المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليلة منتصف شعبآن



هدوء ملككة ..~
02-06-2015, 08:40 PM
http://store1.up-00.com/2015-06/143325401441.png (http://www.up-00.com/)[/URL]

http://store2.up-00.com/2015-06/1433254692291.gif (http://www.up-00.com/)


منتصف شعبآن / فيه من الأجر العظيم و من الخير الكثير , فيه ترفع الأعمال إلى اللهه مثلما قال رسولنا آلكريم عليه أفضل لصلآة و أتم التسليم : ( ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين و أحب أأن ترفع عملي و أنا صائم )
نغفل عن فضله , ولا نجآهد بالطاعات فيه

http://store2.up-00.com/2015-06/1433254692291.gif (http://www.up-00.com/)
فمآ هيه ليلة منتصف شعبآن ؟!
ليلة منتصف شعبان، هي ليلة الخامس عشر من الشهر الهجري شعبان، وهي الليلة التي تسبق يوم 15 شعبان، لها أهمية خاصّة في المنظور الإسلامي، إذ ورد في فيها عدة أحاديث من نبي الإسلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم يبيّن فضلها وأهميتها، ويحيها عدد من المسلمين بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن

http://store2.up-00.com/2015-06/1433254692291.gif (http://www.up-00.com/)

ومن الأسمآء الأخرى لهذه الليلة
• ليلة البراءة.
• ليلة الدعاء.
• ليلة القِسمة.
• ليلة الإجابة.
• الليلة المباركة.
• ليلة الشفاعة.
• ليلة الغفران والعتق من النيران


http://store2.up-00.com/2015-06/1433254692291.gif (http://www.up-00.com/)[URL="http://www.up-00.com/"]
النصف من شعبان في الأحاديث النبوية
1. عن معاذ بن جبل قال: «قال رسول الله : "يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن

2. عن علي بن أبي طالب قال: «قال رسول الله : "إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها إلى سماء الدنيا فيقول ألا من مستغفر فأغفر له، ألا من مسترزق فأرزقه ألا من مبتلى فأعافيه ألا كذا ألا كذا حتى يطلع الفجر"» [].

**فشمروا ساعدكم و اجتهدوا بالطاعات حتى يغفر الله لكم ...

✿لطفـآ شآركونآ بأدعية تقآل في هذه الليلة آلعظيمة✿
[/QUOTE]

خجل ❥
02-06-2015, 09:02 PM
_


http://im45.gulfup.com/z0f2Di.jpeg (http://www.gulfup.com/?8JOyC4)

نـــــــقــــــــاء
02-06-2015, 10:06 PM
طرح رائع هدوء
الله يعطيك العافية
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

الشيخه الفلانيه
03-06-2015, 11:40 AM
-

ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها:



ليلة النصف من شعبان هي ليلة مباركة مشرفة
وإحياؤها وقيامها بأنواع العبادات كالصلاة والذّكر وتلاوة القرءان شىء
مستحسن فيه ثواب عظيم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها"
رواه ابن ماجه.



وأفضل ما يعمل المرء تلك الليلة أن يتقي الله تعالى
فيها كما في غيرها من الليالي ليحظى برضا الله تعالى لأن تقوى الله
خير ما يؤتاه الإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة. يقول الله تعالى :
{يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}.




وتقوى الله هي أداء الواجبات واجتناب المحرمات
فينبغي للشخص الفطن الذكي في ليلة النصف من شعبان أن يسارع للخيرات
كما ينبغي له في سائر الأوقات وسائر الليالي وأن
يتذكر أن الموت ءات قريب لا محالة وأن الناس
سيبعثون ثم يحشرون ويحاسبون يوم القيامة،
فيفوز من ءامن بالله ورسله واتقى، ويخسر
من كفر بالله وظلم وعصى.



يقول الله عز وجل
:{وتزودوا فإن خير الزاد التقوى}.
وفي معرض الحديث عن ليلة النصف من شعبان
يهمنا بيان وذكر أمور شاع أمرها بين كثير من العوام وهي غير صحيحة
ولا أصل لها بل هي مخالفة للشرع الحنيف. فمن ذلك عدة أحاديث مكذوبة
لا يجوز نسبتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كحديث:
رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي.
وحديث: رجب شهر الاستغفار وشعبان شهر الصلاة على النبيّ ورمضان شهر القرءان فاجتهدوا
رحمكم الله. فلا أصل لهما عند علماء الحديث.



