المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القوات العراقية بمساندة العشائر تصد أعنف هجوم لـ «داعش» في الأنبار...]



مفآهيم آلخجل
01-02-2015, 04:44 PM
الحكيم يدعو إلى الإسراع بتشريع قانون الحرس الوطني –
بغداد عمان جبار الربيعي – أعلن مدير مركز شرطة ناحية عامرية الفلوجة بمحافظة الأنبار العراقية الرائد عارف الجنابي، أن تنظيم «داعش» شن هجوماً واسعاً على الناحية من محورين، مشيراً إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين القوات الأمنية وعناصر التنظيم.
وقال الجنابي لـ (عمان) إن «عناصر تنظيم داعش شنوا هجوماً واسعاً على ناحية عامرية الفلوجة 23 كم (جنوب الفلوجة) من محورين هما الحصي والبو هوى». وأضاف الجنابي أن «اشتباكات عنيفة اندلعت بين القوات الأمنية والعشائر من جهة وعناصر تنظيم داعش من جهة أخرى، على اثر الهجوم». وكشف مجلس محافظة الأنبار، أن القوات الأمنية وأبناء العشائر الساندة صدت اعنف هجوم لتنظيم «داعش» على منطقة بشرق الرمادي.
وقال عضو المجلس عذال عبيد ضاحي خلال اتصال هاتفي لـ (عمان): إن «القوات الأمنية من الجيش والشرطة والقطاعات الأخرى وبمساندة مقاتلي العشائر استطاعوا خلال اليومين الماضين، أن يصدوا اعنف هجوم لتنظيم داعش بواسطة الانتحاريين على منطقة السجارية شرقي الرمادي». وأضاف الفهداوي، ان «القوات الأمنية والعشائر كبدت التنظيم الإرهابي خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات وألحقت به هزيمة كبيرة». وذكر مصدر امني في محافظة الأنبار، بأن خمسة من كبار قيادات تنظيم «داعش» بينهم المتحدث باسم التنظيم قتلوا بقصف للتحالف الدولي غرب المحافظة.
وأعلنت وزارة الدفاع، عن مقتل 30 عنصراً من تنظيم «داعش» وتدمير 11 عجلة بإحباط هجوم واسع للتنظيم على منطقة جنوب الأنبار.
وقالت الوزارة في بيان تلقت «عمان» نسخة منه: إن «تشكيلات قيادة الفرقة الثامنة في الجيش تمكنت من صد هجوم واسع من قبل تنظيم داعش ضمن قاطع عمليات الأنبار في منطقة الفلاحات»، مشيراً إلى أن «أبطال لواء المشاة 32 تمكنوا من قتل 16 مسلحا بينهم اثنان من القناصين وثلاثة انتحاريين وتدمير سبع عجلات تحمل أحاديات». وأضاف البيان أن «أبطال لواء المشاة 39 تمكنوا من قتل 17 مسلحا بينهم اثنان من القناصين وأربعة انتحاريين وتدمير أربع عجلات تحمل أحادية وتدمير مدرعة مفخخة لتنظيم داعش ». فيما أعلنت وزارة الداخلية، عن مقتل وإصابة 66 من مسلحي «داعش» بضربتين جويتين للتحالف الدولي استهدفتا تجمعين لقيادات التنظيم غربي الأنبار، وبينت أن من بين القتلى والجرحى المتحدث باسم التنظيم ابو محمد العدناني.
