المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انشاء سوق مركزي للمواشي .. هل اصبح ضروره ملحه ؟



صدى صوت
08-07-2015, 11:18 AM
إنشاء سوق مركزي للمواشي..هل أصبح ضرورة ملحة؟
6 يوليو,2015

مسقط – الزمن:
تخول أحكام المادة (149) من اللائحة الداخلية لمجلس الشورى والصادرة بقرار المجلس رقم 1/2012م، أعضاء مجلس الشورى اقتراح مشاريع للحكومة لها أهداف تنموية، ومن ضمن المشاريع المقدمة للمجلس خلال فترته السابعة ” إنشاء سوق مركزي للمواشي بالسلطنة “، والذي صوّت عليه بالإجماع بالجلسة الثالثة لدور الانعقاد السنوي الثالث بمجلس الشورى والمنعقدة بتاريخ 26/11/2013م، وبعد تأكيد الدكتور فؤاد بن جعفر الساجواني وزير الزراعة والثروة السمكية بالجلسة الثالثة عشرة لدور الانعقاد السنوي الرابع للفترة السابعة بمجلس الشورى والمنعقدة أواخر شهر مارس الماضي؛ أكد على جدية الحكومة في الأخذ بهذا المقترح.

2,3 مليون رأس من الماشية

يقول المهندس حميد بن علي الناصري عضو مجلس الشورى ممثل ولاية عبري (مقدم المقترح) بأن شح اللحوم الحمراء في السلطنة مع وجود أكثر من 2,3 مليون رأس، منها 405 آلاف رأس بمحافظة ظفار، وعدم وجود منفذ تسويقي عصري منظم لهذه الثروة، والرغبة الجماهيرية لعلاج هذه المشكلة دفعتني لهذا المقترح، كما أن خيارات أنواع اللحوم المتاحة لدى المواطن العماني قليلة، كما لا توجد لدينا أسواق حديثة متخصصة تعرض اللحوم الطازجة المحلية والمستوردة، مما يدفع بكثير من المواطنين – بجميع المحافظات ما عدا ظفار – السفر لدول الجوار لشراء اللحوم في المناسبات، لهذا أصبح من الضروري إنشاء سوق مركزي حديث للمواشي على مستوى السلطنة، يكون منفذا تسويقيا يعرض فيه اللحوم الطازجة المحلية والمستوردة، ويقصده المربي العماني لبيع حيواناته، ويجد فيه المستهلك بغيته من أنواع اللحوم المتعددة والمتنوعة، وأن يلحق به مسلخ حديث ومحلات بيع الأعلاف، وذلك على غرار ما قامت به الحكومة من إنشاء سوق الموالح المركزي بولاية السيب وسوق الفليج المركزي للأسماك بولاية بركاء.

سوق عصري مطوّر

يضيف الناصري: “اقترحنا إنشاء سوق عصري مطور بالتقنيات الحديثة لبيع مختلف أنواع المواشي (جمال وأبقار وأغنام وغيرها) وبيع الدواجن والطيور والأعلاف، ليختار المواطن ذبائحه بنفسه مباشرة من هذا السوق، سوق يحتوي على عدد من الحظائر تؤجر للمواطنين للمتاجرة بمختلف أنواع الحيوانات بالإضافة إلى مستودعات لتجارة الحشائش والأعلاف وأغذية الحيوانات وبيع التمور والحبوب”. واقترحت أن يتم تصميم هذا السوق وبناؤه وفق معايير عالمية معتمدة من حيث المساحة والشكل العام والمرافق، مع التركيز على عنصري النظافة والصحة العامة حفاظا على صحة المستهلكين، واقترحنا أن يلحق بسوق المواشي مسلخ متطور يتمتع بإمكانيات وتجهيزات تعمل وفق أحدث التقنيات التي تستخدم في ذبح وتقطيع وتغليف اللحوم سواء للاستخدام الشخصي أو للأغراض التجارية أو المناسبات الكبرى، وأن يضم السوق المرافق الخدمية الضرورية كالعيادات البيطرية ومحلات الشتلات الزراعية ومكاتب لإدارة المشروع والصحة العامة وجهاز للرقابة الغذائية والبيئية ومكاتب للدفاع المدني والفحص البيطري؛ لتوفير كل الضمانات اللازمة للتأكد من سلامة الحيوانات قبل ذبحها، وأن يلحق به مسجد ومقاهي ودورات مياه.

