مفآهيم آلخجل
03-04-2015, 05:30 AM
وكالات ( صدى ) :
أمبر ركدي فتاة أمريكية في الرابعة والعشرين من عمرها نجحت في خفض وزنها من 600 رطل (300 كيلو) إلى 300 رطل؛ أي النصف وبالرغم من ذلك تعترف أن الطريق ما زال أمامها طويلًا وشاقًا، حتى تصل إلى هدفها بحسب صحيفة “ميرور” البريطانية.
قالت ركدي إنها أقسمت أن تغير من عادات أكلها بعد أن أخبرها الأطباء أنها ستموت عندما تبلغ الثلاثين من عمرها.
وقد أفصحت ركدي التي تعيش مع والديها وصديقها بمدينة تروندال التابعة لولاية أوريجون بأنها كانت تزن 70 كيلوجرامًا عندما كانت في الخامسة من عمرها ومنذ ذلك الوقت كانت تكتنز هذه الأرطال، وقد اعترفت أن السمنة كانت تشعرها أنها ستموت.
وقالت في مقطع فيديو لتليفزيون (تي. إل. سي) قبل أن تفقد وزنها إنها تشعر وكأنها مثل وحش مقزز بدرجة سيئة وإنها ليست قادرة على تغيير نفسها بنفسها.
وكانت أمبر قد تركت دراستها في جامعة بورتلاند وتخلت عن وظيفتها بسبب وزنها الزائد، وقالت إنه بالرغم من وزنها فإنها كانت تأكل غذاءً صحيًا ولكنها كانت تلتهم كميات كبيرة تفوق حاجتها بكثير وقد أجريت لها في خريف العام الماضي جراحة تصغير المعدة لإنقاذ حياتها.
أمبر ركدي فتاة أمريكية في الرابعة والعشرين من عمرها نجحت في خفض وزنها من 600 رطل (300 كيلو) إلى 300 رطل؛ أي النصف وبالرغم من ذلك تعترف أن الطريق ما زال أمامها طويلًا وشاقًا، حتى تصل إلى هدفها بحسب صحيفة “ميرور” البريطانية.
قالت ركدي إنها أقسمت أن تغير من عادات أكلها بعد أن أخبرها الأطباء أنها ستموت عندما تبلغ الثلاثين من عمرها.
وقد أفصحت ركدي التي تعيش مع والديها وصديقها بمدينة تروندال التابعة لولاية أوريجون بأنها كانت تزن 70 كيلوجرامًا عندما كانت في الخامسة من عمرها ومنذ ذلك الوقت كانت تكتنز هذه الأرطال، وقد اعترفت أن السمنة كانت تشعرها أنها ستموت.
وقالت في مقطع فيديو لتليفزيون (تي. إل. سي) قبل أن تفقد وزنها إنها تشعر وكأنها مثل وحش مقزز بدرجة سيئة وإنها ليست قادرة على تغيير نفسها بنفسها.
وكانت أمبر قد تركت دراستها في جامعة بورتلاند وتخلت عن وظيفتها بسبب وزنها الزائد، وقالت إنه بالرغم من وزنها فإنها كانت تأكل غذاءً صحيًا ولكنها كانت تلتهم كميات كبيرة تفوق حاجتها بكثير وقد أجريت لها في خريف العام الماضي جراحة تصغير المعدة لإنقاذ حياتها.