وقال المتحدث باسم الوزارة العميد سعد معن في بيان صحفي تلقت «عمان» نسخة منه: إن «طيران التحالف الدولي، وعلى ضوء معلومات استخبارية دقيقة لاستخبارات وزارة الداخلية، وجه ضربتين جويتين مهمتين لتجمعين لقيادات داعش في منطقة حصيبة وقضاء القائم أسفرت عن مقتل 50 مسلحا وإصابة 16 آخرين». وأضاف معن أن «المجرم ابو محمد العدناني أصيب إصابة بالغة في بطنه كما أصيب المدعو أبو انس الشامي والي ما يسمى بولاية الفرات»، مشيرا إلى أنه «قتل بالضربتين، عثمان الحاج عبد الله المكنى أبو طلحة قائد ما يسمى شرطة ولاية الفرات، ومحمد عبد الله المكنى محمد الاكرع قائد المضادات الجوية للولاية نفسها، والمدعو ملا حميدي، وأبو سارة الجزائري القاضي الشرعي للولاية، وأبو همام الليبي أحد مسؤولي الانتحاريين في تنظيم ما يسمى خراسان، وعقبة نافع مسؤول الانتحاريين». وفي محافظة كركوك أفاد مصدر أمني في المحافظة، بأن آمر لواء في قوات البشمركة قتل بنيران قناص أثناء تحرير قرى جنوب غربي المحافظة.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «آمر لواء في قوات البشمركة اللواء منصور حسين قتل، عصر يوم أمس، في قرية الاظيفر في منطقة تل الورد أثناء تحرير قرى مناطق جنوب غربي كركوك من داعش»، مبيناً أن «اللواء حسين قتل بنيران قناص استهدفه أثناء مشاركته في التحرير». وأعلن مسؤول غرفة العمليات الجنوبية في البشمركة اللواء رسول قادر، عن سيطرة قوات البشمركة على منطقة ملا عبد الله والقرى المحيطة بها بشكل كامل جنوب غربي كركوك، وفيما أشار إلى تقدم تلك القوات صوب حقل خباز النفطي، أكد مقتل العشرات من تنظيم «داعش». وقال قادر لـ (عمان)، إن «قوات البشمركة تمكنت، ظهر أمس، من فرض سيطرتها بشكل كامل على منطقة ملا عبد الله، 35 كم (جنوب غربي كركوك) والقرى المحيطة بها»، لافتاً إلى أن «تلك القوات قتلت العشرات من مسلحي داعش وتقدمت صوب حقل خباز النفطي الذي سيطر التنظيم على أجزاء منه أول أمس». وأضاف قادر، أن «القوات الأمنية تمكنت من السيطرة على المنطقة وسيتم قريباً تحرير محطة حقل خباز»، مبيناً أن «العملية مستمرة لحين طرد داعش من المنطقة بشكل كامل». وذكر مصدر أمني في المحافظة، بأن تنظيم «داعش» أطلق عدداً من قذائف الهاون على منطقة السجارية شرقي الرمادي.
فيما كشف مصدر أمني، بان تنظيم «داعش» احتجز 15 موظفا يعملون بشركة نفط الشمال جنوب غربي المحافظة.
أما في محافظة صلاح الدين، أفاد مصدر محلي في المحافظة، بأن مسلحي تنظيم «داعش» أعدموا صحفيا بعد مرور سبعة أشهر على اختطافه شمال تكريت.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «عناصر تنظيم داعش أقدموا على إعدام الصحفي احمد خلف الوطني الذي اختطف قبل سبعة أشهر بالقرب من مستشفى بيجي العام وسط قضاء بيجي 40كم (شمال تكريت) أثناء تأديته لواجبه الصحفي». وفي محافظة الموصل، كشف مصدر امني في المحافظة، بأن قوات البشمركة تمكنت من قتل 15 مسلحا بتنظيم «داعش» وأسر 15 آخرين بإحباط هجومين منفصلين على قوات البشمركة شرقي وشمال غربي الموصل.
وقال المصدر لـ (عمان)، إن «قوات البشمركة أحبطت، صباح أمس، هجومين منفصلين شنه مسلحو داعش على قوات البشمركة المتمركزة في محور الكوير، 35 كم (شرقي الموصل)، وفي ناحية زمار (شمال غربي الموصل)، مما أسفر عن مقتل 15 من مسلحي داعش». وأضاف المصدر، أن «الاشتباكات العنيفة بين الطرفين أسفرت أيضا عن أسر 15 مسلحا من التنظيم». وفي العاصمة العراقية بغداد، أعلنت قيادة عمليات بغداد، عن تفكيك وتفجير 13 عبوة ناسفة والعثور على صاروخ كاتيوشا خلال عمليات أمنية مختلفة في مناطق متفرقة من العاصمة.