مشاكل الزارعين والمربين

حول الحلول التي سيقدمها هذا السوق ( في حال إنشائه) لمشاكل المزارعين والمربين قال المهندس حميد الناصري ” نعم سيحل الكثير من المشكلات عند المزارعين والمربين ، وسيكون حافزا ومشجعا لهم ، لان القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني ذو أهمية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، وملاذ جيدا لتنوع مصادر الدخل، وهو بحق مستودع الأمن الغذائي ومصدر رزق نسبة كبيرة من المواطنين, بل ويزود القطاع الصناعي بالمواد الأولية, وسيحل الكثير من مشكلات التسويق للمنتجات الزراعية وخصوصا الثروة الحيوانية المتنامية بمحافظة ظفار ، وحاجة ملحة مع تزايد أعداد الثروة الحيوانية بالسلطنة خلال العشر سنوات الاخيرة بحوالي 39% حسب بيانات وزارة الزراعة والثروة السمكية” : مشيرا : ” هذا سيعالج جزءا كبيرا من المشكلات التي تواجه وزارة الزراعة والثروة السمكية والمزارعين ومربي الثروة الحيوانية، بل هو مطلب جماهيري لتوفير سبل الرفاهية والراحة للمواطن العماني، وله أهمية اقتصادية وتجارية واجتماعية وصحية وأمنية، والأخذ بالمقترح فيه الكثير من الفوائد والعوائد للوطن والمواطن، كمثل توفر فرص العمل وتنشيط الموانئ ودعم الاقتصاد وتحقيق شيء من الأمن الغذائي.

المسلخ المركزي في بوشر

حول اكتفاء الحكومة بالمسلخ الذي تم إقراره أخيرا في بوشر وبمبلغ يزيد عن عشرة ملايين ريال عماني يقول ممثل ولاية عبري في مجلس الشورى: هذا المشروع في الأساس والتصميم مسلخ ملحق به عدد من الحضائر لبيع الأغنام والمواشي، فهو مسلخ وليس سوق وتنفذه بلدية مسقط بمنطقة المسفاة بولاية بوشر وستتبعه مسالخ أخرى مشابهة بولايتي العامرات والسيب، ومسلخ بوشر سينفذ على مساحة تصل إلى 100 الف متر مربع فقط، فالكثافة السكانية بمحافظة مسقط تتطلب مثل هذه المشاريع .

اشتراطات صحية وبيئية

يضيف حميد الناصري: “هذا المشروع يحتاج اشتراطات صحية وبيئية، وان يكون في مكان واسع ورحب وبعيد عن المخططات السكنية، وقد اقترحنا أن ينشأ هذا السوق في مكان يسهل على المواطنين بالمحافظات الوصول إليه، كمثل ولاية عبري بحكم أنها ولاية حدودية مرتبطة مع دولتين خليجيتين ومن المتوقع أن يكون بها أكبر منفذ حدودي بري، وسيتم ربطها بسكة حديد ليسهل التنقل والنقل مع مختلف موانئ السلطنة، كما يحدها تسع ولايات ومتصلة بطرق مع خمس محافظات (البريمي وشمال وجنوب الباطنة والداخلية والوسطى) ، والاقتراح الثاني أن ينشأ هذا السوق في ولاية نزوى بحكم توسطها وموقعها الجغرافي وسط عمان ومرتبطة مع محافظات السلطنة بشبكة من الطرق البرية، أو أن ينشأ في إحدى ولايات محافظات السلطنة الأخرى.

أكبر تجمع سكاني

يختتم المهندس حميد الناصري حديثه قائلا: قام مجلس الوزراء بتشكيل فريق عمل لتسيير أعمال إنشاء السوق المركزي للمواشي بالسلطنة والأغنام مع مسلخ نموذجي، وهذا الفريق تترأسه وزارة البلديات الإقليمية وموارد المياه وعضوية وزارة الزراعة والثروة السمكية والإسكان والبيئة والشؤون المناخية والهيئة العامة للمخازن والاحتياطي الغذائي، وقد اقر الفريق إنشاء السوق بولاية بركاء ليكون قريب من اكبر تجمع سكاني بالسلطنة بمحافظات مسقط وشمال وجنوب الباطنة.

أفتخر عمانيه
08-07-2015, 12:12 PM
نتمنا بالفعل ان نرى سوق عصري مطوّر بدل البيع على الشوارع والطرقات


شكرا على الموضوع


تحياتي لك

صدى صوت
08-07-2015, 12:59 PM
نتمنا بالفعل ان نرى سوق عصري مطوّر بدل البيع على الشوارع والطرقات


شكرا على الموضوع


تحياتي لك

ايام المناسبات تحصللي العمانيين في سوق البوادي بالعين .
شكرا اختي افتخر للمرور

shaker
08-07-2015, 10:39 PM
شخصيا أتمنى نعم حتى تكون هناك ضوابط في مسألة تحديد الأسعار لأن بعض الباعة قبل العيد يعوادهم مرض الجشع وبما أن الحكومة هي من سيكون المسئول الأول والأخير على الإشراف فالتحصين وقاية.
تقديري

تبريد2
09-07-2015, 04:38 AM
نتمنا بالفعل ان نرى سوق عصري مطوّر بدل البيع على الشوارع والطرقات


شكرا على الموضوع


تحياتي لك

السوق المركزي لوحده ما يحل مشكلة البيع على الطرقات فالاستهلاك اليومي للحوم الطازجه من الصعب انه يتحقق من خلال سوق واحد بسبب عدد التجمعات السكانيه والمسافات ما بينها ففيه قرى ومدن من الصعب ان ينعمل لكل قريه او كل مدينه سوق مركزي كبير إنما الحل لو فيه سوق مركزي كبير في البلد يكون فيه اسواق صغيره تتناسب مع الفئات السكانية على حسب انواع اللحوم المستهلكه

