بدر الدجى
09-02-2015, 09:36 AM
أعلن «الجيش الأول»، التابع لتشكيلات الجبهة الجنوبية المعارضة في سوريا، أمس، بدء معركة «كسر المخالب» ضد قوات النظام في محافظة درعا، في وقتٍ سقط قتلى بقصف الجيش الحكومي مناطق متفرقة.
وأوضح «الجيش الأول» في بيان أنه «يعتبر كافة النقاط الأمنية والمواقع العسكرية في كل من مدينة الصنمين وبلدات جباب وكفر شمس وجدية وقيطة والقنية هدفاً لنيران مدافعه ورشاشاته»، محذراً المدنيين من «الاقتراب من تلك المواقع».
كما أكد على «رفع الجاهزية لدى تشكيلات المدفعية الثقيلة، وراجمات الصواريخ والهاون، وألوية المشاة». وذكر البيان أن العملية تأتي «رداً على المجازر التي يرتكبها النظام بحق المدنيين»..
مشيراً إلى أن العملية «سوف تبدأ بعد انقضاء 48 ساعة من الإعلان»، أي اليوم الاثنين. وفي الثاني من يناير الماضي، أعلنت الفصائل العسكرية المعارضة في محافظة درعا عن اتحادها، في تشكيل هو الأكبر من نوعه، أطلق عليه اسم «الجيش الأول» بقيادة العقيد الركن صابر سفر، ويقدر تعداده بعشرة آلاف مقاتل.
قصف وقتلى
ميدانياً كذلك، قصفت قوات النظام، والمسلحون الموالون له، حي الوعر ومناطق في الريف الشرقي لحمص، ما أدى إلى سقوط قتيل وعدد من الجرحى. كما نفذ الطيران الحربي لقوات الأسد عدة غارات على أماكن في منطقة عز الدين، بريف حمص الشمالي...
بينما قصفت قوات النظام أماكن في مناطق مسعدة وأم الريش ورحوم والطريق الواصل بين بلدتي محسة ومهين بريف حمص الشرقي. والقى الطيران المروحي عدة براميل متفجرة على أماكن في منطقة الحولة..
بينما دارت اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين له من طرف والكتائب المقاتلة من طرف آخر بالقرب من قرية العامرية بالريف الشمالي لحمص، ترافق مع قصف قوات النظام لمناطق الاشتباكات. وفي ادلب، قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة كفرتخاريم وأطراف بلدة معرتمصرين، فيما نفذ الطيران الحربي عدة غارات على مناطق في ناحية الحمرا بريف حماه الشرقي.
72
أمهل احد فصائل المعارضة السورية رئيس النظام السوري بشار الأسد 72 ساعة لمبادلة أحد عناصر ميليشيات الشبيحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق بـ100 معتقلة في سجون النظام. وأظهر تسجيل مصور نشره المكتب الإعلامي لـ«جيش الإسلام» أسيراً يدعى محمود حمزة درويش كان الأسد وعد عائلته بأن يبحث لها عنه. وقال الناطق العسكري باسم «جيش الإسلام» عبد الرحمن الشامي إن «من تبحث عنه يبعد عنك خمسة كيلومترات، وجيش الإسلام وفر عليك عناء البحث عنه».
وأوضح «الجيش الأول» في بيان أنه «يعتبر كافة النقاط الأمنية والمواقع العسكرية في كل من مدينة الصنمين وبلدات جباب وكفر شمس وجدية وقيطة والقنية هدفاً لنيران مدافعه ورشاشاته»، محذراً المدنيين من «الاقتراب من تلك المواقع».
كما أكد على «رفع الجاهزية لدى تشكيلات المدفعية الثقيلة، وراجمات الصواريخ والهاون، وألوية المشاة». وذكر البيان أن العملية تأتي «رداً على المجازر التي يرتكبها النظام بحق المدنيين»..
مشيراً إلى أن العملية «سوف تبدأ بعد انقضاء 48 ساعة من الإعلان»، أي اليوم الاثنين. وفي الثاني من يناير الماضي، أعلنت الفصائل العسكرية المعارضة في محافظة درعا عن اتحادها، في تشكيل هو الأكبر من نوعه، أطلق عليه اسم «الجيش الأول» بقيادة العقيد الركن صابر سفر، ويقدر تعداده بعشرة آلاف مقاتل.
قصف وقتلى
ميدانياً كذلك، قصفت قوات النظام، والمسلحون الموالون له، حي الوعر ومناطق في الريف الشرقي لحمص، ما أدى إلى سقوط قتيل وعدد من الجرحى. كما نفذ الطيران الحربي لقوات الأسد عدة غارات على أماكن في منطقة عز الدين، بريف حمص الشمالي...
بينما قصفت قوات النظام أماكن في مناطق مسعدة وأم الريش ورحوم والطريق الواصل بين بلدتي محسة ومهين بريف حمص الشرقي. والقى الطيران المروحي عدة براميل متفجرة على أماكن في منطقة الحولة..
بينما دارت اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين له من طرف والكتائب المقاتلة من طرف آخر بالقرب من قرية العامرية بالريف الشمالي لحمص، ترافق مع قصف قوات النظام لمناطق الاشتباكات. وفي ادلب، قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة كفرتخاريم وأطراف بلدة معرتمصرين، فيما نفذ الطيران الحربي عدة غارات على مناطق في ناحية الحمرا بريف حماه الشرقي.
72
أمهل احد فصائل المعارضة السورية رئيس النظام السوري بشار الأسد 72 ساعة لمبادلة أحد عناصر ميليشيات الشبيحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق بـ100 معتقلة في سجون النظام. وأظهر تسجيل مصور نشره المكتب الإعلامي لـ«جيش الإسلام» أسيراً يدعى محمود حمزة درويش كان الأسد وعد عائلته بأن يبحث لها عنه. وقال الناطق العسكري باسم «جيش الإسلام» عبد الرحمن الشامي إن «من تبحث عنه يبعد عنك خمسة كيلومترات، وجيش الإسلام وفر عليك عناء البحث عنه».