وأما قراءة سورة يس في هذه الليلة ففيه ثواب كما
في سائر الأوقات ولكن ليعلم أنه لم يرد عن رسول
الله صلى الله عليه وسلم أنه يستحب قراءتها
في هذه الليلة خاصة.


ألف شكر عزيزتي هدوء طرح جميل :)'
يعطيگ العافيه

مائة بيسة
03-06-2015, 12:40 PM
بميزان حسناتكم...ربي يرفع أعمالنا الصالحة ويبعدنا عن درب الغلط ويحسن خواتمنا
http://www.majaless.com/up/get-1-2012-c1lfd55x.jpg

أفتخر عمانيه
03-06-2015, 01:56 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله يطلع على عباده فى ليلة النصف من شعبان فيغفر للمؤمنين، ويُملى للكافرين "أى يُمهلهم لعلهم يرجعون"، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه "أى أن أهل الحقد والكراهية لا يُغفر لهم حتى يتركوا حقدهم ويُطهروا قلوبهم فهم محرومون من المغفرة ليلة النصف من شعبان"، وقال - صلى الله عليه وآله وسلم - يطلع الله على خلقه فى ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن.

شكرا على الموضوع


تحياتي لك

Emtithal
03-06-2015, 06:17 PM
إن ليلة النصف من شعبان قد ورد في فضلها عدة أحاديث، منها ما هو صالح للاحتجاج، ومنها ما هو ضعيف لا يحتج به . فمما هو صالح للاحتجاج ما رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه، فيغفر للمؤمنين، ويملي للكافرين، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه" ورواه الطبراني، وحسنه الألباني- رحمه الله- في صحيح الجامع برقم 771. وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن" رواه ابن ماجه، وابن حبان عن معاذ بن جبل رضي الله عنه.
هذا، وقد قال عطاء بن يسار: ما من ليلة بعد ليلة القدر أفضل من ليلة النصف من شعبان، يتنزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، فيغفر لعباده كلهم، إلا لمشرك أو مشاجر أو قاطع رحم.
فينبغي على العبد أن يتحلى بالطاعات التي تؤهله لمغفرة الرحمن، وأن يبتعد عن المعاصي والذنوب التي تحجبه عن هذه المغفرة. ومن هذه الذنوب: الشرك بالله، فإنه مانع من كل خير. ومنها الشحناء والحقد على المسلمين، وهو يمنع المغفرة في أكثر أوقات المغفرة والرحمة. فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر الله لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: أنظروا هذين حتى يصطلحا". رواه مسلم. فأفضل الأعمال بعد الإيمان بالله سلامة الصدر من أنواع الشحناء كلها.
ولم يثبت في تخصيص هذه الليلة بصلاة معينة، أو دعاء معين، شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه، وأول ظهور لذلك كان من بعض التابعين. قال ابن رجب في لطائف المعارف: ( وليلة النصف من شعبان كان التابعون من أهل الشام كخالد بن معدان، ومكحول، ولقمان بن عامر وغيرهم، يعظمونها ويجتهدون فيها في العبادة، وعنهم أخذ الناس فضلها وتعظيمها. وقد قيل: إنه بلغهم في ذلك آثار إسرائيلية، فلما اشتهر ذلك عنهم في البلدان اختلف الناس في ذلك فمنهم من قَبِلَه منهم ووافقهم على تعظيمها، منهم طائفة من عباد أهل البصرة وغيرهم، وأنكر ذلك أكثر العلماء من أهل الحجاز).
وقال ابن تيمية رحمه الله: ( وأما ليلة النصف من شعبان ففيها فضل، وكان في السلف من يصلي فيها، لكن الاجتماع فيها لإحيائها في المساجد بدعة).
وقال الشافعي رحمه الله: بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: ليلة الجمعة، والعيدين، وأول رجب ونصف شعبان.
وأما صيام يوم النصف من شعبان فيسن على أنه من الأيام البيض الثلاثة، وهي: الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر، لا على أنه يوم النصف من شعبان، فإن حديث الصيام فيه لا يصلح للاحتجاج، بل هو حديث موضوع، وهو قوله (إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلتها وصوموا يومها.
والله أعلم.




^^
كل آلششكر لك ع آلموضوع آلرآئع

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:23 PM
طرح رائع هدوء
الله يعطيك العافية
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

مرورك الأرووع عزيزتي !
آميـن جميعاً يارب ..:)

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:23 PM
_


http://im45.gulfup.com/z0f2Di.jpeg (http://www.gulfup.com/?8JOyC4)


شكرآ لمروركك خجل :):)

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:25 PM
-

ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها:



ليلة النصف من شعبان هي ليلة مباركة مشرفة
وإحياؤها وقيامها بأنواع العبادات كالصلاة والذّكر وتلاوة القرءان شىء
مستحسن فيه ثواب عظيم. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم :
"إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلَها وصوموا نهارها"
رواه ابن ماجه.



