ضياء القرآن
15-06-2015, 10:49 AM
تلخيص مبسط لمحاضرة:
# كيفَ تجعل من رمضان نقطة تحول في حياتك ..
للأ.أمل الحرَّاصية ..
.
.
- لكلٍّ منا في هذهِ الحياةِ أهدافٌ يسعى إليها وهذهِ الأهداف لن تتحققَ بالأمنياتِ وإنما بالإرادة وهُنا يأتي الفرقُ بينَ أتمنى وأريدُ ..
أتمنى ← فيها نغمة موسيقية إذًا هيَ تستخدمُ للتعليقِ: (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ ...).
أريدُ ← تستخدمُ للتحقيقِ حتَّى نطقها قويّ.
إذًا استخدم إرادتك واتركِ الأماني.
وبالمثلِ هنالكَ فرقٌ بينَ إن شاء الله وبإذن الله.
أتمنى = إن شاء الله لذلكَ حتى الطفلَ إن طلب منكَ شيئًا وقلتَ إن شاء الله فهوَ لن ينتظرَ منكَ تحقيقَ مبتفاه!
على عكسِ أريدُ = بإذن الله قوةٌ في اللفظ والنطقِ والمعنى.
.
.
للعامِ الهجريّ بدايةٌ تحسبُ كلَّ غرَّةِ محرم.
وللعامِ الميلاديّ كذلكَ بدايةٌ تحسبُ كلَّ الأول من شهرِ يناير.
ورمضان هوَ بدايةُ العامِ الروحيِّ للمسلمين.
(أعمالنا = أعمارنا)
فانظر ماذا عملتَ في حياتك؟
وحاسب نفسكَ قبل بدايةِ رمضان هذا العام
وضع خطتك.
ابدأ شهرَ رمضان .. والنهايةُ في ذهنك
كيف ؟!
الحياةُ عبارة عن خطٍّ مستقيم
نقطةُ بدايتها
• قُم (إنما الأعمالُ بالنيات)
سر في خطِّ الحياة
فنقطةُ النهاية عبارة عن
° كُن (إنما الأعمالُ بخواتيمها)
• قُم واعمَل ـــ سِر في ← خطّ الحياة ــــ كُن ما تريد °
.
.
قوانينُ نقطةِ التحول:
* لا تكتفي بالنيةِ!
انوي واجعَل محلَّ نيتكَ في قلبكَ ثمَّ [اعمَل] النيةُ بالعملِ تُثبَت.
* ضع لكَ خطةً أوليَّة ((اكتُب نيتكَ، هدفكَ)).
* اجعل لكَ رؤية ذهنية للعواقِب -إن لم تعمل على تحقيقِ هدفك فما الذي سيحدث؟.
* لتكن لكَ عزيمةٌ قلبيةٌ: (... فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ).
.
.
خطتكَ لابدَّ من أن تكونَ متوازنة، كيف؟
لنفترض أنكَ تنوي الإلتزامَ على قيامِ الليل، قيِّم هذا العمل في الميزان ↓
ماذا يضيفُ القيام إلى روحي؟
يُكسبها الطمأنينة والراحةَ والسكينةِ و.....
ماذا يضيفُ القيام إلى عقلي؟
وقتُ القيام يكتسب عقلي هواءً نقيًّا لتتفتح خلاياه.
ماذا يضيفُ القيام إلى قلبي؟
يزيدُ من قربي إلى ربي ويقوي علاقتي به.
ماذا يُضيف القيام إلى جسدي؟
يقيني الاستيقاظُ وقتَ القيام من أمراضٍ كثيرة.
ماذا يُضيف القيام إلى ما حولي؟
البركة والكثير.
إذًا للقيامِ في الميزان إيجابيات ولا وجودَ لأي سلبية، معنى ذلك أن هذا الهدف مفيدٌ لي وعليَّ اتباعه.
