Raba
21-03-2015, 08:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا بالجميع
ساكمل قصص البيت المسكوون (البيت الاحمر) لابو خالد واذكّر بالشخصيات الموجودة مع شيء من مصداقية التفاصيل للحوادث الحاصلة ف القصة..
كان يا مكان في قديم الزمان يحكى ان هناك بيت احمر واقع امره في حدود بداية السيح حيث يقال ان هناك يوجود بوابة لعالم الجن
وان اي شخص يطيل السهر سيسمع مالا يتوقع .. وكما قال الاجداد ان " الليل حال حد والنهار حال حد " حيث يسكن في هذا البيت عائلة ابو خالد المكونة من ابو خالد موظف وزاري ام خالد ربة منزل وخالد يعمل بعيدا عن ولايته وعزان في الصف الثاني عشر شذى جامعة نزوى مرام ف الصف العاشر وهج ف الصف الثامن ... وكما عرف عن هذا البيت ان بوابة الجن تكون مشرعة فيه بعد الساعة الثانية عشر من منتصف الليل ...
هذه المرة تبدأ قصتي في يوم الخميس حيث قررت عائلة ابو خالد ان تقيم عزومة للعشاء بمناسبة توظف خالد واقتنائه سيارة فحص ليكزيس في البيت الاحمر فكان كما هو متداول عند الجميع ان البيت سيكون مزحوم بالمعازيم وهو كذلك ولذلك فأن اهل البيت كانوا منشغلين بضيافة القادمون الى بيتهم ومن بين معازيمهم بلا شك الاهل ..
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSxtzq1muQ6mS-2oQL7UD2aqIzHrD9_NLy9fMzq1fUdhQuY1i6j (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fwww.abrrar.net%2Fvb%2Fshowthread. php%3Ft%3D98185%26page%3D5&ei=hZcNVd-oLo6i8AWxnoL4CA&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF-9D6-cH9xdsqe4n_3hzctLMrb1g&ust=1427040457407829)
والذين ساهموا ايضا بضيافة الناس حيث لا ينتهي وقت العزيمة قبل الساعة العاشرة وبعدها يبدأ الناس ف الذهاب الى منازلهم . لم يبقى ف البيت سوى عائلة خالد واثنان من ابناء خالهم واختهم معهم جلست مع عمتها ام خالد لتساعدها وتساعد بنات عمتها في تنظيف الدار بعد الفوضى التي وقعت فكلا من افراد العائلة انشغل في المساهمة لتنظيف البيت ....
حيث قيل لعزان وحسام(ابن خال عزان) ان يرميا المهملات خارج الفناء(الحوش) في الزبالة العامة للحارة قريب الشارع و التي تبعد عن منزلهم ما يقارب 200 متر اثناء حملهم الزبالة كانا يتبادلان الضحك والمزاح وتعلوا اصواتهم بالقهقهات حتى رموا المهملات في مكانها المخصص دون وضع اي بال في طريقة وضعها او ذكر الله وتسميته ...
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQSvs8XypPfhWuy4dZw320BxWBAh_ht7 msZdKVLB2UDXt1jVWlpAQ (https://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=https%3A%2F%2Fwww.flickr.com%2Fphotos%2F259367 93%40N02%2F8298686929%2F&ei=wJgNVa-eEMf48QWD2YDoDQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF-iWdXHWuqZsceg3oVm5nL_t_R_w&ust=1427040708867317)
بعد عودتهم الى المنزل بدقائق معدودة رن جرس البيت- تن تن- استغربت ام خالد متسائله: من القادم الان الوقت متاخر ولا يوجد عشاء للقادمون يا ويلاه انها فضيحة ( طبعا هي فضيحة عندنا ولكنها ف الواقع لا تعد فضيحة ) فسألت عزان ان رأى احد كان ورائهم قبل دخولهم البيت فاجاب عزان بانهم لم يروا احد قطعا كان خلفهم ... نادت ام خالد على ولدها خالد ليفتح الباب. ذهب خالد مسرعا لفتح الباب - تك تك تك - هنا صوت خالد يعلوا سائلاً من هناك؟؟ انتظروا سافتح الباب حالاً وها هو يفتح قفل الباب - تشك - ولا احد يرد عليه ففتح الباب الفناء (الحوش) والصدفة عندما فتح الباب لم يجد احد هناك اخرج خالد رأسة يبحث عن الطارق يلتفت يمنة ويسرة وينادي من هناك؟؟ اين ذهبتم؟؟ لا احد لا احد هناك!!
