الرميثي
05-06-2015, 03:03 AM
قال المحلل العسكرى طيارأسعد الزعبى أنه ليس جديد عند ما يتحدث النظام عن وصول دفة من الحسر الثوري الإيراني تقدر ب 7000 آلاف مقاتل ، فقد وصل أكثر من 64 ألف مقاتل من الميليشات المرتزقة منذ أكثر من عامين متنوعة الجنسيات ومن مختاف الدول.
ورغم ذلك عندما وصل هذا العدد من الميليشيات كان جيش النظام إلي حد ما يتميع بجاهزية قتالية ربما تكون 60%
اليوم ومابقية من فلول جيش النظام لا يتعدى 15% هل يعقل أن 9 آلاف أو 10 آلاف او 20 ألف يمكن ايسدوا رمق النظام او يمكن ان يقوموا بعمل عسكري
وأضاف المحلل العسكري ان هذا ابروبكندا إعلامية من أجل ان يقول بشار الأسد لمواليه وداعميه أنه مازلت قويا لو ان لا يخشوا على أنفسكم خاصة أن هناك هجرة كبيرة بدأت من القرى العلوية غرب حماه بالتجاه المنطقة الساحلية مع الأسف أقولها الآن على شاشتكم وعناصر أمن النظام و ميليشات الدفاع الوطني باللذقية انشأت حوجز أمنية على طريق اللذقية لمنع دخول هؤلاء وبدأوا يجبرونهم إجبار بالعودة الي قراهم تحت ذريعة النظام
وكشف طيار أسعد بأن النظام خسر إدلب وجسر الشغور وأريحا وهذه مناطق كانت محصنة دفاعيا بشكل كبير يتواجد فيها قوى بشرية هائلة كما تتواجد فها معدات قتالية متطورة حديثة وغزيرة وهي ايضا تتمتع بأرض وتضاريس صعبة للغاية لايمكن تنفيذ هجومات على مستوي الثوار فيها ومع ذلك خسرها النظام
فالنظام وبعد أن خرج منها الي الأراضي السهلية هل يستطيع ان يستعيد تلك المناطق أي علم عسكري لا يمكن ان يقبل بهذا العمل
وأعلن المحلل والخبير الاستراتجي عن ماهي استراتيجة إيران من خلال إعلان خاميني أنه سيرسل 50000 ألف مقاتل من الحرس الثوري إلي سوريا ثم بعترف بشار الأسد بوصول 700 آلاف، مضيفا أن السياسة الإيرانية او الاستراتيجية الايرانية القادم في سوريا تقوم علي دفع عدد من عناصر الميليشيات في منطقة حلب مع هجوم داعش لاستقطاب أكبر عدد ممكن من الثوار خاصة في منطقة إدلب وبالتالي يتقدم النظام إلي منطقة محمبل وبسنقولوصول الي حدود أريحا ولن يتجاوز أريحا او لن بدخل جسر الشغور
وبالتالي يثبت أمام داعميه انه قادر علي استعادت المناطق وهذه بمثابة عامل أمان للعلويين أن بعودوا إلي قراهم غرب حماه
وأردف أسعد الزعبي أنه لم بعد خافيا علي أحد أن النظام قد باع قسما كبيرا من سوريا وأعطي امتيازات لإيران في سوريا أهما اسكان أكثر 600 ألف إيراني بدمشق بأحياء الشعلان والاشرفية والعمارة ساحة العباسيين وقسم من مساكن هذه الأحياء الآن هي مليئة باإيرانين كما أعطاهم جنسية استملاك في هذه المناطق وحتي عمل النظام على استملاك كل منازل المنشقين والهاربين الفارين من جحيم الموت وباعها تحت المزاد العلني للإيرانيين هذه مكاسب إيران وتريد إيران ان تحافظ عليها
وخلص المحلل العسكري ألي أن حزب الله الذي أعلن ان سوف يخوض معركة كبيرة بالقلمون يريد أن يحقق مكاسب له بالقلمون لبناء لدولة شيعية غرب شرق لبنان ممتدة الى سهول او القلمون الغربي الي طريق دمشق حمص هذا أيضا يسهل علي النظام تأمين طريق دمسق حمص فالنظام قام بسحب كميات أو قوى بشرية كبيرة من منطقة القلمون الغربي لانه كان عاجزا عن الدفاع من اجل جزها في مناطق أخري وهنا اقول أنه تم رصد 374 حاجز في دمشق 251 إيرانيين وعراقيين فقط الباقي ميليشيات النظام وخاصة ميليشيا ت الدفاع الوطني وكذلك قوات الحرس الجمهوري هذا يعني بمالا يدعو للشك ان ايران تحتل دمشق بالكامل لاتوجد هناك أي قطعة عسكرية الا وتوجد فيها خبراء إيرانيين ودمشق العاصمة 251 حاجز
