الرميثي
18-05-2015, 01:06 AM
http://im49.gulfup.com/MW9rgB.jpg (http://www.gulfup.com/?g80Q7T)
ليلة حزينة عاشها أبناء السكر والحليب (السيب) أمس الأول عقب تأكيد هبوط الفريق الكروي الأول بالنادي ألى مصاف أندية الدرجة الأولى بالموسم القادم، بعد إهداره الفرصة والأمل الأخير في البطولة عقب تعادله السلبي بدون أهداف أمام ضيفه فريق صحار القادم من منطقة الباطنة في المواجهة التي جمعت الفريقين على ملعب استاد السيب الرياضي في إطار لقاءات الجولة الخامسة والعشرين (قبل الأخيرة) لمنافسات دوري عمانتل للمحترفين بالموسم الحالي، ليودع السيب منافسات البطولة بعد أن يمني الأمبراطور السيباوي النفس بالبقاء بين الكبار بالموسم القادم، ولكن جرت الأمور على غير ما كانت تتمناه الجماهير السيباوية القليلة الحاضرة على مدرجات الاستاد وكانت تمني النفس ببقاء فريقها لموسم قادم على أقل تقدير، ولكن؟ لتخرج حزينة على توديع البطولة رسميا وقبل انتهاء المسابقة بجولة واحدة، وتبقى مواجهة الفريق الأخيرة أمام ظفار في صلالة مجرد تحصيل حاصل ليس إلا. وعلى الرغم من مغادرة السيب لدوري عمانتل للمحترفين، إلا أنه يجب علينا أن نلمس للاعبيهم العذر قليلا كون الفريق دخل منافسات الموسم الحالي وهو يحارب على أربع جبهات وهي (بطولة كأس مازدا وبطولتي الدوري والكأس والبطولة الخليجية للأندية) والفريق كان لا يملك الحلول التي تمنحه النفس الطويل، حيث إن الجهاز الفني للأسف لم يكن لديه البديل، حيث إن الجهاز الفني كان يلعب بالمجموعة نفسها ونلتمس له العذر كون المجموعة كانت قليلة واللاعب البديل ليس بمستوى اللاعب الأساسي نفسه بالفريق الذي حاول قدر الإمكان تفادي مسألة الهبوط حتى اللحظات الأخيرة، لكن توقف رصيده عند 17 نقطة هو من أعاده لدوري الدرجة الأولى من جديد بالموسم القادم، وبالتالي يمني النفس أبناء السكر والحليب بعودة الفريق الكروي لدوري عمانتل بأسرع وقت ممكن، ، وعلى إدارة النادي إعادة الحسابات من جديد وفتح صفحة جديدة مع جماهيرها الوفية بداية من الموسم القادم. في المقابل فإن أخضر الباطنة فريق صحار وعلى الرغم من خروجه بنقطة التعادل من المباراة والتي تمثل هي بطبيعة الحال خسارة لكنه في ظل الظروف التي خاض بها المواجهة، خاصة عقب طرد لاعبه أحمد الخميسي مع بداية الشوط الثاني، وفريق التساميح وصل رصيده عند 28 نقطة ولا يزال الخطر يداهمه حتى مع نهاية الجولة القادمة، وعليه تحقيق الفوز في لقاء الجولة الأخيرة بالدوري أمام أبناء العمومة فريق الخابورة الذي سيدخل اللقاء بأريحية جيدة بعد أن ضمن البقاء بين الكبار في الموسم القادم، والخابورة قدم موسما استثنائيا جيدا بالموسم الحالي.
ليلة حزينة عاشها أبناء السكر والحليب (السيب) أمس الأول عقب تأكيد هبوط الفريق الكروي الأول بالنادي ألى مصاف أندية الدرجة الأولى بالموسم القادم، بعد إهداره الفرصة والأمل الأخير في البطولة عقب تعادله السلبي بدون أهداف أمام ضيفه فريق صحار القادم من منطقة الباطنة في المواجهة التي جمعت الفريقين على ملعب استاد السيب الرياضي في إطار لقاءات الجولة الخامسة والعشرين (قبل الأخيرة) لمنافسات دوري عمانتل للمحترفين بالموسم الحالي، ليودع السيب منافسات البطولة بعد أن يمني الأمبراطور السيباوي النفس بالبقاء بين الكبار بالموسم القادم، ولكن جرت الأمور على غير ما كانت تتمناه الجماهير السيباوية القليلة الحاضرة على مدرجات الاستاد وكانت تمني النفس ببقاء فريقها لموسم قادم على أقل تقدير، ولكن؟ لتخرج حزينة على توديع البطولة رسميا وقبل انتهاء المسابقة بجولة واحدة، وتبقى مواجهة الفريق الأخيرة أمام ظفار في صلالة مجرد تحصيل حاصل ليس إلا. وعلى الرغم من مغادرة السيب لدوري عمانتل للمحترفين، إلا أنه يجب علينا أن نلمس للاعبيهم العذر قليلا كون الفريق دخل منافسات الموسم الحالي وهو يحارب على أربع جبهات وهي (بطولة كأس مازدا وبطولتي الدوري والكأس والبطولة الخليجية للأندية) والفريق كان لا يملك الحلول التي تمنحه النفس الطويل، حيث إن الجهاز الفني للأسف لم يكن لديه البديل، حيث إن الجهاز الفني كان يلعب بالمجموعة نفسها ونلتمس له العذر كون المجموعة كانت قليلة واللاعب البديل ليس بمستوى اللاعب الأساسي نفسه بالفريق الذي حاول قدر الإمكان تفادي مسألة الهبوط حتى اللحظات الأخيرة، لكن توقف رصيده عند 17 نقطة هو من أعاده لدوري الدرجة الأولى من جديد بالموسم القادم، وبالتالي يمني النفس أبناء السكر والحليب بعودة الفريق الكروي لدوري عمانتل بأسرع وقت ممكن، ، وعلى إدارة النادي إعادة الحسابات من جديد وفتح صفحة جديدة مع جماهيرها الوفية بداية من الموسم القادم. في المقابل فإن أخضر الباطنة فريق صحار وعلى الرغم من خروجه بنقطة التعادل من المباراة والتي تمثل هي بطبيعة الحال خسارة لكنه في ظل الظروف التي خاض بها المواجهة، خاصة عقب طرد لاعبه أحمد الخميسي مع بداية الشوط الثاني، وفريق التساميح وصل رصيده عند 28 نقطة ولا يزال الخطر يداهمه حتى مع نهاية الجولة القادمة، وعليه تحقيق الفوز في لقاء الجولة الأخيرة بالدوري أمام أبناء العمومة فريق الخابورة الذي سيدخل اللقاء بأريحية جيدة بعد أن ضمن البقاء بين الكبار في الموسم القادم، والخابورة قدم موسما استثنائيا جيدا بالموسم الحالي.