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTbYcIg2EgQkNPlVZkt_GC5Zt8q-SVdizkedPiOwVWKbMRVvCdklQ (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fcreative-youth-7years.blogspot.com%2F2010_03_01_archive.html&ei=T5kNVb6UAo738QWpmoDgCQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNHbEJ30_J1WlBkBks79et1cG7j5Sw&ust=1427040926339511)
اغلق خالد الباب وعاد ادراجه الى داخل المنزل وامه تسأله: من الطارق فيرد: لم ارى احد. قالت ام خالد: غرباء هؤلاء الناس يطرقون الابواب ويرحلون . فرد عليها ابو خالد: ربما لم يقصدوا منزلنا بالاساس ارادوا منزل احد الجيران وتشابهت عليهم الابواب!! ... فاكملوا انجاز اعمالهم وجلسوا مع بعضهم .... وفجأة طرق الجرس مرة اخرى- تن تن- انها الساعة الثانية والنصف من الطارق الان؟! اشارت الام لابي خالد ان يفتح الباب وامرت خالد بالجلوس خوفا عليه فالوقت متأخر ولا يجب ان يأتي ضيف في هذا الوقت . بالفعل ذهب ابو خالد ليفتح الباب -تشك- ولكن المفاجئة لم يكن هناك احد خلف الباب التفت يمين ويسار لا احد هناك!!!
عاد ابو خالد يجر اذيال الخيبة الى الداخل ، سالته زوجته :من عند الباب فاجاب: لا احد !! قالت: ايعقل لا احد عند الباب اذا هل الطارق هواء ام انه شخص يطرق الباب ويهرب!! .. هدأ الموقف واكملت العائلة اجتماعها قبل النوم ومعهم ابناء خالهم يتسامرون اطراف الحديث ويضحكون فيطرق عليهم الباب للمرة الثالثة -تن تن- ....
حينها قال عزان ساذهب انا لفتح الباب واعلمكم من الذي ازعج جلستنا هذه بالطرق والفرار .. فلا مفر ان كان هاربا سامسك به فهمّ معه ابن خاله حسام قائلا انا ملازمك هيا نفتح الباب قبل فتح الباب تناقشا في خطة والخطة كالتالي، عزان يفتح الباب وحسام يقحم جدار الفناء فان كان وراء الباب شخص اراد الهرب هلمّ بمسكه حسام حيث يقفز من الجدار وسيلحقة عزان من الباب وبالفعل بدأ نتنفيذ الخطة. عندما فتح عزان الباب سمع صوت صراخ فتاة شديد الحدة متألم -اه اه اه اه- . شعر عزان بالفزع وكذلك حسام نزل جريا بتجاه عزان خوفا من ذاك الصوت اللذان سمعاه والمفاجئة انه لا احد خلف الباب للمرة الثالثة!!!!
ادرك عزان بعدها انه وحسام في خطر فالصدفة لا تجمع 3 طرقات للجرس في اوقات متقاربة ولا احد خلف تلك الطرقات ... امسك عزان يد حسام قائلا له لا تفلت يدي مهما حدث فنظر حسام الى عين عزان ليجيب (علووووه شردنا) فركضا مهرولين الى الدار ولكن تتكرر صرخ الفتاة عليهم توقف حسام ليتفت ولكن جره عزان بقوة صارخا عليه لا تلتقت اجري فقط ... من الخوف تعثر حسام ف الدرج وابطئ عزان ليجره الى الداخل ولكن قد فات الاوان فقد نزل عزان برأسه كي يمسك حسام جيدا ويرئ ما به وسرعان ما رفع رأسه ليجد جسم يكسوووه السواد وعين كبيرة كفتحة الفنجان محمره وشعرٌ كثيف مغلل منفوش لونه غامق ككحل العين وفم قد شق الوجه فلم يبان منه سوى الانياب الطويلة!!!!
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQriGlFaAijxrSp1Azde0YyEXv1ENL1e pPWBkRniUzgEbwmfSarYA (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fmyegy.to%2FHorrorStories%2F154497 %2F%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%2 5AA_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25AE%25D9% 258A%25D9%2581&ei=UJoNVeGMCoOB8QWIxYKADQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF2dyQQEWuOYH2SvSAiRHpDP2jd-w&ust=1427041215337557)
ما ان شاهد حسام هذا الكائن الغريب المتشبه الا وقد اغمى عليه لم يبقى سوى عزان يلفظ انفاسه من الخوف ورجلاه لا تكاد تحملة وعيناه لا اراديا تبكي وهو مذعوووور يغمض عينه ويقرأ سور القرآن ولا زالت الجنية تنظر عليه بغضب وتقول لهما : ازعجتموني - بصوت معتدل النبرة- ازعجتموني - بصوت عالي جدا يخرق الاذان من هوله -وصوتها كالفحيح كرر عزان الاذكار والسور في داخلة حتى ذهبت عنه الجنية واختفت لكن انفاسة كانت تتصاعد من هول المنظر نزل عزان يوقظ حسام لوعيه وجريا سراعا الى الداخل واشكالهم لا تبشر بالخير من شدة الفزع..
