الرميثي
21-06-2015, 05:56 AM
تزامنا مع اليوم العالمي للاجئين.. أكد الأمين العام للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية محمد يحيى مكتبي أن فرض منطقة الحظر الجوي ستكون أكبر مساعدة للاجئين السوريين في تمكينهم من العودة إلى ديارهم.
وطالب مكتبي في تصريح صحفي، اليوم السبت، المجتمع الدولي بتقديم المزيد من المساعدات لدول الجوار التي تحملت العبء الأكبر في استقبال اللاجئين السوريين، مثنيا على الجهود التي تبذلها في تأمين احتياجات الآلاف من اللاجئين على أراضيها.
كما أشاد الأمين العام بتضحيات اللاجئين السوريين خلال السنوات الـ4 الماضية، بعد أن اضطروا لترك منازلهم هربا من القتل والإرهاب الذي يمارسه نظام الأسد ضد المدنيين.
وأوضح مكتبي أنه بحسب تقرير مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة زاد مع نهاية عام 2014 عدد اللاجئين السوريين عن 3.8 مليون لاجئ، فيما وصل عدد النازحين داخل سورية إلى أكثر من 7.6 مليون، اضطر معظمهم إلى التوجه إلى مناطق فرضت عليها قوات الأسد حصارا، ومنعت منظمات الإغاثة الإنسانية من دخولها.
الجدير بالذكر أن منظمة العفو الدولية أشارت مؤخرا إلى وجود 4 ملايين لاجئ سوري، يعيش حوالي 95 في المئة منهم في 5 بلدان فقط، واصفة أزمة اللاجئين بالتحدي الأكبر للعالم في القرن الـ21.
وعلى مستوى العالم يوجد نحو 5.5 مليون شخص أجبروا على الفرار من ديارهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الماضى، وفر 1.4 مليون إلى خارج دولهم بحسب المفوضية.
وطالب مكتبي في تصريح صحفي، اليوم السبت، المجتمع الدولي بتقديم المزيد من المساعدات لدول الجوار التي تحملت العبء الأكبر في استقبال اللاجئين السوريين، مثنيا على الجهود التي تبذلها في تأمين احتياجات الآلاف من اللاجئين على أراضيها.
كما أشاد الأمين العام بتضحيات اللاجئين السوريين خلال السنوات الـ4 الماضية، بعد أن اضطروا لترك منازلهم هربا من القتل والإرهاب الذي يمارسه نظام الأسد ضد المدنيين.
وأوضح مكتبي أنه بحسب تقرير مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة زاد مع نهاية عام 2014 عدد اللاجئين السوريين عن 3.8 مليون لاجئ، فيما وصل عدد النازحين داخل سورية إلى أكثر من 7.6 مليون، اضطر معظمهم إلى التوجه إلى مناطق فرضت عليها قوات الأسد حصارا، ومنعت منظمات الإغاثة الإنسانية من دخولها.
الجدير بالذكر أن منظمة العفو الدولية أشارت مؤخرا إلى وجود 4 ملايين لاجئ سوري، يعيش حوالي 95 في المئة منهم في 5 بلدان فقط، واصفة أزمة اللاجئين بالتحدي الأكبر للعالم في القرن الـ21.
وعلى مستوى العالم يوجد نحو 5.5 مليون شخص أجبروا على الفرار من ديارهم خلال الأشهر الستة الأولى من العام الماضى، وفر 1.4 مليون إلى خارج دولهم بحسب المفوضية.