وأفضل ما يعمل المرء تلك الليلة أن يتقي الله تعالى
فيها كما في غيرها من الليالي ليحظى برضا الله تعالى لأن تقوى الله
خير ما يؤتاه الإنسان في هذه الدنيا الفانية الزائلة. يقول الله تعالى :
{يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله حقَّ تقاته ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون}.




وتقوى الله هي أداء الواجبات واجتناب المحرمات
فينبغي للشخص الفطن الذكي في ليلة النصف من شعبان أن يسارع للخيرات
كما ينبغي له في سائر الأوقات وسائر الليالي وأن
يتذكر أن الموت ءات قريب لا محالة وأن الناس
سيبعثون ثم يحشرون ويحاسبون يوم القيامة،
فيفوز من ءامن بالله ورسله واتقى، ويخسر
من كفر بالله وظلم وعصى.



يقول الله عز وجل
:{وتزودوا فإن خير الزاد التقوى}.
وفي معرض الحديث عن ليلة النصف من شعبان
يهمنا بيان وذكر أمور شاع أمرها بين كثير من العوام وهي غير صحيحة
ولا أصل لها بل هي مخالفة للشرع الحنيف. فمن ذلك عدة أحاديث مكذوبة
لا يجوز نسبتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كحديث:
رجب شهر الله وشعبان شهري ورمضان شهر أمتي.
وحديث: رجب شهر الاستغفار وشعبان شهر الصلاة على النبيّ ورمضان شهر القرءان فاجتهدوا
رحمكم الله. فلا أصل لهما عند علماء الحديث.



وأما قراءة سورة يس في هذه الليلة ففيه ثواب كما
في سائر الأوقات ولكن ليعلم أنه لم يرد عن رسول
الله صلى الله عليه وسلم أنه يستحب قراءتها
في هذه الليلة خاصة.


ألف شكر عزيزتي هدوء طرح جميل :)'
يعطيگ العافيه

مرورك الأروع الشيخه ؛
وشكرآ لك ع آلمعلومات الإضافيةة :):)

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:26 PM
بميزان حسناتكم...ربي يرفع أعمالنا الصالحة ويبعدنا عن درب الغلط ويحسن خواتمنا
http://www.majaless.com/up/get-1-2012-c1lfd55x.jpg

شكرآ لك ع المرور مائة بيسة
آميـن يآرب العالميـن :):)

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:28 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله يطلع على عباده فى ليلة النصف من شعبان فيغفر للمؤمنين، ويُملى للكافرين "أى يُمهلهم لعلهم يرجعون"، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه "أى أن أهل الحقد والكراهية لا يُغفر لهم حتى يتركوا حقدهم ويُطهروا قلوبهم فهم محرومون من المغفرة ليلة النصف من شعبان"، وقال - صلى الله عليه وآله وسلم - يطلع الله على خلقه فى ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن.

شكرا على الموضوع


تحياتي لك

آلعفو خيتو :)
شكرآ لك ع مرورك عزيزتي :):)

