مفآهيم آلخجل
29-03-2015, 05:36 AM
قال وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، صلاح الدين مزوار، إن مشاركة بلاده فى "عاصفة الحزم" تم من منطلق أنها منذ البداية كانت داعمة للحوار اليمنى، بينما نسف هذا الحوار من قبل الحوثيين، ومن ثم انقضاضهم على الشرعية وفرض الأمر الواقع، وتهديد البلدان المجاورة لليمن فقررنا المشاركة.
وأضاف "مزوار"، خلال حواره ببرنامج العاشرة مساءً، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى عبر فضائية دريم2، أن المغرب جزء من الوطن العربى وتربطها علاقات تاريخية وثقافية بمحيطها العربى، وعليه فإن استقرار اليمن من استقرار المنطقة العربية كافة.
وشدد وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، صلاح الدين مزوار على أن القوة العربية لن تسمح لأى كائن ما كان الانقضاض على الشرعية، ومحاولة فرض الأمر الواقع، وذكر قائلاً:" علينا أن نركز على القوة العربية المشتركة التى طرحها الرئيس السيسى، لكونها تجيب على تطورات جديدة داخل الوطن العربى والتهديدات التى تواجهه، وأشار إلى أن المغرب منفتح على هذا المقترح مع التركيز على تحديد الإطار وكيفية التدخل عندما تكون هناك حاجة لهذا".
ولفت وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، صلاح الدين مزوار إلى أن مشاركة المغرب فى "عاصفة الحزم" لم تكن الأولى من نوعها، بل أن المغرب شارك فى محطات عربية أخرى، وذكر قائلاً: "المغرب كان دائما حاضرا فى القضايا العربية الأساسية، وخصوصا عندما يكون الأمن العربى مهددا".
وأشار وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، إلى أن الوضع الليبيى يختلف عما هو عليه فى اليمن كون الفرقاء الليبيين يستطيعون التوصل إلى حل دون تدخل عسكرى، لافتا إلى أنه من مصلحة الوطن العربى أن يكون الحل الليبى سياسى.
ولفت إلى أنهم يعملون الآن على تحديد لقاء يجمع الرئيس عبد الفتاح السيسى، والملك محمد السادس بن الحسن، ليكون هذا اللقاء بداية لانطلاق مرحلة جديدة لمصلحة البلدين وطموحات الشعبين.
وأضاف "مزوار"، خلال حواره ببرنامج العاشرة مساءً، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى عبر فضائية دريم2، أن المغرب جزء من الوطن العربى وتربطها علاقات تاريخية وثقافية بمحيطها العربى، وعليه فإن استقرار اليمن من استقرار المنطقة العربية كافة.
وشدد وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، صلاح الدين مزوار على أن القوة العربية لن تسمح لأى كائن ما كان الانقضاض على الشرعية، ومحاولة فرض الأمر الواقع، وذكر قائلاً:" علينا أن نركز على القوة العربية المشتركة التى طرحها الرئيس السيسى، لكونها تجيب على تطورات جديدة داخل الوطن العربى والتهديدات التى تواجهه، وأشار إلى أن المغرب منفتح على هذا المقترح مع التركيز على تحديد الإطار وكيفية التدخل عندما تكون هناك حاجة لهذا".
ولفت وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، صلاح الدين مزوار إلى أن مشاركة المغرب فى "عاصفة الحزم" لم تكن الأولى من نوعها، بل أن المغرب شارك فى محطات عربية أخرى، وذكر قائلاً: "المغرب كان دائما حاضرا فى القضايا العربية الأساسية، وخصوصا عندما يكون الأمن العربى مهددا".
وأشار وزير الشئون الخارجية والتعاون المغربى، إلى أن الوضع الليبيى يختلف عما هو عليه فى اليمن كون الفرقاء الليبيين يستطيعون التوصل إلى حل دون تدخل عسكرى، لافتا إلى أنه من مصلحة الوطن العربى أن يكون الحل الليبى سياسى.
ولفت إلى أنهم يعملون الآن على تحديد لقاء يجمع الرئيس عبد الفتاح السيسى، والملك محمد السادس بن الحسن، ليكون هذا اللقاء بداية لانطلاق مرحلة جديدة لمصلحة البلدين وطموحات الشعبين.