عطر الاحساس
19-09-2014, 11:06 PM
أعلنت فرنسا أن سلاح الجو التابع لها وجه أولى ضرباته الجوية ضد تنظيم "داعش" في شمال العراق، مستهدفة مواقع للإمدادات.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان نشره موقع قناة "فرانس 24" إن مقاتلاتها ستنفذ عمليات أخرى في الأيام المقبلة.
"وذكر البيان أنه في "هذا الصباح في الساعة 9:40 صباحا (0740 بتوقيت جرينتش) شنت طائرات رافال أول هجوم على مستودع إمدادات تابع لإرهابيي تنظيم داعش في شمال العراق وتمت إصابة الهدف وتدميره بالكامل".
وذكرت القناة الفرنسية الثانية، في وقت سابق، أن طائرتين على الأقل من نوع "رافال" نفذت العملية قبل أن تعودا إلى القاعدة الفرنسية في دولة الإمارات.
وجاء هذا بعد ساعات من إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن بلاده ستوجه في أقرب وقت ضربات جوية لدعم القوات العراقية والكردية في العراق، مستبعدًا شن أي هجمات مماثلة في سوريا.
وقال في مؤتمر صحفي، الخميس: "قررت الرد بالإيجاب على (طلب) السلطات العراقية تقديم دعم جوي... لن نذهب إلى أبعد من ذلك. لن تكون هناك قوات برية وسوف نتدخل في العراق فحسب".
وبرر رفض بلاده توجيه ضربات إلى "داعش" في سوريا بوجود مصاعب قانونية وعسكرية، وبأن بلاده تخشى من أن تفيد تلك الضربات الرئيس السوري بشار الأسد، دون مزيد من التوضيح.
وفرنسا معارض قوي للأسد، وهي من أوائل من قدموا السلاح للجماعات المعادية له.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان نشره موقع قناة "فرانس 24" إن مقاتلاتها ستنفذ عمليات أخرى في الأيام المقبلة.
"وذكر البيان أنه في "هذا الصباح في الساعة 9:40 صباحا (0740 بتوقيت جرينتش) شنت طائرات رافال أول هجوم على مستودع إمدادات تابع لإرهابيي تنظيم داعش في شمال العراق وتمت إصابة الهدف وتدميره بالكامل".
وذكرت القناة الفرنسية الثانية، في وقت سابق، أن طائرتين على الأقل من نوع "رافال" نفذت العملية قبل أن تعودا إلى القاعدة الفرنسية في دولة الإمارات.
وجاء هذا بعد ساعات من إعلان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، أن بلاده ستوجه في أقرب وقت ضربات جوية لدعم القوات العراقية والكردية في العراق، مستبعدًا شن أي هجمات مماثلة في سوريا.
وقال في مؤتمر صحفي، الخميس: "قررت الرد بالإيجاب على (طلب) السلطات العراقية تقديم دعم جوي... لن نذهب إلى أبعد من ذلك. لن تكون هناك قوات برية وسوف نتدخل في العراق فحسب".
وبرر رفض بلاده توجيه ضربات إلى "داعش" في سوريا بوجود مصاعب قانونية وعسكرية، وبأن بلاده تخشى من أن تفيد تلك الضربات الرئيس السوري بشار الأسد، دون مزيد من التوضيح.
وفرنسا معارض قوي للأسد، وهي من أوائل من قدموا السلاح للجماعات المعادية له.