حتي المرافقة الباشرة للبشار والقيادة العلياء بالاركان أيضا معظمهم أصبحوا إيرانيين ماذا بقي إذا إيران تريد ان تحافظ علي مكاسبها ولذلك من الطبيعي أن يقوم الخميني بالزج 50000ألف من عناصر الحرس الثوري الإيراني ي سوريا
ورغم ذلك عندما وصل هذا العدد من الميليشيات كان جيش النظام إلي حد ما يتميع بجاهزية قتالية ربما تكون 60%
اليوم ومابقية من فلول جيش النظام لا يتعدى 15% هل يعقل أن 9 آلاف أو 10 آلاف او 20 ألف يمكن ايسدوا رمق النظام او يمكن ان يقوموا بعمل عسكري
وأضاف المحلل العسكري ان هذا ابروبكندا إعلامية من أجل ان يقول بشار الأسد لمواليه وداعميه أنه مازلت قويا لو ان لا يخشوا على أنفسكم خاصة أن هناك هجرة كبيرة بدأت من القرى العلوية غرب حماه بالتجاه المنطقة الساحلية مع الأسف أقولها الآن على شاشتكم وعناصر أمن النظام و ميليشات الدفاع الوطني باللذقية انشأت حوجز أمنية على طريق اللذقية لمنع دخول هؤلاء وبدأوا يجبرونهم إجبار بالعودة الي قراهم تحت ذريعة النظام
وكشف طيار أسعد بأن النظام خسر إدلب وجسر الشغور وأريحا وهذه مناطق كانت محصنة دفاعيا بشكل كبير يتواجد فيها قوى بشرية هائلة كما تتواجد فها معدات قتالية متطورة حديثة وغزيرة وهي ايضا تتمتع بأرض وتضاريس صعبة للغاية لايمكن تنفيذ هجومات على مستوي الثوار فيها ومع ذلك خسرها النظام
فالنظام وبعد أن خرج منها الي الأراضي السهلية هل يستطيع ان يستعيد تلك المناطق أي علم عسكري لا يمكن ان يقبل بهذا العمل
وأعلن المحلل والخبير الاستراتجي عن ماهي استراتيجة إيران من خلال إعلان خاميني أنه سيرسل 50000 ألف مقاتل من الحرس الثوري إلي سوريا ثم بعترف بشار الأسد بوصول 700 آلاف، مضيفا أن السياسة الإيرانية او الاستراتيجية الايرانية القادم في سوريا تقوم علي دفع عدد من عناصر الميليشيات في منطقة حلب مع هجوم داعش لاستقطاب أكبر عدد ممكن من الثوار خاصة في منطقة إدلب وبالتالي يتقدم النظام إلي منطقة محمبل وبسنقولوصول الي حدود أريحا ولن يتجاوز أريحا او لن بدخل جسر الشغور
وبالتالي يثبت أمام داعميه انه قادر علي استعادت المناطق وهذه بمثابة عامل أمان للعلويين أن بعودوا إلي قراهم غرب حماه
وأردف أسعد الزعبي أنه لم بعد خافيا علي أحد أن النظام قد باع قسما كبيرا من سوريا وأعطي امتيازات لإيران في سوريا أهما اسكان أكثر 600 ألف إيراني بدمشق بأحياء الشعلان والاشرفية والعمارة ساحة العباسيين وقسم من مساكن هذه الأحياء الآن هي مليئة باإيرانين كما أعطاهم جنسية استملاك في هذه المناطق وحتي عمل النظام على استملاك كل منازل المنشقين والهاربين الفارين من جحيم الموت وباعها تحت المزاد العلني للإيرانيين هذه مكاسب إيران وتريد إيران ان تحافظ عليها
وخلص المحلل العسكري ألي أن حزب الله الذي أعلن ان سوف يخوض معركة كبيرة بالقلمون يريد أن يحقق مكاسب له بالقلمون لبناء لدولة شيعية غرب شرق لبنان ممتدة الى سهول او القلمون الغربي الي طريق دمشق حمص هذا أيضا يسهل علي النظام تأمين طريق دمسق حمص فالنظام قام بسحب كميات أو قوى بشرية كبيرة من منطقة القلمون الغربي لانه كان عاجزا عن الدفاع من اجل جزها في مناطق أخري وهنا اقول أنه تم رصد 374 حاجز في دمشق 251 إيرانيين وعراقيين فقط الباقي ميليشيات النظام وخاصة ميليشيا ت الدفاع الوطني وكذلك قوات الحرس الجمهوري هذا يعني بمالا يدعو للشك ان ايران تحتل دمشق بالكامل لاتوجد هناك أي قطعة عسكرية الا وتوجد فيها خبراء إيرانيين ودمشق العاصمة 251 حاجز
حتي المرافقة الباشرة للبشار والقيادة العلياء بالاركان أيضا معظمهم أصبحوا إيرانيين ماذا بقي إذا إيران تريد ان تحافظ علي مكاسبها ولذلك من الطبيعي أن يقوم الخميني بالزج 50000ألف من عناصر الحرس الثوري الإيراني ي سوريا