فمثلا المدن الساحلية من الطبيعي ان يكون استهلاك الاسماك عندها مرتفع بسبب قربها من خليج عمان وبحر العرب فلو كان السوق مهيء بحسب حجم الاستهلاك المناسب للسكان سواء كان اسماك او اغنام او ابقار او دواجن بمعنى لو كان مثلا عدد السكان 100 الف نسمه 35 الف يفضلون بشكل يومي استهلاك الاسماك و 40 الف يفضلو بشكل يومي استهلاك الدواجن و 20 الف يفضلون بشكل يومي استهلاك لحوم الاغنام والماعز و 5 الاف يفضلون بشكل يومي استهلاك لحوم الابقار مع عمل نسب اسبوعيه وشهريه ونسبه خاصه بالمواسم زي الاعياد او المناسبات الخاصه والعامه او رمضان او الاجازات فهذا يفرق عن مدينه ثانيه عدد سكانها 100 الف 50 الف يفضلون بشكل يومي لحوم الاغنام والماعز وهكذا ويكون متراجع عندهم استهلاك لحوم الاسماك او الابقار او الدواجن وهكذا زي المدن الداخليه البعيده عن الشواطي والي متعود سكانها على تربيه المواشي والاعتماد عليها بشكل غذائي مع الاخذ بعين الاعتبار تقلب اسعار اللحوم سواء اسماك او اغنام او ابقار او دواجن لان تأثر في نسب الاستهلاك وعدد الحضائر او المحلات والثلاجات الي يتم الحاجه لها بشكل عام في مختلف الاسواق وبشكل خاص في كل تجمع سكاني اذا اخذنا بعين الاعتبار اختلاف اسعار الاصناف في كل نوع والي في العاده يفترض يكون اغلى صنف هو الصنف الاقرب والاكثر استهلاك في التجمع السكاني والي يرفع سعره بشكل اعتيادي زيادة الطلب عليه فالي يتحكم في العاده في حجم الطلب هم المستهلكين الا في حال نشر منتج على المدى الطويل مثل نشر منتج الاسماك الطازجه في التجمعات الداخليه والي يفترض مبدئيا تكون غير مرغوب فيها بشكل كلي مثلها مثل عدم رغبه مستهلكي السواحل في انواع من المنتجات البحريه وتفضيلهم لانواع متعودين على استهلاكها فما يتم عمل مشروع بشكل مبدئي قياس بعدد السكان انما يفترض يكون قياس بعدد المستهلكين وحجم الاستهلاك بالحد الاعلى والادنى مع الاخذ بالاعتبار لفترة التوسع المستقبلي خاصه مع النمو السكاني وتقلبات الاسعار او انواع المنتجات المستهلكه على مر السنين واذا فيه ربط مع دول الجوار يفترض بالمثل الاخذ بعين الاعتبار بتقلبات اسواقها خاصه التجمعات القريبه الي يكون فيه تنقل للموظفين او تغير في الجنسيات العامله وانواع اللحوم المفظله سواء التجمعات المحليه او في دول الجوار بالاضافه لمشاكل الاوبئه وحضر البيع او الاستيراد وغيرها من المشاكل فعملية العرض والطلب طبيعي انها تتعرض لتقلبات محليه وخارجيه ومن الصعب ان يكون فيه حساب افتراضي مسبق يتم تطبيقه على ارض الواقع من اول يوم او اول عام خاصه اذا مافيه اسواق صغيره ونظام حظائر يوصل للسوق المركزي الكبير بشكل اكثر واقعيه وانضباط فمثلا بايع يبيع منتجه في الشارع بشكل مجاني وش يجبره على السوق المركزي ودفع ايجار حتى لو رمزي اذا كان البعض منهم يحسب حتى البيسات في حساب الارباح فالسوق المركزي اشبه لحد كبير بالجامعه الي من الصعب ان تلاقي طلاب بكثافه اذا ماكان موجود كليات ومدارس فإذا كان بيتم منع البيع في الشوارع فكيف بيكون وضع البيع في المدن والقرى البعيده عن السوق المركزي فتحتاج على الاقل اسواق صغيره تناسب انواع الاستهلاك تكون مبسطه وبتكاليف مختصره وتحت اشراف طبي وبلدي من النيابات وبايجار حضائر شبه مجاني ما ترهق كاهل المربين الي عادة يكونوا معرضين لخسائر مع تقلب الاجواء او اسعار الاعلاف فالاشراف على الذبح في المسالخ البلديه او المسالخ الخاضعه للاشراف الطبي مع عمل اسواق تناسب نوع الاستهلاك الحالي وتقلباته المستقبليه او المستهدف مستقبلا بشكل يتناسب مع حجم المستهلكين بحسب فئاتهم السكانيه بمعنى يكون فيه مرونه تناسب انواع المنتجات وارتفاع وتراجع استهلاكها ومواسمها على المدى القريب والبعيد

صدى صوت
09-07-2015, 12:05 PM
شخصيا أتمنى نعم حتى تكون هناك ضوابط في مسألة تحديد الأسعار لأن بعض الباعة قبل العيد يعوادهم مرض الجشع وبما أن الحكومة هي من سيكون المسئول الأول والأخير على الإشراف فالتحصين وقاية.
تقديري

