مفآهيم آلخجل
26-03-2015, 07:15 AM
الشارقة ( صدى ) :
تلقى خط نجدة الطفل بمدينة الشارقة الاماراتية اتصالاً هاتفياً من معلمة في مدرسة تتبع المنهاج الآسيوي ، تخطرهم فيه بتعرض طالبتين لديها للتحرش الجنسي من والدهم، وعلى الفور تحركت الجهات المختصة للقبض على ولي الأمر، حيث يجري التحقيق معه، فيما تم وضع الفتاتين 9 سنوات و12 سنة في عهدة الأم.
وبحسب “البيان الاماراتية”قال محمد مبارك مدير خط نجدة الطفل: إن خط النجدة تلقى اتصالاً من معلمة قالت إن طالبة لديها أخبرتها خلال جلسة، أن والدها يتحرش بها وبشقيقتها التي تصغرها بثلاث سنوات، وقد أخطرن والدتهن لكنها لم تصدق ذلك، فتوجهنا على الفور إلى منزل الأب برفقة قوات من الشرطة، وتم إلقاء القبض عليه، فيما أجري فحص للفتاتين ليثبت تعرضهما للاعتداء أكثر من مرة ولفترات طويلة، مشيراً إلى أنه تم تسليمهن إلى والدتهن.
وأضاف أنه تم تسليم الفتاتين للأم، ويجري حالياً التحقيق مع الأب الموقوف لدى الشرطة.
وتحدث مصدر شرطي في القيادة العامة لشرطة الشارقة، مؤكداً أن الأب قيد التحقيق حالياً، وقال: إن الواقعة غريبة وشاذة عن المجتمع الإماراتي، مشيداً بموقف المعلمة الواعي وحسها الأمني الذي دفعها للتصرف بشكل سليم من خلال اتصالها بخط نجدة الطفل وإبلاغهم بالواقعة بشكل فوري، دون أن تتخوف أو تتخذ موقفاً سلبياً.
تلقى خط نجدة الطفل بمدينة الشارقة الاماراتية اتصالاً هاتفياً من معلمة في مدرسة تتبع المنهاج الآسيوي ، تخطرهم فيه بتعرض طالبتين لديها للتحرش الجنسي من والدهم، وعلى الفور تحركت الجهات المختصة للقبض على ولي الأمر، حيث يجري التحقيق معه، فيما تم وضع الفتاتين 9 سنوات و12 سنة في عهدة الأم.
وبحسب “البيان الاماراتية”قال محمد مبارك مدير خط نجدة الطفل: إن خط النجدة تلقى اتصالاً من معلمة قالت إن طالبة لديها أخبرتها خلال جلسة، أن والدها يتحرش بها وبشقيقتها التي تصغرها بثلاث سنوات، وقد أخطرن والدتهن لكنها لم تصدق ذلك، فتوجهنا على الفور إلى منزل الأب برفقة قوات من الشرطة، وتم إلقاء القبض عليه، فيما أجري فحص للفتاتين ليثبت تعرضهما للاعتداء أكثر من مرة ولفترات طويلة، مشيراً إلى أنه تم تسليمهن إلى والدتهن.
وأضاف أنه تم تسليم الفتاتين للأم، ويجري حالياً التحقيق مع الأب الموقوف لدى الشرطة.
وتحدث مصدر شرطي في القيادة العامة لشرطة الشارقة، مؤكداً أن الأب قيد التحقيق حالياً، وقال: إن الواقعة غريبة وشاذة عن المجتمع الإماراتي، مشيداً بموقف المعلمة الواعي وحسها الأمني الذي دفعها للتصرف بشكل سليم من خلال اتصالها بخط نجدة الطفل وإبلاغهم بالواقعة بشكل فوري، دون أن تتخوف أو تتخذ موقفاً سلبياً.