بهذه الطريقة قس جميعَ أهدافكَ ونياتكَ.
~|| المسلمُ الكيسُ الفطن هوَ المسلمُ الذي يضعُ نواياهُ في خطةٍ خمسية!
يعزمُ على السيرِ وفقَ خطته تلك ولو توفاهُ الله وهوَ في وسطِ مشواره أُجِرَ على خطته وكأنه عملَ بها تامةً تامةً!
.
.
علاقتنا بالقرآن الكريمِ، كيف هي؟
وصفَ الله القرآن بصفاتٍ عدة
" شفاء، رحمة، كريم، عظيم "
كيفَ ننالُ حظًّا من تلكَ الصفات؟
بتقوية علاقتنا بالقرآن.
تخيل معي:
في الواقع الذي نعيشه:
كيفَ نتعاملُ مع هواتفنا أو مع رسالة ورقيةٍ خاصة بنا؟
نهتم بكلِّ الرسائل، ونحاول فهمَ مغزاها، نسعى لتطبيقها، نوليها اهتمامًا خاصًّا.
لو تعاملنا معَ القرآن الكريمِ بهذه الطريقة واعتبرنا القرآن كتابنا وأن الآيات هيَ رسائلٌ إلينا، لو اهتممنا بها جميعها، وحاولنا فهم مغزاها، وسعينا لتطبيقها، وأوليناها اهتمامًا خاصًّا، حياتنا كيفَ كانت ستكون؟
.
.
تدَّرج معَ القرآن لتكسبه:
#التلاوة (اتلُه).
#حقَّ التلاوة (ادرس التجويدَ واعطِ الحروف حقها).
# الترتيل (اقرأ القرآن بصوتٍ جميلٍ حسن).
#القراءة (تأمل وتفكر في الآيات).
#التأويل (هبةٌ من الله تنالها حسب قوةِ علاقتك بالقرآن).
#التفعيل والتطبيق (فعِّل القرآن وطبقه في حياتك).
#التعليم (علِّم وبلِّغ ما تعلمته).
#الدفاع عنهُ وإعلاء كلمته (اعمل به وطبقهُ فهذا هو الدفاع الحقيقيّ وسنُحاسب).
#كن حافظًا.
اتبَع الخطواتِ العشَر
تنلِ القرآن وتكسبه بإذن الله.
.
.
حينما ترغبُ بالثبات على عادةٍ معينة أو تركِ عادة معينة:
سر على خطتكَ 21 يومًا لتعتد عادتكَ الجديدة.
ولترسخ العادة زد عليها 9 أيام فإذا وصلتَ 30 يومًا ترسخت.
ولتزداد رسوخًا وثباتًا زد 10 أيامٍ.
محالٌ أن تتخلصَ من ما بينتَ إذا اتبعتَ خطتكَ 40 يومًا.
.
.
الدعاء:
من أعظمِ العباداتِ التي يجبُ على المسلم عبادة الله بها.
.
.
الذكر:
كثيرٌ من الناس يحاولُ أن يذكرَ الله كثيرًا في هذه الحياة! ولكنّ في المقابل كثيرٌ منهم لا يوفق لجني الثمر، إن أردتَ ذكرًا تجني أثره، اجعل ذكركَ ↓
نطقٌ باللسان، تسمعهُ الآذان، ويعقلُ الأذهان، ويعقدُ في الجَنان، وينعكسُ على الأطرافِ والأركان ليظهرَ أثره في زمانٍ ومكان وعلى كلِّ إنسيٍّ وجانّ وأيِّ كائنٍ كان.
.
.
هنالكَ فرقٌ بينَ الذنبِ والسيئة.
الذنب ← هوَ الخطأ بينَ الإنسانِ وربه وعلى المذنب التوبة والله غفورٌ رحيم.
السيئة ← هيَ الخطأ بينَ الإنسان والعِباد والتوبةُ هنا واجبةٌ وأشد لأن السيئة يترتب عليها حقوق.