شكرا عزيزي شاكر للمرور ..في رأيي السوق المركزي بيحل مشكلة توافر اللحوم بأنواعها

صدى صوت
09-07-2015, 12:08 PM
السوق المركزي لوحده ما يحل مشكلة البيع على الطرقات فالاستهلاك اليومي للحوم الطازجه من الصعب انه يتحقق من خلال سوق واحد بسبب عدد التجمعات السكانيه والمسافات ما بينها ففيه قرى ومدن من الصعب ان ينعمل لكل قريه او كل مدينه سوق مركزي كبير إنما الحل لو فيه سوق مركزي كبير في البلد يكون فيه اسواق صغيره تتناسب مع الفئات السكانية على حسب انواع اللحوم المستهلكه

فمثلا المدن الساحلية من الطبيعي ان يكون استهلاك الاسماك عندها مرتفع بسبب قربها من خليج عمان وبحر العرب فلو كان السوق مهيء بحسب حجم الاستهلاك المناسب للسكان سواء كان اسماك او اغنام او ابقار او دواجن بمعنى لو كان مثلا عدد السكان 100 الف نسمه 35 الف يفضلون بشكل يومي استهلاك الاسماك و 40 الف يفضلو بشكل يومي استهلاك الدواجن و 20 الف يفضلون بشكل يومي استهلاك لحوم الاغنام والماعز و 5 الاف يفضلون بشكل يومي استهلاك لحوم الابقار مع عمل نسب اسبوعيه وشهريه ونسبه خاصه بالمواسم زي الاعياد او المناسبات الخاصه والعامه او رمضان او الاجازات فهذا يفرق عن مدينه ثانيه عدد سكانها 100 الف 50 الف يفضلون بشكل يومي لحوم الاغنام والماعز وهكذا ويكون متراجع عندهم استهلاك لحوم الاسماك او الابقار او الدواجن وهكذا زي المدن الداخليه البعيده عن الشواطي والي متعود سكانها على تربيه المواشي والاعتماد عليها بشكل غذائي مع الاخذ بعين الاعتبار تقلب اسعار اللحوم سواء اسماك او اغنام او ابقار او دواجن لان تأثر في نسب الاستهلاك وعدد الحضائر او المحلات والثلاجات الي يتم الحاجه لها بشكل عام في مختلف الاسواق وبشكل خاص في كل تجمع سكاني اذا اخذنا بعين الاعتبار اختلاف اسعار الاصناف في كل نوع والي في العاده يفترض يكون اغلى صنف هو الصنف الاقرب والاكثر استهلاك في التجمع السكاني والي يرفع سعره بشكل اعتيادي زيادة الطلب عليه فالي يتحكم في العاده في حجم الطلب هم المستهلكين الا في حال نشر منتج على المدى الطويل مثل نشر منتج الاسماك الطازجه في التجمعات الداخليه والي يفترض مبدئيا تكون غير مرغوب فيها بشكل كلي مثلها مثل عدم رغبه مستهلكي السواحل في انواع من المنتجات البحريه وتفضيلهم لانواع متعودين على استهلاكها فما يتم عمل مشروع بشكل مبدئي قياس بعدد السكان انما يفترض يكون قياس بعدد المستهلكين وحجم الاستهلاك بالحد الاعلى والادنى مع الاخذ بالاعتبار لفترة التوسع المستقبلي خاصه مع النمو السكاني وتقلبات الاسعار او انواع المنتجات المستهلكه على مر السنين واذا فيه ربط مع دول الجوار يفترض بالمثل الاخذ بعين الاعتبار بتقلبات اسواقها خاصه التجمعات القريبه الي يكون فيه تنقل للموظفين او تغير في الجنسيات العامله وانواع اللحوم المفظله سواء التجمعات المحليه او في دول الجوار بالاضافه لمشاكل الاوبئه وحضر البيع او الاستيراد وغيرها من المشاكل فعملية العرض والطلب طبيعي انها تتعرض لتقلبات محليه وخارجيه ومن الصعب ان يكون فيه حساب افتراضي مسبق يتم تطبيقه على ارض الواقع من اول يوم او اول عام خاصه اذا مافيه اسواق صغيره ونظام حظائر يوصل للسوق المركزي الكبير بشكل اكثر واقعيه وانضباط فمثلا بايع يبيع منتجه في الشارع بشكل مجاني وش يجبره على السوق المركزي ودفع ايجار حتى لو رمزي اذا كان البعض منهم يحسب حتى البيسات في حساب الارباح فالسوق المركزي اشبه لحد كبير بالجامعه الي من الصعب ان تلاقي طلاب بكثافه اذا ماكان موجود كليات ومدارس فإذا كان بيتم منع البيع في الشوارع فكيف بيكون وضع البيع في المدن والقرى البعيده عن السوق المركزي فتحتاج على الاقل اسواق صغيره تناسب انواع الاستهلاك تكون مبسطه وبتكاليف مختصره وتحت اشراف طبي وبلدي من النيابات وبايجار حضائر شبه مجاني ما ترهق كاهل المربين الي عادة يكونوا معرضين لخسائر مع تقلب الاجواء او اسعار الاعلاف فالاشراف على الذبح في المسالخ البلديه او المسالخ الخاضعه للاشراف الطبي مع عمل اسواق تناسب نوع الاستهلاك الحالي وتقلباته المستقبليه او المستهدف مستقبلا بشكل يتناسب مع حجم المستهلكين بحسب فئاتهم السكانيه بمعنى يكون فيه مرونه تناسب انواع المنتجات وارتفاع وتراجع استهلاكها ومواسمها على المدى القريب والبعيد