وقالت القيادة في بيان تلقت «عمان» نسخة منه: إن «قوة من اللواء 60 تمكنت من تدمير وكر للمسلحين بعد رصد تحركاتهم فيه فتم معالجتهم بمختلف الأسلحة وصواريخ spg9 ضمن منطقة العطر غربي بغداد، كما تمكنت القوات الأمنية من تفكيك وتفجير تحت السيطرة ل(13) عبوة ناسفة والعثور على صاروخ كاتيوشا واحد، ضمن مختلف قواطع المسؤولية». وأضاف البيان أنه «تم العثور على كدس للاعتدة والمواد المتفجرة احتوى على ستة جلكانات سعة (5 لتر) مملؤة بمادة (c4) شديدة الانفجار، وقذيفتي مدفع نمساوي، وعتاد خفيف في احد بساتين قرية الدعاعرة جنوبي بغداد، من قبل قوة من اللواء (55)». وأشارت القيادة في بيانها الى أنه «تم تفتيش منطقة حميد شعبان غربي بغداد، والعثور على ثلاث قنابر هاون وعتاد احادية، من قبل قوة في اللواء 24، فضلا عن إلقاء القبض على عدد من المطلوبين وفق مواد قانونية مختلفة، خلال الـ24 ساعة الماضية».وأفاد مصدر في شرطة محافظة الأنبار العراقية، بأن شيخ عشيرة وعضو بالبرلمان السابق قتل وأصيب خمسة من أقاربه بتفجير انتحاري استهدف مضيفه جنوب غرب الرمادي. وقال المصدر لـ (عمان)، أن «انتحاريا يقود صهريج مفخخ فجر نفسه مساء أول أمس، مستهدفا مضيف ومنزل الشيخ لورنس الهذال احد شيوخ عشائر الانبار وعضو سابق بمجلس النواب في ناحية النخيب 400 كم (جنوب غرب الرمادي)، ما أدى إلى مقتله وإصابة خمسة من أقاربه بجروح»، مبينا أن «التفجير أدى إلى تدمير المضيف بالكامل». من جهته شدد رئيس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، على إدامة زخم الانتصارات المتحققة على «الإرهابيين»، فيما أشار إلى أن العدو بات ضعيفاً ونهايته ستكون قريبة.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان اطلعت عليه «عمان» إن «رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي اطلع خلال اجتماعه بقيادة العمليات المشتركة على آخر تطورات الأوضاع الأمنية والحرب التي تخوضها قواتنا ضد عصابات داعش الإرهابية».وأضاف المكتب انه «جرى خلال الاجتماع تدارس الأوضاع الامنية والمعالجات والخطط الكفيلة بتحقيق النصر على تنظيم داعش وتحرير كامل الأراضي».وشدد العبادي، بحسب البيان، على «أهمية إدامة زخم الانتصارات المتحققة على الإرهابيين واستمرار التنسيق العالي في غرفة العمليات المشتركة لهزيمة العدو بأقرب وقت»، مشيراً إلى أن «العدو بات ضعيفا ونهايته ستكون قريبة». وأشاد العبادي بـ»جميع القوات المرابطة في ساحات القتال»، لافتا إلى أن «الروح المعنوية لأبطالنا تمر بأعلى مراحلها وسنتمكن من خلال تكاتف الجميع من هزيمة داعش وإعادة الأمن والاستقرار لمدننا». من جانب آخر، اعتبر رئيس الوزراء حيدر العبادي، أن أكثر المتضررين من تنظيم «داعش» هم أهل السنة، مبينا أن «داعش» فكر مدمر ارتكب مجازر فضيعة، وهناك من يحرض على «الانتقام»، فيما أكد أنه لن يسمح بالتجاوز على القانون والحرمات.
وقال العبادي في كلمة ألقاها خلال «مؤتمر الحوار بين الأديان والمذاهب» الذي عقد، أمس، في بغداد بحضور قيادات سياسية وعشائرية عراقية وحضرته «عمان»، إن «هناك ردود فعل متنوعة للإرهاب منها متعصبة ومتشددة»، لافتاً إلى أن «أكثر المتضررين من تنظيم داعش هم أهل السنة».وأضاف العبادي، أن «داعش فكر مدمر ارتكب مجازر فضيعة وهناك من يحرض على الانتقام مستغلاً بذلك ردود الأفعال غير المحسوبة»، مشدداً على «إننا لن يسمح بالتجاوز على القانون والحرمات». وأكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أن الذين يرتكبون جرائم القتل والخطف في بغداد والمحافظات العراقية الأخرى لا يمثلون الحشد الشعبي والحكومة، معتبراً إياهم لا يقلون خطراً عن «الإرهاب»، كونهم يدفعون جزء من السكان إلى الارتماء في أحضان «داعش». فيما كشف رئيس الوزراء العراقي، أن الحشد الشعبي ليس منظومة حزبية، موضحا أنه رغبة كل العراقيين للدفاع عن وطنهم، فيما لفت إلى عدم وجود توقيتات محددة لإنهاء الحرب ضد الإرهاب.وحمل العبادي، من وصفهم بأصحاب «الخطاب التصعيدي»، مسؤولية دماء الأبرياء، وفيما لفت إلى أن العدو يمتلك فكرا متخلفا ولا ينبغي الاستهانة به، أكد انه تم وضع الخطط اللازمة لمواجهته.
وأعلن العبادي، عن التزامه بالبرنامج الحكومي الذي تشكلت بموجبه الحكومة الحالية، فيما دعا جميع الكتل السياسية الى الالتزام بالبرنامج. ودعا رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، إلى أهمية تسريع المصالحة الوطنية لتعزيز الديمقراطية ومنع الإرهاب من النفاذ إلى المجتمع العراقي، فيما أكد على ضرورة توحيد المواقف السياسية والتفاهم مع المحيط الخارجي لمواجهة الخطر الذي يهدد الجميع.