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRxsCmpI4zQ3jScXSesXjbYWDe7VyaAU VFM4krjnRc-G-eQKrRK (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Farabic.tebyan.net%2FSociety%2FHea lth%2F2009%2F11%2F1%2F106451.html&ei=qpsNVaauJsWE8gWdvYLoDg&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNFBDIq_uL3yTnfHDZp8BE4_mQ22lQ&ust=1427041504571869)http://omaniaa.co/image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBxQSEhQUEBQTFhUVFxUYFRQVGRcYFBgVFBQXFxUYFB UYHyggGBolHBUUITEhJSkrLi4uFx8zODMsNygtLiwBCgoKBQUF DgUFDisZExkrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKy srKysrKysrKysrKysrKysrKysrK//AABEIAHgAoAMBIgACEQEDEQH/xAAcAAABBQEBAQAAAAAAAAAAAAAAAgMFBgcEAQj/xABAEAABAwEFBQUFBQYGAwAAAAABAAIDEQQFBiExEkFxgZETQl FhoSIysdHhFRZTksEHFBcjQ1JEYoKi8PEzY3L/xAAUAQEAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA/8QAFBEBAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAP/aAAwDAQACEQMRAD8AxtC9Qg8QvaL2iBKF7ReIBCKIogEL2iKIP EIARRAIXtF5RAIQQiiAQiiKIBC9ovEEpHdTju4Lpiw 47vgFKWa8oxoHFd0d8NGjCgiYsLE6gc813Q4Mru9FIR3w7uxld UVstDtGUQcdnwK06gLvGAot4bz/wC12wR2l3gE7aw6IbU0rWD16II0YHg/9fT6pLsFWbxb0TM2IoADWYk Abn8clB2vGGf8tpI8SgsH3PsvgOiQ/ClkGrR0VbZit 8cq/JXPCtgNsaS4Ec0Ed927GNWDom3XLYh/SaeX1V4bg1u/1KdGD4/wDKgz512WL8FiafYbGNIIytMbhSIf29Er7twjw6IMsNjs26zxd CvP3GDdZo/wAp a1dtxwhL zoAgyX7NiOlmZ QoFzMOlmb Va0YIB4dQk9pZxub1QZSLgB0s0fRH3ZJ/w8Y5LVv32DcGpJvOIaM/2oMqsd3D w8zvU1Zbvb4NaqzZ45HaudzKkYbEd7igtNmijbq5qkoLRAN4PB VmyXYD/cV2WoxWZu08CvhX0QTl44kigYSwVKyTEl vtDyScvmvL vx0x9mgGemmSjLLFtPAcaVogaggLjRrST5D9F3G5ZqVLHAcPWh Wl4R/c7M3aklZtZZfFTVsxHd8mTpGFBmOH7HZnOHaB9d4r q1u6fYjAgY1rd1Tmq/Y7ru179tklT5OyVqjt0TG0aBQab0AZpjvb6rwiU94DgF629xua 7om/tR50Y/wCCBQs0p77uQXn2e46uekC3TEZM9V52s5GjBxJ6oFvu8NaS5zq AEmp3DVURuNGOtHZshqzaptFzi88BSgSsXYqBjfDHIHPJ2TsA0 5Hek4JwU/Ke0AtOXZs308TXRBoAu6Pwb0Xos0Y8OgXO67HH3nv60SPsZp1J/MUHS4xjf8ExLb4h3h1STcsQ1pzqvXXfCP7eiDKrNbWCmzGTxKl rNeDu7G0cVGdpHEKv2a FalQ144he6oYdkeSC03liR0TSKtB8lSbwvF0xJcSeJ9T6rhkeT 72dfFesr4nkg93 VE4BvzSNjcP ea6bJZHSOoATpnxQILcuOWfLIdV02a7ZZDRjdo SvV1YCc6MOeaGlQ3NLu/C9qjeexqATqd3BBTX2aWzuza5p8DX181p2BLRI9n80UblqM VVO2a6XFje29p3KifF2NHAeeXogXabTDGC57gANSSNFUbb 0ezNyjglk8DVrW9Sf0TNuuKS3TUcDDZmHV1dp/Aa0Vmhw9ZGAARR0Hi0EnzJ3oKl/FFpBDLLV2gHaVHOjaqv3/AIut0o2XfyWP7jW7NR51zcM9Vq7IoIhVrWtp4BrfgsVxNeJtFq cXuo0mgyqAAaV9fRBFMBBBbq3OozIp47 S0y6f2hRua1hOyQANp2mmWYUphSyWWzQgMaJC8e28tqT5U8E3e