طبعا من الصعب انشاء اسواق في مختلف الولايات ولكن لو كان هناك سوق مركزي شامل بالاضافه الى اسواق مصغرة بمواصفات صحيه في كل محافظه ..
اﻵن من محافظات مختلفه كالبريمي والظاهره والداخليه والباطنه يتسوقون كثيرا من سوق البوادي المركزي بمدينة العين ..

تبريد2
10-07-2015, 12:09 AM
طبعا من الصعب انشاء اسواق في مختلف الولايات ولكن لو كان هناك سوق مركزي شامل بالاضافه الى اسواق مصغرة بمواصفات صحيه في كل محافظه ..
اﻵن من محافظات مختلفه كالبريمي والظاهره والداخليه والباطنه يتسوقون كثيرا من سوق البوادي المركزي بمدينة العين ..

حتى لو انعمل سوق مركزي بشكل يتوسط كل المحافظات العمانية ما اتوقع انه يفرق كثير عند المتسوقين خاصه المواطنين وبالمثل بنسب عاليه ماراح يفرق كثير عند الاجانب لان ارهاق المشوار للسوق المركزي ما راح يناسب الا التجار الكبار اما التجار الصغار و باقي المواطنين فالافضل ما يكون فيه حلم كبير ان سوق مركزي واحد راح يغطي حاجة السكان واخذ مثال بسوق البوادي او غيره من الاسواق يحتاج لشوي من عدم المبالغه وكان المتسوقين الصغار او كل المتسوقين الكبار يتجهون لنفس السوق وحتى وقت التفائل بنجاح السوق يحتاج لطولة بال و تدرج لان ما ينفع اعتقاد ان نجاح المشروع يكون عباره عن كن فيكون انما يحتاج لخطة تدرج تدعم نجاح المشروع بدال تضخيم الاحلام ثم الارتطام بالواقع وبعيد عن المشروع وارقامه لو فرضنا ان المستهدف استيعاب 100 الف راس بشكل سنوي فالافضل الابتعاد عن المجازفه في البدايه حتى ما يتحول السوق لسوق خاسر انما بدايه اوليه بفتح المجال لنسبه محدوده تكون عباره عن خطه اولى مضمونه النجاح باستيعاب بين 5 الى 25 الف راس بشكل سنوي وبالمثل مع باقي النشاطات ووين المشكله لو استمرت الخطه الاولى لفتره 5 الى 10 سنوات تكون ماشيه بتدرج محفز للتجار ويعطيهم ارباح تكون دعائيه لنجاح الخطه الثانيه وهكذا افضل من المبالغه في الاحلام ومافيه قاعده مشاريع اسواق صغيره تكون مبرمجه بشكل تلقائي للمستهلكين والتجار ومسانده لنجاح المشروع المتكامل ومع الوقت تكون مساهمه في القضاء على البيع العشوائي في الطرقات وبالمثل يكون فيه مجال للتجار المستاجرين او المالكين لحضائر ان ينهون فترات الايجار والانتقال مع الوقت وبالمثل مع المشترين يكون عندهم فتره زمنيه كافيه للتعرف على الاسواق الفرعيه الي يوجه الجميع لها وتكون الايجارات مسانده لبعضها في المساهمه في كلفة المشروع المتكامل وبالمثل مع الناس لما تعيش تجربه مع الاسواق تقدر تقيم نجاحها من عدمه فالتمثيل بسوق او اعتماد على خبره سابقه ممكن تنجح في بلد في حال كان فيه نوع من التقنين اما نقل تجربه وتوقع ان في اول يوم راح تحقق اخر ما توصل له العصر من نجاحات فعلى الاكثر يكون التفكير محصور بمركزية السوق لتجار الجمله الكبار لكن التجار الصغار والمستهلكين يكون لهم اسواق خاصه بالمحافظات والولايات حتى يتم القضاء على البيع في الشوارع لان التاجر الصغير الي في ظفار ماراح يتجه للبريمي لاجل يبيع خروف للمستهلك الي في ظفار ولا المستهلك راح يتجه للسوق المركزي البعيد والشارع اقرب له فما يكون فيه حلم كبير ان السوق راح يحقق غاية كل المستهلكين لوحده ولا يكون فيه تحطيم للامل ان مستقبلا بتدرج راح يحقق النجاحات المرجوه بعد تجاوز كل المعوقات الي تكبح نجاحه بالشكل الي يتناسب مع الاحلام والكتابه على الورق والافضل ان ما يتم الحلم ان بيتم القضاء على مشكلة البيع في الطرقات لان فيه نمو سكاني ونمو في تربية المواشي والدواجن ومع الوقت حتى لو تم تغطية كل المحافظات والولايات باسواق الا ان العرض والطلب راح يتجاوز طاقتها بعد تقزمها مقابل النمو السكاني ونمو العرض والطلب فما يحتاج الحلم بشكل كبير ولا تدمير الامل انما يحتاج لمشروع متكامل يكون اشبه بالمراتب او الدرجات ومع النمو السكاني في كل محافظة او ولايه يتم الترقيه للمشاريع بالشكل الي يتناسب مع حاجة السكان وتقلب الامزجه والاذواق وتغير احتياجات الناس

