الرميثي
26-06-2015, 07:03 AM
نجحت الكتائب المشاركة في معركة عاصفة الجنوب ، من تحرير المشفى الوطني في مدينة درعا، وذلك بعد ساعات من اطلاق المعركة التي تهدف إلى تحرير مدينة درعا باتجاه ريف دمشق
وتُظهر الخرائط التي نشرتها مواقع الثورة السورية في الجنوب ومنها مؤسسة نبأ/ مناطقَ سيطرة النظام ومناطق سيطرة الجيش الحر في هذه المحافظة الاستراتيجية التي انطلقت منها شرارة الثورة منذ اكثر من اربعة أعوام
فالخرائط تبين ان مواقع نفوذ النظام تمتد من مركز مدينة درعا باتجاه الشمال والشمال الشرقي في المحافظة
ففي المدينة يسيطر النظام على درعا المحطة والقسم الأكبر من حي المنشية باستثناء طريق السد ومخيم درعا المحرَرين،
وتقع أهم المواقع العسكرية للنظام في حي المنشية وثكنة البانوراما في حي القصور بدرعا المحطة، وكتيبة المدفعية رقم 285، وحاجز حميدة الطاهر الذي يضم أعدادا كبيرة من الأفراد والآليات العسكرية،
في حين تفصل حواجز الشرع شرق درعا، وحاجزُ الضاحية غربا ، وحاجز المخيم في قلب المدينة مناطقَ سيطرة النظام عن المناطق المحررة.
ويبلغ عدد السكان في الأحياء المحررة حوالي 30 ألف نسمة، وضعفُ هذا العدد في المناطق التي تقع تحت سيطرة النظام، وهذا لا يمثل العدد الحقيقي لسكان المدينة، فقد نزح الكثير من السكان إلى الأرياف وإلى الأردن والدول المجاورة
اما في الريف فيسيطر الثوار على الحدود الإدارية كاملة مع المحافظات المجاور لدرعا وهي السويداء شرقاً و القنيطرة والجولان غرباً بالإضافة إلى المعبرين الحدوديين مع الأردن
وتبُين الخرائط المِساحة الأوسع من مناطق المحافظة تحت سيطرة الثوار حيث تصل المساحة المحررة إلى ضعفي مساحة سيطرة الأسد.
الذي لم يبق له إلا مدينة الصنمين وإزرع وبلدات المسمية وغباغب ومحجة وقرفا، بالإضافة إلى بعض القرى المحيطة بتلك المناطق ومن ضمنها الطريق الدولي درعا دمشق وصولاً إلى الحدود الإدارية مع ريف دمشق .
وتُظهر الخرائط التي نشرتها مواقع الثورة السورية في الجنوب ومنها مؤسسة نبأ/ مناطقَ سيطرة النظام ومناطق سيطرة الجيش الحر في هذه المحافظة الاستراتيجية التي انطلقت منها شرارة الثورة منذ اكثر من اربعة أعوام
فالخرائط تبين ان مواقع نفوذ النظام تمتد من مركز مدينة درعا باتجاه الشمال والشمال الشرقي في المحافظة
ففي المدينة يسيطر النظام على درعا المحطة والقسم الأكبر من حي المنشية باستثناء طريق السد ومخيم درعا المحرَرين،
وتقع أهم المواقع العسكرية للنظام في حي المنشية وثكنة البانوراما في حي القصور بدرعا المحطة، وكتيبة المدفعية رقم 285، وحاجز حميدة الطاهر الذي يضم أعدادا كبيرة من الأفراد والآليات العسكرية،
في حين تفصل حواجز الشرع شرق درعا، وحاجزُ الضاحية غربا ، وحاجز المخيم في قلب المدينة مناطقَ سيطرة النظام عن المناطق المحررة.
ويبلغ عدد السكان في الأحياء المحررة حوالي 30 ألف نسمة، وضعفُ هذا العدد في المناطق التي تقع تحت سيطرة النظام، وهذا لا يمثل العدد الحقيقي لسكان المدينة، فقد نزح الكثير من السكان إلى الأرياف وإلى الأردن والدول المجاورة
اما في الريف فيسيطر الثوار على الحدود الإدارية كاملة مع المحافظات المجاور لدرعا وهي السويداء شرقاً و القنيطرة والجولان غرباً بالإضافة إلى المعبرين الحدوديين مع الأردن
وتبُين الخرائط المِساحة الأوسع من مناطق المحافظة تحت سيطرة الثوار حيث تصل المساحة المحررة إلى ضعفي مساحة سيطرة الأسد.
الذي لم يبق له إلا مدينة الصنمين وإزرع وبلدات المسمية وغباغب ومحجة وقرفا، بالإضافة إلى بعض القرى المحيطة بتلك المناطق ومن ضمنها الطريق الدولي درعا دمشق وصولاً إلى الحدود الإدارية مع ريف دمشق .