OHrFOSTZiCdSwuZVA7a8SRxgF9phz0DKvd0bou26nG0sEkM 0w72j0zUMMHWXKlldll7Ujs/VT9lgkYwMhjjjYNGitAgcddDj70j tPgkm5Wd4k8SUt1mnd3wOASPsl596R/oEHz09xOpqvKrxeFAsJyKWg/wCHT9E0Ms04yP5oJWxOa5w2q5nOnzK0vCFy2eMbTvadll1 iymwCjwd2fWunFbPhGdnZ 25o6IJ2a8aEbDXUy3Jh1ul3MPULivbFNmgBqdo AKrP8TAX0EDQ2tKuNfRBce1nO5o4kleiGY6uA4BNXdiISt2g08 AMl0uvOTuxnmQgQLtkdrI7kAEtty194uPEpr97nduaOJP6JTY5 nd4cggavW7GMhkLaEhppvWGwWYyyBgpVzulda C1LGl9mys2A9zpnA0aMqA7yOaq9yYHltcbpZJQwk6OFSTStXHc g0664YYYmMBB2WitCKV36J914RN3j4rNrP zq0RmrLTEPJu2P0K5bpxFPZJ ztJ221ANd3mCUGnuvhu5jjyTbr3f3Yz1ATQvWEgOaag80269Qf dY48kDjrdOdA0cSSkO7c98DgPmkOt0x92KnEgJt7LS/c0IMCQFJxXJI7wHHJdbcNHvTRt9SgggEoO XVT4w4z8evBq6YMMMOW1I4 QFEFehmAOlaea7RbGN0FeatdgwZHva4//Rp8FP2bAsJ1aBwJQZvG7bdRgGfgtDwrg EAST5ncFNWLBsEZqAVLNutg4eZJQKbPCwUFAPLRRl84qgszSXZ up7LBq75BSM9na1p7MM26HZrpXzVZuzCsYkdNbpGzPJyYMo29c z6IOST9prNkdlDtSEe7tUb5CoBLt gXBJbr2tnuNkiZ5Uib Y 1l5K8WWayw/ JjGnxa0V6pcl t3NJ5IK1h/BL439raHtkk8TVwBPmTmpe5LC8iQF5yfu4Zp59/O3BQV03pJSQVHvddUFpbdTe84niSorEOGbPPGdohjgD7Y/VczrY89404pl0ldTl5oK9gW 2QyvjmkZ2e4uyqRpsrQftmHu0I8s1T7bctmkNXsbXxbkumyOhh bssyA8yUFjdfw7rCfRc776kOjQOahn3zEExJidg0HwQUGKdm Vo5ld8FpsVnM/RVKqKoL/BeVlH9aIc/opWDENkZ/XjPA5VWV1RVBr8WNrI3R8Z5/RO/xAg3SRD/AFfRY3VCDXnY6iP9eIc/omJMZRH/ABDOR iyiqEGnPxXCdZ2H/UfkmvvNB Kzr9Fm1UINGdiaH8VnX6JJxPF Izqs7qiqDQDimLdI1cFixDG0H2hmfHiqchBdJMUN3OC5pMTf5q qqIQWJ ICdD46 WlVySX246HXzUTVeEoJI3hUVJ5anf5hINp8xl45Vy0XAhAIQhA IQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhB//9k= (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fmohamedhasanin82.blogspot.com%2F2 014%2F08%2Fblog-post_20.html&ei=tZ0NVY_HE9Lt8AXb6YLwDg&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNGWwzqNMW5n_kDuo8Hq5v2xZ5L0eQ&ust=1427042091754547)
كانت عيناهما تدمع وجسمها لا يكاد يقف من الاهتزاز فقشعريرة الجسد ظاهرة عليهما من الهرع . اندهشت ام خالد عندما رأتهما بهذا المنظر فألفيت تحملهم الى حضنها مدركة انهم رأوا ما لا يسر فامرت لهما بالبطانية تدفيهم بها وتقرأ عليهم شيء من القران فهما مذعورين لا يستطيعا وصف ما قد شاهداه ومن هذا الموقف تعلما ان يذكرا الله قبل رمي المهملات و يخفضا اصواتهم ليلا.....
قصة من عشرات القصص التي دارت في ذاك المنزل وغيره لا تتسع لهم صفحة واحدة فقررت ان يكن لحديثنا بقية
استودعكم الله لان القاكم على خير في المرات المقبلة تحياتي "ضي الشمس"
ساكمل قصص البيت المسكوون (البيت الاحمر) لابو خالد واذكّر بالشخصيات الموجودة مع شيء من مصداقية التفاصيل للحوادث الحاصلة ف القصة..