تبريد2
10-07-2015, 12:56 AM
شخصيا أتمنى نعم حتى تكون هناك ضوابط في مسألة تحديد الأسعار لأن بعض الباعة قبل العيد يعوادهم مرض الجشع وبما أن الحكومة هي من سيكون المسئول الأول والأخير على الإشراف فالتحصين وقاية.
تقديري

بعض الباعه يكونوا مجبرين على رفع الاسعار خاصه اذا تنقلت السلعه من موزع للثاني للثالث وهكذا باتجاه البائع فيكون فيه فرق بين
ان الموزع الاول يبيع للبايع بسعر 100 ريال ويبيع بسعر 140 ريال للمستهلك
ان الموزع الاول يبيع للموزع الثاني بسعر 90 ريال والموزع الثاني يبيع للموزع الثالث بسعر 95 ريال وهكذا وصول للبايع بسعر 150 ريال والي بدوره يبيع للمستهلك بسعر 160 ريال
فالمستهلك ما عنده في الواجهه الى البائع المباشر له الى ما عنده مجال الا انه يبيع باقل الارباح او يخسر ويترك النشاط هو وغيره من البائعين زي الي يصير في القرى النائيه الي ضعيف الطلب فيها واسعار التوزيع غاليه على البائعين
فالحل مثلا ان يكون السوق المركزي مرتبط بشكل مباشر مع الاسواق الفرعيه بحيث تكون الاسعار شبه موحده في البلد لان لما يكون فيه موزع واحد في البلد ففي الغالب يكون الدارج في كل محافظة منتجها الخاص فيها للسكان المحليين لو تم في كل محافظة تولية المنافسه بحد ادنى بين 3 مربين كبار يتولون عملية التوزيع في سوق المحافظه على اسواق الولايات للمربين الصغار بشكل يناسب الحاجه اليوميه للمستهلكين بالشكل الي يقلل التكاليف على جميع المربين لان المواشي تستهلك باستمرار وترتفع الكلفه كل يوم يعدي من دون وصولها للمستهلك النهائي مع السن والوزن المناسب للذبح مثل المثال التقليدي مع تربية الدواجن وتوحيد اسعار كل منتج بحسب اوزانه على المستهلكين المفضلين للمنتج على مدار العام خاصه اذا كان فيه ذبح وتوزيع طازح او المثال التقليدي مع اسعار الملاحم وحتى لو فيه ارتفاع في الطلب الموسمي فالاوزان والاعمار المطلوبه في الموسم لها تكاليفها الي يتم موازنتها مع توحيد الاسعار على مدار العام الي اذا كان فيه تدخل حكومي يكون عن طريق دعم اسعار الاعلاف اذا كانت مستورده او دعم المزارعين المحليين
ففيه امثله ناجحه وواضحه للعيان والمستهلكين مقبلين عليها بعد تجاوز مرحلة البيع العشوائي وتوحدت الاسعار في كل المحافظات والولايات لكل منتج بعد التخلص من العشوائيه والاتجاه للتقنين على مدار العام

