دستور توافقي جديد وتركيز مؤسسات الدولة الدائمة وتشكيل حكومة جديدة.
وقال رئيس الحكومة المؤقتة السابق المهدي جمعة «إن تقليده لهذا الوسام هو اعتراف بنجاح التجربة التونسية وتتويج للشعب التونسي».مضيفا أن زيارة وزير الخارجية الألماني وبرفقته عدد من رجال الأعمال والمثقفين إلى تونس بعد استكمال المسار الانتقال الديمقراطي هو إشارة قوية لنجاح التجربة التونسية ودعم للاستثمار في المجال الاقتصادي.
وقلد شتاينماير أمس الذي كان برفقته أعضاء من لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الفيدرالي الألماني، رئيس الحكومة التونسية السابق المهدي جمعة الصنف الأكبر من وسام الاستحقاق الألماني تكريما لنجاح الانتخابات التونسية التي توجت مرحلة الانتقال الديمقراطي في تونس. وقال وزير الخارجية الألماني الذي يقوم بزيارة لمدة يومين إلى تونس منذ أمس الأول في قصر الحكومة بالقصية إن «وسام الاستحقاق هو تكريم واعتراف بنجاح التجربة التونسية وتكريما للشعب التونسي لما أبداه من توافق وتحضر.
تونس-الجزائر-(د ب أ): أكد وزير الخارجية الألماني فرانك والتر شتاينماير، ان الجزائر شريك مهم للاستقرار والأمن في منطقة مضطربة.وقال الوزير الألماني لصحيفة«الوطن» الجزائرية الصادرة بالفرنسية أمس تعليقا عن هذه الزيارة « بالنسبة لي الأمر يتعلق بتطوير العلاقات الجيدة جدا بين الجزائر وألمانيا على كل المستويات.
الجزائر شريك مهم للأمن والاستقرار في منطقة مضطربة. وفي مكافحة الإرهاب وأيضا دور الجزائر في الحوار الوطني بمالي والتأمين المشترك للحدود مع تونس تشهد على ذلك.مضيفا: اتمنى أن يصبح حوض البحر الأبيض المتوسط فضاء للقاءات والحوار.
أنا مقتنع بأن التبادلات الثقافية مهمة أكثر من أي وقت مضى حتى نتعارف ونتفاهم فيما بيننا، لهذا أريد إعطاء نفس جديد للتعاون الثنائي في مجالي التربية والثقافة.
واعترف شتاينماير بأن العلاقات الجزائرية والألمانية في المجال الاقتصادي تبقى بعيدة عن الامكانيات التي يملكها البلدان، مشيرا الى تواجد 200 شركة في الجزائر.
واشار الى مشروع «ديزيرتك» لتوليد الطاقة الكهربائية عن طريق الرياح ومشاريع اخرى مشتركة خاصة في التكنولوجيات الحديثة مؤكدا على استعداد ألمانيا لتطوير الطاقات الجديدة في الجزائر.
كما أشاد وزير الخارجية الألماني فرانك شتاينماير الذي كان برفقته أعضاء من لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الفيدرالي الألماني، بالتجربة التونسية التي تعد نموذجا جلب انتباه العالم كما أشاد بنجاح الانتخابات التشريعية والرئاسية والانتقال بتونس من الوضع المؤقت إلى الوضع المستقر والدائم عبر صياغة دستور توافقي جديد وتركيز مؤسسات الدولة الدائمة وتشكيل حكومة جديدة.
وقال رئيس الحكومة المؤقتة السابق المهدي جمعة «إن تقليده لهذا الوسام هو اعتراف بنجاح التجربة التونسية وتتويج للشعب التونسي».مضيفا أن زيارة وزير الخارجية الألماني وبرفقته عدد من رجال الأعمال والمثقفين إلى تونس بعد استكمال المسار الانتقال الديمقراطي هو إشارة قوية لنجاح التجربة التونسية ودعم للاستثمار في المجال الاقتصادي.
وقلد شتاينماير أمس الذي كان برفقته أعضاء من لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الفيدرالي الألماني، رئيس الحكومة التونسية السابق المهدي جمعة الصنف الأكبر من وسام الاستحقاق الألماني تكريما لنجاح الانتخابات التونسية التي توجت مرحلة الانتقال الديمقراطي في تونس. وقال وزير الخارجية الألماني الذي يقوم بزيارة لمدة يومين إلى تونس منذ أمس الأول في قصر الحكومة بالقصية إن «وسام الاستحقاق هو تكريم واعتراف بنجاح التجربة التونسية وتكريما للشعب التونسي لما أبداه من توافق وتحضر.