كان يا مكان في قديم الزمان يحكى ان هناك بيت احمر واقع امره في حدود بداية السيح حيث يقال ان هناك يوجود بوابة لعالم الجن
وان اي شخص يطيل السهر سيسمع مالا يتوقع .. وكما قال الاجداد ان " الليل حال حد والنهار حال حد " حيث يسكن في هذا البيت عائلة ابو خالد المكونة من ابو خالد موظف وزاري ام خالد ربة منزل وخالد يعمل بعيدا عن ولايته وعزان في الصف الثاني عشر شذى جامعة نزوى مرام ف الصف العاشر وهج ف الصف الثامن ... وكما عرف عن هذا البيت ان بوابة الجن تكون مشرعة فيه بعد الساعة الثانية عشر من منتصف الليل ...
هذه المرة تبدأ قصتي في يوم الخميس حيث قررت عائلة ابو خالد ان تقيم عزومة للعشاء بمناسبة توظف خالد واقتنائه سيارة فحص ليكزيس في البيت الاحمر فكان كما هو متداول عند الجميع ان البيت سيكون مزحوم بالمعازيم وهو كذلك ولذلك فأن اهل البيت كانوا منشغلين بضيافة القادمون الى بيتهم ومن بين معازيمهم بلا شك الاهل ..
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSxtzq1muQ6mS-2oQL7UD2aqIzHrD9_NLy9fMzq1fUdhQuY1i6j (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fwww.abrrar.net%2Fvb%2Fshowthread. php%3Ft%3D98185%26page%3D5&ei=hZcNVd-oLo6i8AWxnoL4CA&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF-9D6-cH9xdsqe4n_3hzctLMrb1g&ust=1427040457407829)
والذين ساهموا ايضا بضيافة الناس حيث لا ينتهي وقت العزيمة قبل الساعة العاشرة وبعدها يبدأ الناس ف الذهاب الى منازلهم . لم يبقى ف البيت سوى عائلة خالد واثنان من ابناء خالهم واختهم معهم جلست مع عمتها ام خالد لتساعدها وتساعد بنات عمتها في تنظيف الدار بعد الفوضى التي وقعت فكلا من افراد العائلة انشغل في المساهمة لتنظيف البيت ....
حيث قيل لعزان وحسام(ابن خال عزان) ان يرميا المهملات خارج الفناء(الحوش) في الزبالة العامة للحارة قريب الشارع و التي تبعد عن منزلهم ما يقارب 200 متر اثناء حملهم الزبالة كانا يتبادلان الضحك والمزاح وتعلوا اصواتهم بالقهقهات حتى رموا المهملات في مكانها المخصص دون وضع اي بال في طريقة وضعها او ذكر الله وتسميته ...
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQSvs8XypPfhWuy4dZw320BxWBAh_ht7 msZdKVLB2UDXt1jVWlpAQ (https://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=https%3A%2F%2Fwww.flickr.com%2Fphotos%2F259367 93%40N02%2F8298686929%2F&ei=wJgNVa-eEMf48QWD2YDoDQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF-iWdXHWuqZsceg3oVm5nL_t_R_w&ust=1427040708867317)
بعد عودتهم الى المنزل بدقائق معدودة رن جرس البيت- تن تن- استغربت ام خالد متسائله: من القادم الان الوقت متاخر ولا يوجد عشاء للقادمون يا ويلاه انها فضيحة ( طبعا هي فضيحة عندنا ولكنها ف الواقع لا تعد فضيحة ) فسألت عزان ان رأى احد كان ورائهم قبل دخولهم البيت فاجاب عزان بانهم لم يروا احد قطعا كان خلفهم ... نادت ام خالد على ولدها خالد ليفتح الباب. ذهب خالد مسرعا لفتح الباب - تك تك تك - هنا صوت خالد يعلوا سائلاً من هناك؟؟ انتظروا سافتح الباب حالاً وها هو يفتح قفل الباب - تشك - ولا احد يرد عليه ففتح الباب الفناء (الحوش) والصدفة عندما فتح الباب لم يجد احد هناك اخرج خالد رأسة يبحث عن الطارق يلتفت يمنة ويسرة وينادي من هناك؟؟ اين ذهبتم؟؟ لا احد لا احد هناك!!