صدى صوت
10-07-2015, 10:45 AM
حتى لو انعمل سوق مركزي بشكل يتوسط كل المحافظات العمانية ما اتوقع انه يفرق كثير عند المتسوقين خاصه المواطنين وبالمثل بنسب عاليه ماراح يفرق كثير عند الاجانب لان ارهاق المشوار للسوق المركزي ما راح يناسب الا التجار الكبار اما التجار الصغار و باقي المواطنين فالافضل ما يكون فيه حلم كبير ان سوق مركزي واحد راح يغطي حاجة السكان واخذ مثال بسوق البوادي او غيره من الاسواق يحتاج لشوي من عدم المبالغه وكان المتسوقين الصغار او كل المتسوقين الكبار يتجهون لنفس السوق وحتى وقت التفائل بنجاح السوق يحتاج لطولة بال و تدرج لان ما ينفع اعتقاد ان نجاح المشروع يكون عباره عن كن فيكون انما يحتاج لخطة تدرج تدعم نجاح المشروع بدال تضخيم الاحلام ثم الارتطام بالواقع وبعيد عن المشروع وارقامه لو فرضنا ان المستهدف استيعاب 100 الف راس بشكل سنوي فالافضل الابتعاد عن المجازفه في البدايه حتى ما يتحول السوق لسوق خاسر انما بدايه اوليه بفتح المجال لنسبه محدوده تكون عباره عن خطه اولى مضمونه النجاح باستيعاب بين 5 الى 25 الف راس بشكل سنوي وبالمثل مع باقي النشاطات ووين المشكله لو استمرت الخطه الاولى لفتره 5 الى 10 سنوات تكون ماشيه بتدرج محفز للتجار ويعطيهم ارباح تكون دعائيه لنجاح الخطه الثانيه وهكذا افضل من المبالغه في الاحلام ومافيه قاعده مشاريع اسواق صغيره تكون مبرمجه بشكل تلقائي للمستهلكين والتجار ومسانده لنجاح المشروع المتكامل ومع الوقت تكون مساهمه في القضاء على البيع العشوائي في الطرقات وبالمثل يكون فيه مجال للتجار المستاجرين او المالكين لحضائر ان ينهون فترات الايجار والانتقال مع الوقت وبالمثل مع المشترين يكون عندهم فتره زمنيه كافيه للتعرف على الاسواق الفرعيه الي يوجه الجميع لها وتكون الايجارات مسانده لبعضها في المساهمه في كلفة المشروع المتكامل وبالمثل مع الناس لما تعيش تجربه مع الاسواق تقدر تقيم نجاحها من عدمه فالتمثيل بسوق او اعتماد على خبره سابقه ممكن تنجح في بلد في حال كان فيه نوع من التقنين اما نقل تجربه وتوقع ان في اول يوم راح تحقق اخر ما توصل له العصر من نجاحات فعلى الاكثر يكون التفكير محصور بمركزية السوق لتجار الجمله الكبار لكن التجار الصغار والمستهلكين يكون لهم اسواق خاصه بالمحافظات والولايات حتى يتم القضاء على البيع في الشوارع لان التاجر الصغير الي في ظفار ماراح يتجه للبريمي لاجل يبيع خروف للمستهلك الي في ظفار ولا المستهلك راح يتجه للسوق المركزي البعيد والشارع اقرب له فما يكون فيه حلم كبير ان السوق راح يحقق غاية كل المستهلكين لوحده ولا يكون فيه تحطيم للامل ان مستقبلا بتدرج راح يحقق النجاحات المرجوه بعد تجاوز كل المعوقات الي تكبح نجاحه بالشكل الي يتناسب مع الاحلام والكتابه على الورق والافضل ان ما يتم الحلم ان بيتم القضاء على مشكلة البيع في الطرقات لان فيه نمو سكاني ونمو في تربية المواشي والدواجن ومع الوقت حتى لو تم تغطية كل المحافظات والولايات باسواق الا ان العرض والطلب راح يتجاوز طاقتها بعد تقزمها مقابل النمو السكاني ونمو العرض والطلب فما يحتاج الحلم بشكل كبير ولا تدمير الامل انما يحتاج لمشروع متكامل يكون اشبه بالمراتب او الدرجات ومع النمو السكاني في كل محافظة او ولايه يتم الترقيه للمشاريع بالشكل الي يتناسب مع حاجة السكان وتقلب الامزجه والاذواق وتغير احتياجات الناس

عفوا عزيزي انت افترضت فشل المشروع قبل حتى دراسته وتهيأ لك ان السوق (الفكرة) لا جدوى منه .. هل تعتبر ان سوق الموالح للخضار والفاكهه سوق فاشل ؟ ونحن وضعنا سوق البوادي بالعين كمثال يرتاده العمانيون هل تعتبره سوقا فاشلا لا جدوى منه وهل تجد في كل مدينه بأمارة ابو ظبي سوقا مركزيا للمواشي ..
استغرب نظرتك التي تتوقع فشل الاشياء قبل حدوثها