وقال معصوم في كلمة له ألقاها في ذات المؤتمر، إنه «يدعو إلى أهمية المضي بسرعة في المصالحة الوطنية لتعزيز الديمقراطية»، لافتا إلى «أهمية منع الإرهاب من النفاذ إلى داخل المجتمع العراقي». وأضاف معصوم، «يجب توحيد المواقف السياسية والتفاهم مع المحيط الإقليمي، وعدم التدخل في شؤون الدول، وتحاشي سياسات الاستقطاب»، محذرا من أن «الخطر يهدد الجميع».وعقد المؤتمر بحضور شخصيات سياسية ودينية بارزة من جميع الأديان والطوائف العراقية، وأبرزهم رئيس الوزراء حيدر العبادي ورئيس الجمهورية فؤاد معصوم ورئيس البرلمان سليم الجبوري.
ودعا رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، مجلس الوزراء إلى الإسراع بانجاز قانون العفو العام، مشيراً إلى أهمية العفو عمن أخطأ وجاءته الفرصة لتصحيح مساره.
وقال الجبوري في كلمته في مؤتمر الحوار بين الأديان والمذاهب الذي حضرته «عمان» إن «الذي نقصده بقانون العفو العام ليس الإفراج عن الأبرياء القابعين من غير وجه حق في السجون منذ فترات طويلة»، مبيناً أن «هؤلاء ينتظرون من السلطة الاعتذار بسبب ما لحق بهم من ضرر من جراء تأخير إطلاق سراحهم دون أن يكونوا قد ارتكبوا ما يبرر احتجاز بعضهم لفترات قد تصل إلى سنوات».وأضاف أن «العفو العام هو العفو عمن اخطأ وجاءت الفرصة لكي يصحح المسار ويعود إلى جادة الصواب ليكون عنصرا وطنيا فاعلا لبناء البلد آخذا بالاعتبار طبعا حقوق ذوي الضحايا الأبرياء الذين استهدفهم الإرهاب».ودعا الجبوري مجلس الوزراء الى «الاسراع بإقرار قانون العفو العام وإرساله الى البرلمان لمناقشته والتصويت عليه». ومن جهة أخرى، أكد رئيس المجلس الأعلى عمار الحكيم، إلى الإسراع بتشريع قانون الحرس الوطني، معتبراً أن ذلك سيوفر غطاءً قانونياً لدور القوى الشعبية في مواجهة «الإرهاب»، فيما شدد على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة.
وقال الحكيم خلال كلمة ألقاها خلال المؤتمر، إن «السلاح يجب أن يكون بيد الدولة حصراً وعلينا الإسراع بتشريع قانون الحرس الوطني الذي يوفر الغطاء القانوني لدور القوى الشعبية من كافة المكونات في مواجهة الإرهاب». وشدد الحكيم، على ضرورة أن «لا يتخذ بعضنا محاربة الإرهاب أو ما خلفه من دمار وانقسامات وسيلة للانتقام ولفرض سيطرة جديدة»، مؤكداً «وجود حاجة ملحة للتواصل بين كافة الأديان والطوائف المختلفة».وفي شأن آخر، طالب رئيس المجلس الأعلى عمار الحكيم، بتشريع قوانين دولية تجرم التجاوز على الرموز الدينية، فيما دعا السلطات التنفيذية والقضائية في العراق والعالم إلى مراقبة وسائل الإعلام والوقوف بحزم بوجه أي محاولات تحرض على الطائفية.
من جانب آخر، اكد رئيس الوزراء حيدر العبادي، أن العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية تشهد حالة من التفاهم، مبيناً أن الحرب التي تخوضها القوات الأمنية ضد «داعش» تتطلب التكاتف ورص الصفوف.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان اطلعت عليه «عمان» إن «رئيس الوزراء حيدر العبادي استقبل يوم أمس، رئيس مجلس النواب سليم الجبوري». وأضاف المكتب انه «جرى خلال اللقاء بحث الأوضاع السياسية والأمنية في البلد ودعم الحكومة في تنفيذ البرنامج الحكومي وتشريع القوانين التي تخدم المواطن بالاضافة الى اوضاع النازحين وعدد من المواضيع الاخرى».وأكد العبادي، بحسب البيان، أن «العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية تشهد حالة من التفاهم مما يساعدنا على مواجهة التحديات والصعوبات التي تواجه العمل في مؤسسات الدولة»، مشيراً إلى أن «الحرب ألتي تخوضها قواتنا الأمنية ضد عصابات داعش تتطلب التكاتف ورص الصفوف لهزم الإرهاب وإبعاده عن بلدنا».

صخب أنثى
01-02-2015, 05:39 PM
http://store1.up-00.com/2015-01/1420905572132.png

عطر الاحساس
01-02-2015, 09:09 PM
يعطييكك العافيه
ننتظر آلمزيد من ج’ـمآل آطروح’ـآتك
دمت بهذآ التآلق والتميز♪

بدر الدجى
02-02-2015, 07:48 AM
تسلمين ع الخبر عزيزتي

اطياف السراب
02-02-2015, 09:48 AM
شكرا جزيلا لك على الخبر