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTbYcIg2EgQkNPlVZkt_GC5Zt8q-SVdizkedPiOwVWKbMRVvCdklQ (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fcreative-youth-7years.blogspot.com%2F2010_03_01_archive.html&ei=T5kNVb6UAo738QWpmoDgCQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNHbEJ30_J1WlBkBks79et1cG7j5Sw&ust=1427040926339511)
اغلق خالد الباب وعاد ادراجه الى داخل المنزل وامه تسأله: من الطارق فيرد: لم ارى احد. قالت ام خالد: غرباء هؤلاء الناس يطرقون الابواب ويرحلون . فرد عليها ابو خالد: ربما لم يقصدوا منزلنا بالاساس ارادوا منزل احد الجيران وتشابهت عليهم الابواب!! ... فاكملوا انجاز اعمالهم وجلسوا مع بعضهم .... وفجأة طرق الجرس مرة اخرى- تن تن- انها الساعة الثانية والنصف من الطارق الان؟! اشارت الام لابي خالد ان يفتح الباب وامرت خالد بالجلوس خوفا عليه فالوقت متأخر ولا يجب ان يأتي ضيف في هذا الوقت . بالفعل ذهب ابو خالد ليفتح الباب -تشك- ولكن المفاجئة لم يكن هناك احد خلف الباب التفت يمين ويسار لا احد هناك!!!
عاد ابو خالد يجر اذيال الخيبة الى الداخل ، سالته زوجته :من عند الباب فاجاب: لا احد !! قالت: ايعقل لا احد عند الباب اذا هل الطارق هواء ام انه شخص يطرق الباب ويهرب!! .. هدأ الموقف واكملت العائلة اجتماعها قبل النوم ومعهم ابناء خالهم يتسامرون اطراف الحديث ويضحكون فيطرق عليهم الباب للمرة الثالثة -تن تن- ....
حينها قال عزان ساذهب انا لفتح الباب واعلمكم من الذي ازعج جلستنا هذه بالطرق والفرار .. فلا مفر ان كان هاربا سامسك به فهمّ معه ابن خاله حسام قائلا انا ملازمك هيا نفتح الباب قبل فتح الباب تناقشا في خطة والخطة كالتالي، عزان يفتح الباب وحسام يقحم جدار الفناء فان كان وراء الباب شخص اراد الهرب هلمّ بمسكه حسام حيث يقفز من الجدار وسيلحقة عزان من الباب وبالفعل بدأ نتنفيذ الخطة. عندما فتح عزان الباب سمع صوت صراخ فتاة شديد الحدة متألم -اه اه اه اه- . شعر عزان بالفزع وكذلك حسام نزل جريا بتجاه عزان خوفا من ذاك الصوت اللذان سمعاه والمفاجئة انه لا احد خلف الباب للمرة الثالثة!!!!
ادرك عزان بعدها انه وحسام في خطر فالصدفة لا تجمع 3 طرقات للجرس في اوقات متقاربة ولا احد خلف تلك الطرقات ... امسك عزان يد حسام قائلا له لا تفلت يدي مهما حدث فنظر حسام الى عين عزان ليجيب (علووووه شردنا) فركضا مهرولين الى الدار ولكن تتكرر صرخ الفتاة عليهم توقف حسام ليتفت ولكن جره عزان بقوة صارخا عليه لا تلتقت اجري فقط ... من الخوف تعثر حسام ف الدرج وابطئ عزان ليجره الى الداخل ولكن قد فات الاوان فقد نزل عزان برأسه كي يمسك حسام جيدا ويرئ ما به وسرعان ما رفع رأسه ليجد جسم يكسوووه السواد وعين كبيرة كفتحة الفنجان محمره وشعرٌ كثيف مغلل منفوش لونه غامق ككحل العين وفم قد شق الوجه فلم يبان منه سوى الانياب الطويلة!!!!
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQriGlFaAijxrSp1Azde0YyEXv1ENL1e pPWBkRniUzgEbwmfSarYA (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fmyegy.to%2FHorrorStories%2F154497 %2F%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%2 5AA_%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25AE%25D9% 258A%25D9%2581&ei=UJoNVeGMCoOB8QWIxYKADQ&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNF2dyQQEWuOYH2SvSAiRHpDP2jd-w&ust=1427041215337557)
ما ان شاهد حسام هذا الكائن الغريب المتشبه الا وقد اغمى عليه لم يبقى سوى عزان يلفظ انفاسه من الخوف ورجلاه لا تكاد تحملة وعيناه لا اراديا تبكي وهو مذعوووور يغمض عينه ويقرأ سور القرآن ولا زالت الجنية تنظر عليه بغضب وتقول لهما : ازعجتموني - بصوت معتدل النبرة- ازعجتموني - بصوت عالي جدا يخرق الاذان من هوله -وصوتها كالفحيح كرر عزان الاذكار والسور في داخلة حتى ذهبت عنه الجنية واختفت لكن انفاسة كانت تتصاعد من هول المنظر نزل عزان يوقظ حسام لوعيه وجريا سراعا الى الداخل واشكالهم لا تبشر بالخير من شدة الفزع..
