المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جلالة السلطان قابُوس رمزا عربيا وعالميا شامخا للدكتور أحمد الصرايرة



عبداللة عمر
09-03-2015, 07:41 PM
جلالة السلطان قابُوس رمزا عربيا وعالميا شامخا
_______________________________بقلم الدكتور احمد الصرايره
رئيس قسم الحقوق - جامعة ظفار - صلاله
في هذا الزمن غير مسبوق الخطورة تحتاج الأمة العربية والإسلامية والعالم اجمع الى حكمك وفراسة وسياسة جلالة السلطان قابُوس - حفظه الله ورعاه - فهو سياسي بارع معتدل عقلاني يتصرف بكل حكمة ودراية ذو نظرة ثاقبة يفكر بعمق واضعا نصب عينيه مصلحة وطنه وشعبه وأمته العربية والإسلامية يدعو دائماً للاعتدال والابتعاد عن التطرّف .
جلالة السلطان قابُوس - حفظه الله ورعاه - مثلما هو لشعبه ولوطنه فهو مرجعا لأمته العربية والإسلامية ولكل الساسه في العالم ينهلون من معين فكره النير ورؤياه الثاقبة في حل الكثير من القضايا الدولية المستعصية ، فاقترن اسمه بوطنه النير وامته فأحبه شعبه واحرار وشرفاء الامتين العربية والإسلامية ويرددون ( يا ريت النساء تلد مثل جلالته )
بحكمة وحنكة جلالته وسياسته المعتدلة أصبحت سلطنة عُمان الحبيبه واحة أمن واستقرار في زمن تعاني منه الأمة العربية من عدم الاستقرار وانفلات الأمني وعدم الطمأنينة .
بوعي جلالة السلطان قابُوس - حفظه الله ورعاه - أصبحت عُمان محجا لكل طالب أمن وطمانينة ، فها هي عُمان من شمالها لجنوبها من شرقها لغربها واحة أمن يمشي فيها الراكب وهو مطمئنا على نفسه وممتلكاته ، وكل هذا يعود للسياسة المعتدلة واخلاق شعبها الطَّيِّب الوفي لقائده ولأمته العربية ولدور قواته المسلحة الباسلة واجهزتها الأمنية الساهره على أمنه وراحة شعبه .
فإنني كأردني وافد أعيش في سلطنة عُمان أعيش في بلدي الثاني وبين اهلي بكل طمأنينة وجدت طيبة وخلق هذا الشعب العربي الأصيل .
حفظ الله جلالة السلطان قابُوس المعظم ورعاه وأعاده الله لعرينه ولشعبه والى أمته العربية والإسلامية معافى سالماً .
بقلم الدكتور احمد الصرايره
رئيس قسم الحقوق - جامعة ظفار - صلاله

حدائق
11-03-2015, 06:10 AM
أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده، ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذاب في النار، وعذاب في القبر
اللهم بك أصبحنا، وبك أمسينا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر