مفآهيم آلخجل
28-05-2015, 04:59 AM
كشفت الأبحاث الطبية الحديثة عن السبب الحقيقى الذى يكمن وراء شعور الكثير من الموظفين بالخمول والكسل وضعف إنتاجيتهم داخل مقر العمل، وهى من المشاكل الشائعة التى يعانى منها أرباب العمل، وتنتشر فى غالبية الدول على مستوى العالم.
وشملت الدراسة تقييم أداء أكثر من 21 ألف موظف داخل المملكة المتحدة، وأشرف على التجربة باحثون من جامعة كامبردج البريطانية، وكشفت النتائج أن قلة النوم وعدم الحصول على القدر الكافى منه خلال الليل هو المسئول عن ضعف إنتاجية الموظفين داخل مقر عملهم.
وزعمت الدراسة أن التدخين وتناول الأطعمة والعادات الضارة المختلفة ليست هى المسئولة عن شعور الموظفين بالكسل والخمول، لافتة أن الأهم هو حصول الموظف على 7 ساعات من النوم المتواصل خلال الليل بغض النظر عن العادات اليومية الأخرى التى يمارسها، على حد قول الباحثين.
وأضاف الباحثون أن الموظفين الذين اعتادوا على نوم 6 ساعات فقط أو أقل خلال الليل قلت إنتاجيتهم وانخفضت قدرتهم على إنجاز الأعمال المطلوبة منهم، وهو ما يوصى بضرورة الحصول على القدر الكافى من النوم لتعزيز كفاءة أداء الموظفين ورفعه مستوياتها إلى أقصى درجة ممكنة.
ومن العوامل الأخرى التى ساهمت فى ضعف إنتاجية الموظفين: التعرض لضائقة مالية والإصابة بالنحافة أو فرط الوزن، وضعف اللياقة البدنية والإصابة بالاكتئاب والتعرض للمعاملة السيئة داخل مقر العمل وارتفاع ضغط الدم.
ونشرت هذه النتائج على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى السادس والعشرين من شهر مايو الجارى.
وشملت الدراسة تقييم أداء أكثر من 21 ألف موظف داخل المملكة المتحدة، وأشرف على التجربة باحثون من جامعة كامبردج البريطانية، وكشفت النتائج أن قلة النوم وعدم الحصول على القدر الكافى منه خلال الليل هو المسئول عن ضعف إنتاجية الموظفين داخل مقر عملهم.
وزعمت الدراسة أن التدخين وتناول الأطعمة والعادات الضارة المختلفة ليست هى المسئولة عن شعور الموظفين بالكسل والخمول، لافتة أن الأهم هو حصول الموظف على 7 ساعات من النوم المتواصل خلال الليل بغض النظر عن العادات اليومية الأخرى التى يمارسها، على حد قول الباحثين.
وأضاف الباحثون أن الموظفين الذين اعتادوا على نوم 6 ساعات فقط أو أقل خلال الليل قلت إنتاجيتهم وانخفضت قدرتهم على إنجاز الأعمال المطلوبة منهم، وهو ما يوصى بضرورة الحصول على القدر الكافى من النوم لتعزيز كفاءة أداء الموظفين ورفعه مستوياتها إلى أقصى درجة ممكنة.
ومن العوامل الأخرى التى ساهمت فى ضعف إنتاجية الموظفين: التعرض لضائقة مالية والإصابة بالنحافة أو فرط الوزن، وضعف اللياقة البدنية والإصابة بالاكتئاب والتعرض للمعاملة السيئة داخل مقر العمل وارتفاع ضغط الدم.
ونشرت هذه النتائج على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى السادس والعشرين من شهر مايو الجارى.