مفآهيم آلخجل
16-05-2015, 10:36 AM
وكالات ( صدى ) :
العديد منا يحلم بالحصول على عطلة دائمة، وتعد حياة الأسترالية “بروك ساوارد” 23 عاما هي الأقرب إلى ذلك الحلم، عن طريق السفر حول العالم وحدها منذ يناير 2014، حيث تمتلك 320 ألف متابع عبر مواقع التواصل الاجتماعى، أما مدونتها حب السفر حول العالم فحصلت على 950 ألف مشاهدة حتى الشهر الماضى.
وفقا لما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، سافرت “بروك” إلى 50 بلدا في ست قارات مختلفة ونجحت في جعل سفرها مربح حيث تمول نصف رحلاتها فيما يمول النصف الآخر من قبل شركات السياحة والفنادق الذين يدعونها لتغطية بعض الأماكن خلال رحلتها، فبدأ حلمها بشرائها تذكرة سفر إلى لندن يوم تخرجها من الجامعة ولم تنظر وراءها منذ ذلك الحين، لم تقرر في أي من أيامها القادمة ما ستفعله في اليوم التالى بل تترك الأمر يسير على سجيته لأنها استاءت عقب تخطيطها العام الماضى لما ستفعله خلال أربعة أشهر وشعرت بالملل من معرفتها دائما لما هي مقدمة عليه.
أيضا بدأت في الحصول على بعض المال من قبل الإعلانات على مدونتها، وعملت على عرض القبعات في صورها ووضع الرابط الذي يمكن الناس من شراء مثلها على صورها، كما أكدت أنها احتاجت لبعض الوقت كى تعتاد على السفر وحدها.
وكادت أن تتخلى عن رحلتها عندما تمت سرقتها بالبندقية من قبل صديقتها لمدة ثلاث أسابيع ففقدت مبلغ 400 جنيه استرلينى، ما دمر ثقتها في التعرف بالأشخاص وهو ما كتبت عنه باستفاضة في كتابها.
العديد منا يحلم بالحصول على عطلة دائمة، وتعد حياة الأسترالية “بروك ساوارد” 23 عاما هي الأقرب إلى ذلك الحلم، عن طريق السفر حول العالم وحدها منذ يناير 2014، حيث تمتلك 320 ألف متابع عبر مواقع التواصل الاجتماعى، أما مدونتها حب السفر حول العالم فحصلت على 950 ألف مشاهدة حتى الشهر الماضى.
وفقا لما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، سافرت “بروك” إلى 50 بلدا في ست قارات مختلفة ونجحت في جعل سفرها مربح حيث تمول نصف رحلاتها فيما يمول النصف الآخر من قبل شركات السياحة والفنادق الذين يدعونها لتغطية بعض الأماكن خلال رحلتها، فبدأ حلمها بشرائها تذكرة سفر إلى لندن يوم تخرجها من الجامعة ولم تنظر وراءها منذ ذلك الحين، لم تقرر في أي من أيامها القادمة ما ستفعله في اليوم التالى بل تترك الأمر يسير على سجيته لأنها استاءت عقب تخطيطها العام الماضى لما ستفعله خلال أربعة أشهر وشعرت بالملل من معرفتها دائما لما هي مقدمة عليه.
أيضا بدأت في الحصول على بعض المال من قبل الإعلانات على مدونتها، وعملت على عرض القبعات في صورها ووضع الرابط الذي يمكن الناس من شراء مثلها على صورها، كما أكدت أنها احتاجت لبعض الوقت كى تعتاد على السفر وحدها.
وكادت أن تتخلى عن رحلتها عندما تمت سرقتها بالبندقية من قبل صديقتها لمدة ثلاث أسابيع ففقدت مبلغ 400 جنيه استرلينى، ما دمر ثقتها في التعرف بالأشخاص وهو ما كتبت عنه باستفاضة في كتابها.