.
.
قيامُ الليل يبدأُ من بعدِ المغربِ إلى قبلِ الفجرِ.
.
.
إذا أرادَ الإنسانَ التوفيق في تحقيقِ أهدافه عليهِ بمراجعةِ نومه.
نم باكرً فلقد نهى الرسول صلواتُ ربي وسلامهُ عليهِ عن السمرِ بعدَ العشاء، واكتشفَ العلمُ الحديث أن ساعةَ نومٍ قبل منتصف الليل تعادلُ نوم ثلاث ساعاتٍ بعد منتصف الليل!
وكذلكَ النومُ بعد آذانِ الفجر إلى وقت الإقامة -عشرونَ دقيقة- تعادلُ نوم ثلاثِ ساعات!
ونومُ الضحى مفيد
وأخيرًا القيلولة بينَ الظهرِ والعصر (40 دقيقة)وليسَ من الظهرِ إلى المغرب! كحال الأغلب إلا من رحمَ ربي.
وللإستزادةِ في نظام النوم وفوائده واحتياجاته تابعوا حلقة د.حمزة الحمزاوي من برنامجهِ رؤى رمضانية حلقةُ فن النوم والاستيقاظ
.
.
كيف تجذبُ ليلةَ القدرِ؟
بالتطبيقِ العمليّ:
هي تكريمُ لمن جدَّ واجتهدَ.
كلُّ ما تركزُ عليهِ تحصل عليه.
ركِّز على ليلةِ القدر واعمل لها تحصل عليها بإذن الله.
.
.
إن أصبتُ فمن الله
وإن اخطأتُ فمني والشيطان
.
.
انشروا الملخص
عسى أن ينفعَ الله بها قلبًا
# عفراء الكنديَّة
25-شعبان-1436 هـ
13-6-2015 مـ
5:23 مـ
السبت.
.
.
- http://naqaa1.blogspot.com/2015/06/blog-post_13.html?m=1
# كيفَ تجعل من رمضان نقطة تحول في حياتك ..
للأ.أمل الحرَّاصية ..
.
.
- لكلٍّ منا في هذهِ الحياةِ أهدافٌ يسعى إليها وهذهِ الأهداف لن تتحققَ بالأمنياتِ وإنما بالإرادة وهُنا يأتي الفرقُ بينَ أتمنى وأريدُ ..
أتمنى ← فيها نغمة موسيقية إذًا هيَ تستخدمُ للتعليقِ: (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ ...).
أريدُ ← تستخدمُ للتحقيقِ حتَّى نطقها قويّ.
إذًا استخدم إرادتك واتركِ الأماني.
وبالمثلِ هنالكَ فرقٌ بينَ إن شاء الله وبإذن الله.
أتمنى = إن شاء الله لذلكَ حتى الطفلَ إن طلب منكَ شيئًا وقلتَ إن شاء الله فهوَ لن ينتظرَ منكَ تحقيقَ مبتفاه!
على عكسِ أريدُ = بإذن الله قوةٌ في اللفظ والنطقِ والمعنى.
.
.
للعامِ الهجريّ بدايةٌ تحسبُ كلَّ غرَّةِ محرم.
وللعامِ الميلاديّ كذلكَ بدايةٌ تحسبُ كلَّ الأول من شهرِ يناير.
ورمضان هوَ بدايةُ العامِ الروحيِّ للمسلمين.
(أعمالنا = أعمارنا)
فانظر ماذا عملتَ في حياتك؟
وحاسب نفسكَ قبل بدايةِ رمضان هذا العام
وضع خطتك.
ابدأ شهرَ رمضان .. والنهايةُ في ذهنك
كيف ؟!
