الرميثي
21-06-2015, 05:55 AM
59 مليون شخص عدد اللاجئين في العالم ، إحصائية جديدة نشرتها المفوضية السامية للامم المتحدة لشوؤن اللاجئين في اليوم العالمي للاجئين ..
المفوضية قالت إن أزمة اللاجئين تتفاقم بسبب الحروب والصراعات والاضطهاد و التي تزيد من تسارع وتيرة النزوح تفاصيل اكثر في سياق التقرير التالي.
سلسلة مقاطع مصورة مدة كل منها 30 ثانية لـ20 شخصا من المشاهير ، يدعون فيها إلى دعم اللاجئين في إطار حملة منسقة باليوم العالمي للاجئين لهذا العام.
فالنزوح العالمي الناتج من الحروب والصراعات والاضطهاد سجل أعلى مستوياته ،
اكثر من 59 مليون شخص هم عدد اللاجئين مع نهاية 2014 مقارنة ب51.2 مليون لاجئ قبل عام فيما كان عدد اللاجئين قبل عشر سنوات مضت يناهز 37.5 مليون شخص حسب آخر الإحصائيات .
فمنذ اكثر من اربع سنوات وتعداد اللاجئين في تزايد بسبب الأزمات التي شهدها العالم بشكل عام والمنطقة العربية بشكل خاص، حيث بات هناك شخص واحد بين كل 122 شخصا إما لاجئا أو نازحا داخليا أو طالب لجوء، إذ تمكن 126,800 لاجئ فقط من العودة إلى وطنهم السنة الماضية ،وتصدرت سوريا قائمة الدول الأكبر تصديرا للنازحين في العالم فيما تلتها افغانستان والصومال ، وفقا للقرير الصادرعن المفوضية السامية للامم المتحدة لشوؤن اللاجئين .
مفوضة الاجئين دقت ناقوس الخطربسبب تزايد عدد الأطفال النازيحين وهوأمر بالغ الخطورة إذ يشكل الأطفال أكثر من نصف عدد اللاجئين حول العالم.
وبينما يحتفل العالم باليوم العالمي للاجئين للتخفيف ولو مؤقتا من معاناة النازجين ، تبقي قلوب ساكنة مخيمات اللجوء تتشوق للعودة الي بلدانهم بعد ان منعهم الأضطهاد والحروب والصراعات من العيش في أوطانهم .
المفوضية قالت إن أزمة اللاجئين تتفاقم بسبب الحروب والصراعات والاضطهاد و التي تزيد من تسارع وتيرة النزوح تفاصيل اكثر في سياق التقرير التالي.
سلسلة مقاطع مصورة مدة كل منها 30 ثانية لـ20 شخصا من المشاهير ، يدعون فيها إلى دعم اللاجئين في إطار حملة منسقة باليوم العالمي للاجئين لهذا العام.
فالنزوح العالمي الناتج من الحروب والصراعات والاضطهاد سجل أعلى مستوياته ،
اكثر من 59 مليون شخص هم عدد اللاجئين مع نهاية 2014 مقارنة ب51.2 مليون لاجئ قبل عام فيما كان عدد اللاجئين قبل عشر سنوات مضت يناهز 37.5 مليون شخص حسب آخر الإحصائيات .
فمنذ اكثر من اربع سنوات وتعداد اللاجئين في تزايد بسبب الأزمات التي شهدها العالم بشكل عام والمنطقة العربية بشكل خاص، حيث بات هناك شخص واحد بين كل 122 شخصا إما لاجئا أو نازحا داخليا أو طالب لجوء، إذ تمكن 126,800 لاجئ فقط من العودة إلى وطنهم السنة الماضية ،وتصدرت سوريا قائمة الدول الأكبر تصديرا للنازحين في العالم فيما تلتها افغانستان والصومال ، وفقا للقرير الصادرعن المفوضية السامية للامم المتحدة لشوؤن اللاجئين .
مفوضة الاجئين دقت ناقوس الخطربسبب تزايد عدد الأطفال النازيحين وهوأمر بالغ الخطورة إذ يشكل الأطفال أكثر من نصف عدد اللاجئين حول العالم.
وبينما يحتفل العالم باليوم العالمي للاجئين للتخفيف ولو مؤقتا من معاناة النازجين ، تبقي قلوب ساكنة مخيمات اللجوء تتشوق للعودة الي بلدانهم بعد ان منعهم الأضطهاد والحروب والصراعات من العيش في أوطانهم .