تبريد2
10-07-2015, 04:30 PM
عفوا عزيزي انت افترضت فشل المشروع قبل حتى دراسته وتهيأ لك ان السوق (الفكرة) لا جدوى منه .. هل تعتبر ان سوق الموالح للخضار والفاكهه سوق فاشل ؟ ونحن وضعنا سوق البوادي بالعين كمثال يرتاده العمانيون هل تعتبره سوقا فاشلا لا جدوى منه وهل تجد في كل مدينه بأمارة ابو ظبي سوقا مركزيا للمواشي ..
استغرب نظرتك التي تتوقع فشل الاشياء قبل حدوثها
فكرة المشروع في اعتقادي انها سليمه لكن تحتاج لتدرج مع الزمن حتى يكون مسارها سليم باتجاه النجاح
وسوق البوادي ما اعرفه وحتى لو اعرفه فما يعتبر مثال مناسب في تحقيق النجاح لاي مشروع مماثل لكن لاجل نعمل تمثيل بعيد عن المثالين
سوق ( 1 ) وخل نقول يماثل سوق البوادي يبيع منتجات لحوم خاصه بسكان العين والعمانيين القريبين لكنه ما يناسب اهل دبي والشارجه اي يبه ولا يناسب اهل مسقط وظفار
سوق ( 2 ) وخل نقول يماثل سوق عمان المركزي تم اخذ نسخه كربون من سوق العين لاهل ظفار وهم اساسا ما يحبون انواع اللحوم الي تعرض في سوق العين لا هم ولا الجنسيات المتواجده في ظفار انما الاقرب لذائقتهم منتجات ظفار والمناطق الحدوديه من اليمن خاصه للقريبين منها لانها تكون نفس المنتجات تقريبا
في الامارات ممكن يكون فيه دعم للمنتجين وممكن يكون في عمان بشكل اكبر فرق تكاليف الانتاج وفرق الاجواء على المواشي وغيرها من المنتجات الخاصه فيها وتكاليفها بالاضافه للعادات والانظمه الدارجه في بيع وشراء المواشي هل هي متساويه في البلدين
فالي اشوفه ان الافضل التدرج حتى ما يكون العمل عباره عن طيش ومغامره محسوب فيها نتائج النجاح ومغيب فيها على نتائج الفشل
بمعنى الافضل المغامره بـ 5 الاف راس افضل من المغامره بـ 500 الف راس فمجرد نقلها لوحده يحتاج تدرج في الزمن لانها تتأثر بالاجواء وتحتاج لفترة تأقلم فوين المشكله ان تكون الفكره موجوده ويتم دراستها لفتره زمنيه معقوله بحيث ما يكون فيه تردد ولا مغامره حتى ما يتم خلط الحابل بالنابل وادخال مواشي متعدده المناطق والاقاليم ثم يطلع انواع امراض وكل شوي بقره بعكازتها مصابه بجنون البقر او بعير مسخنه عنده الكرونه فما ينفع قص لصق وهذي الفكره نجحت في البلد الفلاني هيا نطبقها وممكن يكون نجاحها منقطع النظير وأفضل بكثير من سوق البوادي وغيره من الاسواق لكن ما يمنع من عمل تجربه مصغره مثلها مثل التجارب الطبيه او الزراعيه او غيرها من التجارب قبل الوصول للمنتج النهائي
أدري ان كلامي يتعارض مع الرغبه في الوصول لنتائج ايجابيه بشكل سريع
لكن يفترض لمشاريع كبيره ان يكون لها عمر زمني ما تقل عن عمر البلد مثلها مثل المشاريع الخاصه في اي انسان والي يفترض كل بدايه تكون بدايه متدرجه لاجل التعرف على الايجابيات والسلبيات لكل منتج والرغبات المتقلبه لكل مشتري
فما اقول الفكره فاشله ولا يتم انجازها بالمره الي اقوله هو العمل بتدرج والزمن ماهوب مجرد ثانيه

تبريد2
10-07-2015, 05:43 PM
طبعا البعض ممكن يعتقد ان الكلام تثبيطي وهذا حق مشروع له بسبب فشلي في ايصال الي اقصده من التدرج
ففي الموضوع اعضاء مجلس الشورى يصوتون بالايجاب وكأن أعضاء مجلس الشورى يملكون خبره في تربية مختلف انواع الدواجن والمواشي فالبعض ممكن يتأثر بعرض نتائج ايجابيه وبشكل تلقائي بسبب حبه للخير للبلد يصوت بشكل ايجابي حتى ما يكون العضو المنبوذ والنشبه للمقترح
فإذا كان تجار المواشي والمربين المتخصصين انفسهم ماهي مضمونه النتائج عندهم وقت نقل مواشي من منطقه للثانيه بحسب اختلاف الاجواء واختلاف مصادر الغذاء فما بالك بعضو ما يعرف الا اللحم الطازج الي يجيه
فالخوف كل الخوف يتحول السوق من مصدر نجاحات الى خبيصه لأي طارئ كان سواء مع اذواق ناس قريبين او منتجين او اجواء او منتجات او اداره او عماله أو اي سبب كان مهما بلغت من الخبره المفروض تخلي خبرتك عباره عن ارشيف وتبدى من الصفر حتى مع المجال نفسه لما تنتقل من مكان للثاني وحتى في نفس المجال ونفس الموقع يحتاج لتحديث يتماشى مع رغبات المستهلكين لأن هم وحدهم الي يمشي السلع بالاضافه لباقي العوامل المحيطه سواء مع موردين او عماله او بيئه مكان او حتى قدرات ماليه بالاضافه لتنوع السلع وتنوع المناسبات وتأثير باقي السلع خارج النشاط على قدرة الناس الماليه فما يهم رغبات الناس ولا افكارها لان انا وانت والكثير نرغب في الحصول على منتجات لكن ما يكون عندنا قدره انا نحقق كل رغباتنا
فالسوق المركزي كفكره 100% يفترض تكون هدف
لكن الوصول للهدف مو مجرد تنميه مال على نظام 1+2=3 إنما تنمية خبرات مع مختلف المنتجات الي تدخل السوق وتطلع منه للمربين او المستهلكين وما يعني ان سنه او سنتين او 10 مع منتج كافيه لاجل القضاء على كل المشاكل الي تسبب الخساره او الضرر كل يوم جديد يفترض يكون فيه احتمالية لظهور امراض او مشاكل تكون خارجه عن السيطره ويكون السوق محفوف بالمخاطر المحليه والخارجيه خاصه مع تجار جمله ممكن يضربوا السوق ضربه قاضيه ويسدحوه من اول جوله فيفترض يكون فيه نوع من المرونه وتوقع مليون عقبه في طريق الالف ميل