ملك الوسامه
06-03-2015, 12:39 PM
ل أبيب – (د ب أ): كشف استطلاع للرأي أن أغلبية الإسرائيليين يرون أن الخطاب المثير للجدل الذي ألقاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمام الكونجرس الأمريكي لن يكون له تأثير على فرص التوصل إلى اتفاق نووي بين القوى الغربية وإيران.
وأوضح الاستطلاع الذي نشرته القناة الثانية الليلة قبل الماضية أن 53% من المشاركين في الاستطلاع يرون أن الخطاب لن يكون له تأثير على المفاوضات النووية، في مقابل 26% يعتقدون أن الخطاب سيقلل من فرص التوصل إلى اتفاق حول البرنامج النووي لإيران.
ورأى 44% من المشاركين في الاستطلاع الذي شمل 790 إسرائيلياً أن الخطاب عزز فرص نتانياهو قبل الانتخابات المقررة في 17 من مارس الجاري، بينما رأى 43% أنه لا تأثير لذلك.
ويبدو أن الإسرائيليين منقسمون حول دافع نتانياهو لإلقاء الخطاب، فقال 31% إن هدفه كان منع الاتفاق مع إيران، وقال 29% إنه كان في إطار الحملة الانتخابية، بينما قال 30% إنهم يعتقدون الأمرين معاً.
كما تم سؤال المشاركين لمن سيصوتون إذا ما أجريت الانتخابات غدا، فأجاب 20% تقريباً أن أصواتهم ستكون لحزب «ليكود» اليميني بزعامة نتانياهو ما يعني نظريا تعزيزا لتواجد الحزب من 22 إلى 23 مقعداً في الكنيست الذي يضم 120 مقعداً.
إلا أن ليكود لا يزال متأخراً عن «المعسكر الصهيوني» المعارض والمنتمي إلى يسار الوسط بزعامة إسحاق هرتسوج الذي يمكن الآن أن يحصل على 24 مقعدا، وفقاً للاستطلاع.
وأوضح الاستطلاع الذي نشرته القناة الثانية الليلة قبل الماضية أن 53% من المشاركين في الاستطلاع يرون أن الخطاب لن يكون له تأثير على المفاوضات النووية، في مقابل 26% يعتقدون أن الخطاب سيقلل من فرص التوصل إلى اتفاق حول البرنامج النووي لإيران.
ورأى 44% من المشاركين في الاستطلاع الذي شمل 790 إسرائيلياً أن الخطاب عزز فرص نتانياهو قبل الانتخابات المقررة في 17 من مارس الجاري، بينما رأى 43% أنه لا تأثير لذلك.
ويبدو أن الإسرائيليين منقسمون حول دافع نتانياهو لإلقاء الخطاب، فقال 31% إن هدفه كان منع الاتفاق مع إيران، وقال 29% إنه كان في إطار الحملة الانتخابية، بينما قال 30% إنهم يعتقدون الأمرين معاً.
كما تم سؤال المشاركين لمن سيصوتون إذا ما أجريت الانتخابات غدا، فأجاب 20% تقريباً أن أصواتهم ستكون لحزب «ليكود» اليميني بزعامة نتانياهو ما يعني نظريا تعزيزا لتواجد الحزب من 22 إلى 23 مقعداً في الكنيست الذي يضم 120 مقعداً.
إلا أن ليكود لا يزال متأخراً عن «المعسكر الصهيوني» المعارض والمنتمي إلى يسار الوسط بزعامة إسحاق هرتسوج الذي يمكن الآن أن يحصل على 24 مقعدا، وفقاً للاستطلاع.