مفآهيم آلخجل
08-05-2015, 09:31 AM
قال الجنرال مارتن ديمبسى رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة أمس الخميس إن قوات أمريكية تحاول تخفيف الضغط عن القوات العراقية فى مصفاة نفط بيجى ذات الموقع الجغرافى المهم وإنها لذلك شنت 26 غارة جوية منذ يوم الثلاثاء وساعدت فى إسقاط 18 شحنة من المؤن.
وقال ديمبسى فى مؤتمر صحفى فى البنتاجون إن بيجى جزء مهم من البنية التحتية لقطاع النفط فى العراق ومهمة أيضا لأنها على الطريق من كركوك إلى الموصل التى يحتلها مقاتلو تنظيم داعش.
وقال ديمبسى "هى تقع أيضا على طريق يمتد من وادى نهر دجلة إلى وادى نهر الفرات. ولذا لها أهمية جغراقية فضلا عن أهميتها الاقتصادية."
وكانت السيطرة على المصفاة محل صراع شديد منذ شهور، فقد استعادتها قوات حكومية عراقية من المتشددين فى نوفمبر تشرين الثانى وفقدت السيطرة عليها مرة أخرى ثم استعادتها فى أبريل نيسان. واقتحم مقاتلو داعش محيط المصفاة فى وقت سابق من هذا الأسبوع وتقدموا ببطء منذ ذلك الحين.
وقال متحدث باسم البنتاجون يوم الأربعاء إن معركة المصفاة تسير فى الاتجاه الخطأ وانه يستحيل التنبؤ بالنتيجة.
وقال جنود عراقيون فى المصفاة فى ذلك اليوم لرويترز إنهم يعانون نقصا فى الغذاء والذخيرة ودعوا إلى إرسال تعزيزات.
وقال ديمبسى "العراقيون يتعرضون لضغوط هناك وفقدوا بعض السيطرة على محيط المكان وبعض السيطرة على شبكة الطرق المؤدية إليها."
واضاف قوله "إننا نتعاون معهم ونفذنا 26 غارة جوية منذ الخامس من مايو." واضاف ان فريق تدريب أمريكيا متنقلا فى مطار بغداد ساعد القوات العراقية فى تجهيز شحنات الإنزال الجوى لإعادة تزويد القوات فى المصفاة بالمؤن.
وقال ديمبسى "كل الشحنات الثمانية عشر نزلت على الهدف المقصود."
وقال متحدث باسم البنتاجون يوم الأربعاء إن المصفاة لا تعمل وان أهميتها الرئيسية فى الوقت الراهن تكمن فى أنها تقع على الطريق إلى الموصل التى كان أحد قادة تنظيم الدولة الإسلامية اعلن فيها العام الماضى قيام دولة الخلافة.
وأشار المتحدث إلى أنه ليس واضحا ما اذا كان بالإمكان استعادة الموصل فى حين ان مصفاة بيجى لا تزال فى أيدى المتشددين.
وقال ديمبسى فى مؤتمر صحفى فى البنتاجون إن بيجى جزء مهم من البنية التحتية لقطاع النفط فى العراق ومهمة أيضا لأنها على الطريق من كركوك إلى الموصل التى يحتلها مقاتلو تنظيم داعش.
وقال ديمبسى "هى تقع أيضا على طريق يمتد من وادى نهر دجلة إلى وادى نهر الفرات. ولذا لها أهمية جغراقية فضلا عن أهميتها الاقتصادية."
وكانت السيطرة على المصفاة محل صراع شديد منذ شهور، فقد استعادتها قوات حكومية عراقية من المتشددين فى نوفمبر تشرين الثانى وفقدت السيطرة عليها مرة أخرى ثم استعادتها فى أبريل نيسان. واقتحم مقاتلو داعش محيط المصفاة فى وقت سابق من هذا الأسبوع وتقدموا ببطء منذ ذلك الحين.
وقال متحدث باسم البنتاجون يوم الأربعاء إن معركة المصفاة تسير فى الاتجاه الخطأ وانه يستحيل التنبؤ بالنتيجة.
وقال جنود عراقيون فى المصفاة فى ذلك اليوم لرويترز إنهم يعانون نقصا فى الغذاء والذخيرة ودعوا إلى إرسال تعزيزات.
وقال ديمبسى "العراقيون يتعرضون لضغوط هناك وفقدوا بعض السيطرة على محيط المكان وبعض السيطرة على شبكة الطرق المؤدية إليها."
واضاف قوله "إننا نتعاون معهم ونفذنا 26 غارة جوية منذ الخامس من مايو." واضاف ان فريق تدريب أمريكيا متنقلا فى مطار بغداد ساعد القوات العراقية فى تجهيز شحنات الإنزال الجوى لإعادة تزويد القوات فى المصفاة بالمؤن.
وقال ديمبسى "كل الشحنات الثمانية عشر نزلت على الهدف المقصود."
وقال متحدث باسم البنتاجون يوم الأربعاء إن المصفاة لا تعمل وان أهميتها الرئيسية فى الوقت الراهن تكمن فى أنها تقع على الطريق إلى الموصل التى كان أحد قادة تنظيم الدولة الإسلامية اعلن فيها العام الماضى قيام دولة الخلافة.
وأشار المتحدث إلى أنه ليس واضحا ما اذا كان بالإمكان استعادة الموصل فى حين ان مصفاة بيجى لا تزال فى أيدى المتشددين.