الرميثي
07-06-2015, 04:32 PM
شنت طائرات التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن غارات على تجمعات الحوثيين في باب المندب بتعز.
كما كثفت الطائرات غاراتها على معسكرات الحوثيين في العاصمة صنعاء، واستأنفت قصف معسكر الحرس الجمهوري في صعدة معقل الحوثيين، ومخازن الأسلحة في معسكر اللواء 127 في محافظة عمران
وتزامن القصف مع معارك عنيفة بين الحوثيين والمقاومة الشعبية التي تمكنت من قتل عدد من الحوثيين في تعز والضالع وأسر آخرين في جبهات متعددة، لا سيما في شبوة وأبين.
وما بين عمران وصعدة، قصف التحالف رتلاً عسكريا للميليشيات على الطريق العام، وتجمعات للحوثيين في حجة.
إلى ذلك، كبدت المقاومة الحوثيين خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، حيث شنت هجوما على موقع للانقلابيين في منطقة رداع في محافظة البيضاء أسفر عن مقتل عشرة من الميليشيات. وذلك بعد تنفيذها كمائن لهم في تعز أسفرت أيضا عن مقتل عدد منهم.
أما في الضالع، التي لا يزال المتمردون يدفعون بتعزيزات صوبها لمحاولة دخولها مرة أخرى، أسرت المقاومة 12 مسلحاً من الميليشيات بينهم ضابطان من قوات الرئيس المخلوع صالح في منطقة سناح. كما أسرت 27 آخرين في عدن، إذن جبهات مشتعلة من شمال اليمن إلى جنوبه، وتصعيد عسكري يسبق موعد محادثات السلام المرتقبة في جنيف، التي يشكك البعض في نوايا الحوثيين بإنجاحها في ظل استمرار عملياتهم الانتقامية ومنهجيتهم العبثية.
كما كثفت الطائرات غاراتها على معسكرات الحوثيين في العاصمة صنعاء، واستأنفت قصف معسكر الحرس الجمهوري في صعدة معقل الحوثيين، ومخازن الأسلحة في معسكر اللواء 127 في محافظة عمران
وتزامن القصف مع معارك عنيفة بين الحوثيين والمقاومة الشعبية التي تمكنت من قتل عدد من الحوثيين في تعز والضالع وأسر آخرين في جبهات متعددة، لا سيما في شبوة وأبين.
وما بين عمران وصعدة، قصف التحالف رتلاً عسكريا للميليشيات على الطريق العام، وتجمعات للحوثيين في حجة.
إلى ذلك، كبدت المقاومة الحوثيين خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، حيث شنت هجوما على موقع للانقلابيين في منطقة رداع في محافظة البيضاء أسفر عن مقتل عشرة من الميليشيات. وذلك بعد تنفيذها كمائن لهم في تعز أسفرت أيضا عن مقتل عدد منهم.
أما في الضالع، التي لا يزال المتمردون يدفعون بتعزيزات صوبها لمحاولة دخولها مرة أخرى، أسرت المقاومة 12 مسلحاً من الميليشيات بينهم ضابطان من قوات الرئيس المخلوع صالح في منطقة سناح. كما أسرت 27 آخرين في عدن، إذن جبهات مشتعلة من شمال اليمن إلى جنوبه، وتصعيد عسكري يسبق موعد محادثات السلام المرتقبة في جنيف، التي يشكك البعض في نوايا الحوثيين بإنجاحها في ظل استمرار عملياتهم الانتقامية ومنهجيتهم العبثية.