ملكي مسقط
05-07-2015, 11:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بها الآخرين.
حاول أن تتمتّع بسبع خصال، يستريح جسمك وقلبك ويسلم عرضك ودينك، لا تحزن على ما فات، ولا تحمل همّاً لم ينزل بك، ولا تلم النّاس على ما فيك مثله، ولا تطلب الجزاء على ما لم تعمل، ولا تنظر بشهوة إلى ما لم تملك، ولا تغضب على من لم يضرك غضبه ، ولا تمدح من لم يعلم من نفسه خلاف ذلك .
إن لم تجد ما تموت من أجله، فلا يوجد هناك ما تعيش من أجله .
إن أردت أن تتعلم، فلا بد أن تتذوق الألم .
الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والمقعد يتمنى المشي خطوات، والأبكم يتمنى أن يقول كلمات وأنت تشاهد وتسمع وتمشى وتتكلم فهل حمدت رب الأرض والسماوات ؟! احمد ربك قل ( الحمد لله ) على كل حال.
معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك،لكن أصدقاءئك الحقيقيون هم من لهم موضع قدم في قلبك.
كن في الدنيا كاللاعب، وليس كالحكم، فالأول يبحث عن الأهداف والثاني يبحث عن الأخطاء.
لا تقف كثيرًا عند أخطاء ماضيك، لأنها ستحيل حاضرك جحيمًا، ومستقبلك حُطاما يكفيك منها وقفة اعتبار، تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب .
http://up.dev-point.com/uploads1/1936fff8caac4.png
من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بها الآخرين.
حاول أن تتمتّع بسبع خصال، يستريح جسمك وقلبك ويسلم عرضك ودينك، لا تحزن على ما فات، ولا تحمل همّاً لم ينزل بك، ولا تلم النّاس على ما فيك مثله، ولا تطلب الجزاء على ما لم تعمل، ولا تنظر بشهوة إلى ما لم تملك، ولا تغضب على من لم يضرك غضبه ، ولا تمدح من لم يعلم من نفسه خلاف ذلك .
إن لم تجد ما تموت من أجله، فلا يوجد هناك ما تعيش من أجله .
إن أردت أن تتعلم، فلا بد أن تتذوق الألم .
الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والمقعد يتمنى المشي خطوات، والأبكم يتمنى أن يقول كلمات وأنت تشاهد وتسمع وتمشى وتتكلم فهل حمدت رب الأرض والسماوات ؟! احمد ربك قل ( الحمد لله ) على كل حال.
معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك،لكن أصدقاءئك الحقيقيون هم من لهم موضع قدم في قلبك.
كن في الدنيا كاللاعب، وليس كالحكم، فالأول يبحث عن الأهداف والثاني يبحث عن الأخطاء.
لا تقف كثيرًا عند أخطاء ماضيك، لأنها ستحيل حاضرك جحيمًا، ومستقبلك حُطاما يكفيك منها وقفة اعتبار، تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب .
http://up.dev-point.com/uploads1/1936fff8caac4.png