الحياةُ عبارة عن خطٍّ مستقيم
نقطةُ بدايتها
• قُم (إنما الأعمالُ بالنيات)
سر في خطِّ الحياة
فنقطةُ النهاية عبارة عن
° كُن (إنما الأعمالُ بخواتيمها)
• قُم واعمَل ـــ سِر في ← خطّ الحياة ــــ كُن ما تريد °
.
.
قوانينُ نقطةِ التحول:
* لا تكتفي بالنيةِ!
انوي واجعَل محلَّ نيتكَ في قلبكَ ثمَّ [اعمَل] النيةُ بالعملِ تُثبَت.
* ضع لكَ خطةً أوليَّة ((اكتُب نيتكَ، هدفكَ)).
* اجعل لكَ رؤية ذهنية للعواقِب -إن لم تعمل على تحقيقِ هدفك فما الذي سيحدث؟.
* لتكن لكَ عزيمةٌ قلبيةٌ: (... فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ).
.
.
خطتكَ لابدَّ من أن تكونَ متوازنة، كيف؟
لنفترض أنكَ تنوي الإلتزامَ على قيامِ الليل، قيِّم هذا العمل في الميزان ↓
ماذا يضيفُ القيام إلى روحي؟
يُكسبها الطمأنينة والراحةَ والسكينةِ و.....
ماذا يضيفُ القيام إلى عقلي؟
وقتُ القيام يكتسب عقلي هواءً نقيًّا لتتفتح خلاياه.
ماذا يضيفُ القيام إلى قلبي؟
يزيدُ من قربي إلى ربي ويقوي علاقتي به.
ماذا يُضيف القيام إلى جسدي؟
يقيني الاستيقاظُ وقتَ القيام من أمراضٍ كثيرة.
ماذا يُضيف القيام إلى ما حولي؟
البركة والكثير.
إذًا للقيامِ في الميزان إيجابيات ولا وجودَ لأي سلبية، معنى ذلك أن هذا الهدف مفيدٌ لي وعليَّ اتباعه.
بهذه الطريقة قس جميعَ أهدافكَ ونياتكَ.
~|| المسلمُ الكيسُ الفطن هوَ المسلمُ الذي يضعُ نواياهُ في خطةٍ خمسية!
يعزمُ على السيرِ وفقَ خطته تلك ولو توفاهُ الله وهوَ في وسطِ مشواره أُجِرَ على خطته وكأنه عملَ بها تامةً تامةً!
.
.
علاقتنا بالقرآن الكريمِ، كيف هي؟
وصفَ الله القرآن بصفاتٍ عدة
" شفاء، رحمة، كريم، عظيم "
كيفَ ننالُ حظًّا من تلكَ الصفات؟
بتقوية علاقتنا بالقرآن.
تخيل معي:
في الواقع الذي نعيشه:
كيفَ نتعاملُ مع هواتفنا أو مع رسالة ورقيةٍ خاصة بنا؟
نهتم بكلِّ الرسائل، ونحاول فهمَ مغزاها، نسعى لتطبيقها، نوليها اهتمامًا خاصًّا.
لو تعاملنا معَ القرآن الكريمِ بهذه الطريقة واعتبرنا القرآن كتابنا وأن الآيات هيَ رسائلٌ إلينا، لو اهتممنا بها جميعها، وحاولنا فهم مغزاها، وسعينا لتطبيقها، وأوليناها اهتمامًا خاصًّا، حياتنا كيفَ كانت ستكون؟
.
.
تدَّرج معَ القرآن لتكسبه:
#التلاوة (اتلُه).
#حقَّ التلاوة (ادرس التجويدَ واعطِ الحروف حقها).
# الترتيل (اقرأ القرآن بصوتٍ جميلٍ حسن).
#القراءة (تأمل وتفكر في الآيات).
#التأويل (هبةٌ من الله تنالها حسب قوةِ علاقتك بالقرآن).
#التفعيل والتطبيق (فعِّل القرآن وطبقه في حياتك).
#التعليم (علِّم وبلِّغ ما تعلمته).