https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRxsCmpI4zQ3jScXSesXjbYWDe7VyaAU VFM4krjnRc-G-eQKrRK (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Farabic.tebyan.net%2FSociety%2FHea lth%2F2009%2F11%2F1%2F106451.html&ei=qpsNVaauJsWE8gWdvYLoDg&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNFBDIq_uL3yTnfHDZp8BE4_mQ22lQ&ust=1427041504571869)http://omaniaa.co/image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBxQSEhQUEBQTFhUVFxUYFRQVGRcYFBgVFBQXFxUYFB UYHyggGBolHBUUITEhJSkrLi4uFx8zODMsNygtLiwBCgoKBQUF DgUFDisZExkrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKysrKy srKysrKysrKysrKysrKysrKysrK//AABEIAHgAoAMBIgACEQEDEQH/xAAcAAABBQEBAQAAAAAAAAAAAAAAAgMFBgcEAQj/xABAEAABAwEFBQUFBQYGAwAAAAABAAIDEQQFBiExEkFxgZETQl FhoSIysdHhFRZTksEHFBcjQ1JEYoKi8PEzY3L/xAAUAQEAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA/8QAFBEBAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAP/aAAwDAQACEQMRAD8AxtC9Qg8QvaL2iBKF7ReIBCKIogEL2iKIP EIARRAIXtF5RAIQQiiAQiiKIBC9ovEEpHdTju4Lpiw 47vgFKWa8oxoHFd0d8NGjCgiYsLE6gc813Q4Mru9FIR3w7uxld UVstDtGUQcdnwK06gLvGAot4bz/wC12wR2l3gE7aw6IbU0rWD16II0YHg/9fT6pLsFWbxb0TM2IoADWYk Abn8clB2vGGf8tpI8SgsH3PsvgOiQ/ClkGrR0VbZit 8cq/JXPCtgNsaS4Ec0Ed927GNWDom3XLYh/SaeX1V4bg1u/1KdGD4/wDKgz512WL8FiafYbGNIIytMbhSIf29Er7twjw6IMsNjs26zxd CvP3GDdZo/wAp a1dtxwhL zoAgyX7NiOlmZ QoFzMOlmb Va0YIB4dQk9pZxub1QZSLgB0s0fRH3ZJ/w8Y5LVv32DcGpJvOIaM/2oMqsd3D w8zvU1Zbvb4NaqzZ45HaudzKkYbEd7igtNmijbq5qkoLRAN4PB VmyXYD/cV2WoxWZu08CvhX0QTl44kigYSwVKyTEl vtDyScvmvL vx0x9mgGemmSjLLFtPAcaVogaggLjRrST5D9F3G5ZqVLHAcPWh Wl4R/c7M3aklZtZZfFTVsxHd8mTpGFBmOH7HZnOHaB9d4r q1u6fYjAgY1rd1Tmq/Y7ru179tklT5OyVqjt0TG0aBQab0AZpjvb6rwiU94DgF629xua 7om/tR50Y/wCCBQs0p77uQXn2e46uekC3TEZM9V52s5GjBxJ6oFvu8NaS5zq AEmp3DVURuNGOtHZshqzaptFzi88BSgSsXYqBjfDHIHPJ2TsA0 5Hek4JwU/Ke0AtOXZs308TXRBoAu6Pwb0Xos0Y8OgXO67HH3nv60SPsZp1J/MUHS4xjf8ExLb4h3h1STcsQ1pzqvXXfCP7eiDKrNbWCmzGTxKl rNeDu7G0cVGdpHEKv2a FalQ144he6oYdkeSC03liR0TSKtB8lSbwvF0xJcSeJ9T6rhkeT 72dfFesr4nkg93 VE4BvzSNjcP ea6bJZHSOoATpnxQILcuOWfLIdV02a7ZZDRjdo SvV1YCc6MOeaGlQ3NLu/C9qjeexqATqd3BBTX2aWzuza5p8DX181p2BLRI9n80UblqM VVO2a6XFje29p3KifF2NHAeeXogXabTDGC57gANSSNFUbb 0ezNyjglk8DVrW9Sf0TNuuKS3TUcDDZmHV1dp/Aa0Vmhw9ZGAARR0Hi0EnzJ3oKl/FFpBDLLV2gHaVHOjaqv3/AIut0o2XfyWP7jW7NR51zcM9Vq7IoIhVrWtp4BrfgsVxNeJtFq cXuo0mgyqAAaV9fRBFMBBBbq3OozIp47 