مفآهيم آلخجل
23-05-2015, 10:09 AM
كشفت دراسة علمية حديثة نتائج جديدة ومثيرة عن فوائد فيتامين d، إذ أفادت أن القطط المريضة لديها فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا كانت لديها مستويات أعلى من فيتامين d.
وتشير نتائج الدراسة التى نُشِرت فى مجلة "بلوس وان" إلى أن القطط يمكن أن تساعد العلماء على معرفة المزيد عن العلاقة بين فيتامين d وصحة الناس، وفقا للباحثين فى جامعة إدنبره فى إسكتلندا، ومع ذلك، تم تصميم هذه الدراسة فقط للعثور على وجود علاقة بين مستويات فيتامين (د) والقطط فى نجاتها من مرض مهدد للحياة.
ولتأكيد نتائج الدراسة، فحص الباحثون عينات دم ما يقرب من 100 قطة أليفة فى المستشفى المهددة حياتها، ووجد الباحثون أن القطط التى لديها مستويات أعلى من فيتامين د فى دمها كانت أكثر عرضة لتكون على قيد الحياة بعد 30 يومًا من دخولها المستشفى، بالمقارنة بالتى لديها أدنى مستويات لهذا الفيتامين.
وأضاف الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسة لمعرفة المزيد حول ما إذا كان فيتامين d يقلل من خطر المرض للقطط وما إذا كان إضافة فيتامين d إلى النظام الغذائى للقطط فى المستشفى قد تؤثر على فرصها فى البقاء على قيد الحياة.
وربطت دراسات سابقة انخفاض مستويات فيتامين d بعدد من المشاكل الصحية لدى الأشخاص، بما فى ذلك الالتهابات والسرطان ومرض التصلب المتعدد.
وتشير نتائج الدراسة التى نُشِرت فى مجلة "بلوس وان" إلى أن القطط يمكن أن تساعد العلماء على معرفة المزيد عن العلاقة بين فيتامين d وصحة الناس، وفقا للباحثين فى جامعة إدنبره فى إسكتلندا، ومع ذلك، تم تصميم هذه الدراسة فقط للعثور على وجود علاقة بين مستويات فيتامين (د) والقطط فى نجاتها من مرض مهدد للحياة.
ولتأكيد نتائج الدراسة، فحص الباحثون عينات دم ما يقرب من 100 قطة أليفة فى المستشفى المهددة حياتها، ووجد الباحثون أن القطط التى لديها مستويات أعلى من فيتامين د فى دمها كانت أكثر عرضة لتكون على قيد الحياة بعد 30 يومًا من دخولها المستشفى، بالمقارنة بالتى لديها أدنى مستويات لهذا الفيتامين.
وأضاف الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسة لمعرفة المزيد حول ما إذا كان فيتامين d يقلل من خطر المرض للقطط وما إذا كان إضافة فيتامين d إلى النظام الغذائى للقطط فى المستشفى قد تؤثر على فرصها فى البقاء على قيد الحياة.
وربطت دراسات سابقة انخفاض مستويات فيتامين d بعدد من المشاكل الصحية لدى الأشخاص، بما فى ذلك الالتهابات والسرطان ومرض التصلب المتعدد.