مفآهيم آلخجل
06-02-2015, 11:40 AM
بكين – (رويترز): ذكرت صحيفة صينية تديرها الدولة أن تنظيم داعش قتل ثلاثة صينيين ممن انضموا إلى صفوفه للقتال في سوريا والعراق ثم حاولوا الهرب.
وكانت صحيفة جلوبال تايمز التي تديرها الصحيفة الرسمية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الصيني قد قالت في ديسمبر الماضي إن نحو 300 صيني يقاتلون مع داعش بعد أن سافروا إلى تركيا.
ونقلت الصحيفة امس عن مسؤول أمني كردي لم تذكر اسمه قوله إن داعش أمسكت بصيني «وحاكمته وقتلته بالرصاص» في سوريا في أواخر سبتمبر بعد أن رجع عن فكرة الجهاد وحاول العودة إلى تركيا لاستئناف دراسته الجامعية.
كما نقلت عن المسؤول الكردي قوله «قطعوا رأس اثنين آخرين من المتشددين الصينيين في أواخر ديسمبر بالعراق إلى جانب 11 آخرين من ستة بلدان اتهمتهم داعش بالخيانة ومحاولة الهرب».
ويتهم مسؤولون صينيون انفصاليي حركة تركستان الشرقية الإسلامية بتنفيذ هجمات في شينجيانج التي يقيم بها مسلمو الويغور، لكن ليس هناك تصريحات واضحة تحدد عدد الصينيين الذين يقاتلون في الشرق الأوسط.
ولم يعلق هونج لي المتحدث باسم وزارة الخارجية على التقرير خلال إفادة صحفية معتادة، لكنه قال إن الصين تعارض «كل أشكال الإرهاب»، وقال «الصين مستعدة للعمل مع المجتمع الدولي لمكافحة قوى الإرهاب بما فيها حركة تركستان الشرقية ولحماية السلام والأمن والاستقرار العالمي».
وكانت صحيفة جلوبال تايمز التي تديرها الصحيفة الرسمية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الصيني قد قالت في ديسمبر الماضي إن نحو 300 صيني يقاتلون مع داعش بعد أن سافروا إلى تركيا.
ونقلت الصحيفة امس عن مسؤول أمني كردي لم تذكر اسمه قوله إن داعش أمسكت بصيني «وحاكمته وقتلته بالرصاص» في سوريا في أواخر سبتمبر بعد أن رجع عن فكرة الجهاد وحاول العودة إلى تركيا لاستئناف دراسته الجامعية.
كما نقلت عن المسؤول الكردي قوله «قطعوا رأس اثنين آخرين من المتشددين الصينيين في أواخر ديسمبر بالعراق إلى جانب 11 آخرين من ستة بلدان اتهمتهم داعش بالخيانة ومحاولة الهرب».
ويتهم مسؤولون صينيون انفصاليي حركة تركستان الشرقية الإسلامية بتنفيذ هجمات في شينجيانج التي يقيم بها مسلمو الويغور، لكن ليس هناك تصريحات واضحة تحدد عدد الصينيين الذين يقاتلون في الشرق الأوسط.
ولم يعلق هونج لي المتحدث باسم وزارة الخارجية على التقرير خلال إفادة صحفية معتادة، لكنه قال إن الصين تعارض «كل أشكال الإرهاب»، وقال «الصين مستعدة للعمل مع المجتمع الدولي لمكافحة قوى الإرهاب بما فيها حركة تركستان الشرقية ولحماية السلام والأمن والاستقرار العالمي».