S0y6f2hRua1hOyQANp2mmWYUphSyWWzQgMaJC8e28tqT5U8E3e OHrFOSTZiCdSwuZVA7a8SRxgF9phz0DKvd0bou26nG0sEkM 0w72j0zUMMHWXKlldll7Ujs/VT9lgkYwMhjjjYNGitAgcddDj70j tPgkm5Wd4k8SUt1mnd3wOASPsl596R/oEHz09xOpqvKrxeFAsJyKWg/wCHT9E0Ms04yP5oJWxOa5w2q5nOnzK0vCFy2eMbTvadll1 iymwCjwd2fWunFbPhGdnZ 25o6IJ2a8aEbDXUy3Jh1ul3MPULivbFNmgBqdo AKrP8TAX0EDQ2tKuNfRBce1nO5o4kleiGY6uA4BNXdiISt2g08 AMl0uvOTuxnmQgQLtkdrI7kAEtty194uPEpr97nduaOJP6JTY5 nd4cggavW7GMhkLaEhppvWGwWYyyBgpVzulda C1LGl9mys2A9zpnA0aMqA7yOaq9yYHltcbpZJQwk6OFSTStXHc g0664YYYmMBB2WitCKV36J914RN3j4rNrP zq0RmrLTEPJu2P0K5bpxFPZJ ztJ221ANd3mCUGnuvhu5jjyTbr3f3Yz1ATQvWEgOaag80269Qf dY48kDjrdOdA0cSSkO7c98DgPmkOt0x92KnEgJt7LS/c0IMCQFJxXJI7wHHJdbcNHvTRt9SgggEoO XVT4w4z8evBq6YMMMOW1I4 QFEFehmAOlaea7RbGN0FeatdgwZHva4//Rp8FP2bAsJ1aBwJQZvG7bdRgGfgtDwrg EAST5ncFNWLBsEZqAVLNutg4eZJQKbPCwUFAPLRRl84qgszSXZ up7LBq75BSM9na1p7MM26HZrpXzVZuzCsYkdNbpGzPJyYMo29c z6IOST9prNkdlDtSEe7tUb5CoBLt gXBJbr2tnuNkiZ5Uib Y 1l5K8WWayw/ JjGnxa0V6pcl t3NJ5IK1h/BL439raHtkk8TVwBPmTmpe5LC8iQF5yfu4Zp59/O3BQV03pJSQVHvddUFpbdTe84niSorEOGbPPGdohjgD7Y/VczrY89404pl0ldTl5oK9gW 2QyvjmkZ2e4uyqRpsrQftmHu0I8s1T7bctmkNXsbXxbkumyOhh bssyA8yUFjdfw7rCfRc776kOjQOahn3zEExJidg0HwQUGKdm Vo5ld8FpsVnM/RVKqKoL/BeVlH9aIc/opWDENkZ/XjPA5VWV1RVBr8WNrI3R8Z5/RO/xAg3SRD/AFfRY3VCDXnY6iP9eIc/omJMZRH/ABDOR iyiqEGnPxXCdZ2H/UfkmvvNB Kzr9Fm1UINGdiaH8VnX6JJxPF Izqs7qiqDQDimLdI1cFixDG0H2hmfHiqchBdJMUN3OC5pMTf5q qqIQWJ ICdD46 WlVySX246HXzUTVeEoJI3hUVJ5anf5hINp8xl45Vy0XAhAIQhA IQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhAIQhB//9k= (http://www.google.com.au/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&ved=0CAcQjRw&url=http%3A%2F%2Fmohamedhasanin82.blogspot.com%2F2 014%2F08%2Fblog-post_20.html&ei=tZ0NVY_HE9Lt8AXb6YLwDg&bvm=bv.88528373,d.dGc&psig=AFQjCNGWwzqNMW5n_kDuo8Hq5v2xZ5L0eQ&ust=1427042091754547)
كانت عيناهما تدمع وجسمها لا يكاد يقف من الاهتزاز فقشعريرة الجسد ظاهرة عليهما من الهرع . اندهشت ام خالد عندما رأتهما بهذا المنظر فألفيت تحملهم الى حضنها مدركة انهم رأوا ما لا يسر فامرت لهما بالبطانية تدفيهم بها وتقرأ عليهم شيء من القران فهما مذعورين لا يستطيعا وصف ما قد شاهداه ومن هذا الموقف تعلما ان يذكرا الله قبل رمي المهملات و يخفضا اصواتهم ليلا.....
قصة من عشرات القصص التي دارت في ذاك المنزل وغيره لا تتسع لهم صفحة واحدة فقررت ان يكن لحديثنا بقية
استودعكم الله لان القاكم على خير في المرات المقبلة تحياتي "ضي الشمس"