#الدفاع عنهُ وإعلاء كلمته (اعمل به وطبقهُ فهذا هو الدفاع الحقيقيّ وسنُحاسب).
#كن حافظًا.
اتبَع الخطواتِ العشَر
تنلِ القرآن وتكسبه بإذن الله.
.
.
حينما ترغبُ بالثبات على عادةٍ معينة أو تركِ عادة معينة:
سر على خطتكَ 21 يومًا لتعتد عادتكَ الجديدة.
ولترسخ العادة زد عليها 9 أيام فإذا وصلتَ 30 يومًا ترسخت.
ولتزداد رسوخًا وثباتًا زد 10 أيامٍ.
محالٌ أن تتخلصَ من ما بينتَ إذا اتبعتَ خطتكَ 40 يومًا.
.
.
الدعاء:
من أعظمِ العباداتِ التي يجبُ على المسلم عبادة الله بها.
.
.
الذكر:
كثيرٌ من الناس يحاولُ أن يذكرَ الله كثيرًا في هذه الحياة! ولكنّ في المقابل كثيرٌ منهم لا يوفق لجني الثمر، إن أردتَ ذكرًا تجني أثره، اجعل ذكركَ ↓
نطقٌ باللسان، تسمعهُ الآذان، ويعقلُ الأذهان، ويعقدُ في الجَنان، وينعكسُ على الأطرافِ والأركان ليظهرَ أثره في زمانٍ ومكان وعلى كلِّ إنسيٍّ وجانّ وأيِّ كائنٍ كان.
.
.
هنالكَ فرقٌ بينَ الذنبِ والسيئة.
الذنب ← هوَ الخطأ بينَ الإنسانِ وربه وعلى المذنب التوبة والله غفورٌ رحيم.
السيئة ← هيَ الخطأ بينَ الإنسان والعِباد والتوبةُ هنا واجبةٌ وأشد لأن السيئة يترتب عليها حقوق.
.
.
قيامُ الليل يبدأُ من بعدِ المغربِ إلى قبلِ الفجرِ.
.
.
إذا أرادَ الإنسانَ التوفيق في تحقيقِ أهدافه عليهِ بمراجعةِ نومه.
نم باكرً فلقد نهى الرسول صلواتُ ربي وسلامهُ عليهِ عن السمرِ بعدَ العشاء، واكتشفَ العلمُ الحديث أن ساعةَ نومٍ قبل منتصف الليل تعادلُ نوم ثلاث ساعاتٍ بعد منتصف الليل!
وكذلكَ النومُ بعد آذانِ الفجر إلى وقت الإقامة -عشرونَ دقيقة- تعادلُ نوم ثلاثِ ساعات!
ونومُ الضحى مفيد
وأخيرًا القيلولة بينَ الظهرِ والعصر (40 دقيقة)وليسَ من الظهرِ إلى المغرب! كحال الأغلب إلا من رحمَ ربي.
وللإستزادةِ في نظام النوم وفوائده واحتياجاته تابعوا حلقة د.حمزة الحمزاوي من برنامجهِ رؤى رمضانية حلقةُ فن النوم والاستيقاظ
.
.
كيف تجذبُ ليلةَ القدرِ؟
بالتطبيقِ العمليّ:
هي تكريمُ لمن جدَّ واجتهدَ.
كلُّ ما تركزُ عليهِ تحصل عليه.
ركِّز على ليلةِ القدر واعمل لها تحصل عليها بإذن الله.
.
.
إن أصبتُ فمن الله
وإن اخطأتُ فمني والشيطان
.
.
انشروا الملخص
عسى أن ينفعَ الله بها قلبًا
# عفراء الكنديَّة
25-شعبان-1436 هـ
13-6-2015 مـ
5:23 مـ
السبت.
.
.
- http://naqaa1.blogspot.com/2015/06/blog-post_13.html?m=1