هدوء ملككة ..~
03-06-2015, 06:29 PM
إن ليلة النصف من شعبان قد ورد في فضلها عدة أحاديث، منها ما هو صالح للاحتجاج، ومنها ما هو ضعيف لا يحتج به . فمما هو صالح للاحتجاج ما رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه، فيغفر للمؤمنين، ويملي للكافرين، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه" ورواه الطبراني، وحسنه الألباني- رحمه الله- في صحيح الجامع برقم 771. وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن" رواه ابن ماجه، وابن حبان عن معاذ بن جبل رضي الله عنه.
هذا، وقد قال عطاء بن يسار: ما من ليلة بعد ليلة القدر أفضل من ليلة النصف من شعبان، يتنزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، فيغفر لعباده كلهم، إلا لمشرك أو مشاجر أو قاطع رحم.
فينبغي على العبد أن يتحلى بالطاعات التي تؤهله لمغفرة الرحمن، وأن يبتعد عن المعاصي والذنوب التي تحجبه عن هذه المغفرة. ومن هذه الذنوب: الشرك بالله، فإنه مانع من كل خير. ومنها الشحناء والحقد على المسلمين، وهو يمنع المغفرة في أكثر أوقات المغفرة والرحمة. فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر الله لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: أنظروا هذين حتى يصطلحا". رواه مسلم. فأفضل الأعمال بعد الإيمان بالله سلامة الصدر من أنواع الشحناء كلها.
ولم يثبت في تخصيص هذه الليلة بصلاة معينة، أو دعاء معين، شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه، وأول ظهور لذلك كان من بعض التابعين. قال ابن رجب في لطائف المعارف: ( وليلة النصف من شعبان كان التابعون من أهل الشام كخالد بن معدان، ومكحول، ولقمان بن عامر وغيرهم، يعظمونها ويجتهدون فيها في العبادة، وعنهم أخذ الناس فضلها وتعظيمها. وقد قيل: إنه بلغهم في ذلك آثار إسرائيلية، فلما اشتهر ذلك عنهم في البلدان اختلف الناس في ذلك فمنهم من قَبِلَه منهم ووافقهم على تعظيمها، منهم طائفة من عباد أهل البصرة وغيرهم، وأنكر ذلك أكثر العلماء من أهل الحجاز).
وقال ابن تيمية رحمه الله: ( وأما ليلة النصف من شعبان ففيها فضل، وكان في السلف من يصلي فيها، لكن الاجتماع فيها لإحيائها في المساجد بدعة).
وقال الشافعي رحمه الله: بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: ليلة الجمعة، والعيدين، وأول رجب ونصف شعبان.
وأما صيام يوم النصف من شعبان فيسن على أنه من الأيام البيض الثلاثة، وهي: الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر، لا على أنه يوم النصف من شعبان، فإن حديث الصيام فيه لا يصلح للاحتجاج، بل هو حديث موضوع، وهو قوله (إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلتها وصوموا يومها.
والله أعلم.




^^
كل آلششكر لك ع آلموضوع آلرآئع

آلعفو خيتو :)
وشكرآ لك ع آلمروور :):)

اقول الحق
04-06-2015, 07:23 AM
: لحـديث الأول حديـث أبـي ثـعلبـة أخرجـه الـطبراني و غـيره عـن الـنـبي صلى الله عـليه وسـلم قـال " إذا كـانت ليلة النصف مـن شعبـان اطلـع الله إلى جميـع خلقــه فيغفــر للمـؤمنين و يملـي للكافـرين ويدع أهـل الحقـد بحقـدهم حـتى يـدعـوه".
الحـديث الثـاني هـو حديث مـعاذ بـن جبل رضى الله عنه وهـو عنـد ابـن حبـان فــي صحيـحه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال " يطـلع الله إلى جميع خلقـه ليلـة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن".
هذا ما جاء فى فضل شهر شعبان. بان لايكون هناك مشاحن ولا حاقد. الا وقد صفت نيته
وصفي قلبه وبادر الى الصلح مع أخيه المسلم وترك المنازعات. والخصام ولنسامح بَعضُنَا.
هذا ما جاء به هدي النبي صلى الله عليه وسلم كما هو مبين فى الحديث الصحيح
وهناك الصوم. كان النبي يصوم اكثر شعبان.كثرة صيامه صلى الله عليه وسلم في شعبان:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان([1] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#1)).
قال ابن حجر: "وفي الحديث دليل على فضل الصوم في شعبان"([2] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#2)).
قال ابن رجب: "وأما صيام النبي صلى الله عليه وسلم من أشهر السنة فكان يصوم من شعبان ما لا يصوم من غيره من الشهور"([3] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#3)).
وقال الصنعاني: "وفيه دليل على أنه يخصُّ شعبان بالصوم أكثر من غيره"([4] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#4)).
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان أحبَّ الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبانُ ثم يصله برمضان([5] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#5)).
قال السبكي: "أي: كان صوم شعبان أحبّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من صوم غيره من بقية الشهور التي كان يتطوع فيها بالصيام"([6] (http://www.alminbar.net/malafilmy/shabaan/1.htm#6)).

فعلينا جميعا ان تقتدي بهدي النبي صلى الله عليه وسلم. ونترك الخصام ونبادر بالصلح وعلينا ان نجتهد بالصيام فى هذا لشهر قدر الاستطاعة. هذا ما حضرني. اما قيام لليله وتخصيصه لقرأة سُوَر معينه او أذكار معينه
لا علم لي به. ان كان ورد شئ عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والاخوه بينو أوجه الخلاف جزاهم الله خيرا.
وجزاكم الله خيرا. على هذا الطرح المبارك.