الرميثي
11-07-2015, 06:47 PM
أكد وزير الدفاع العراقي، خالد العبيدي، استعداد القوات المسلحة العراقية لخوض معارك تحرير الأراضي العراقية من قبضة تنظيم داعش .
وأكد العبيدي على نبذ روح الفرقة والطائفية مؤكداً أن معايير الاختيار لقيادات الجيش والضباط والجنود هي النزاهة والكفاءة والشجاعة، فضلاً عن الولاء للعراق ولقيم المؤسسة العسكرية.. موضحًا "ان أي أحاديث خلاف ذلك هي محض دعايات
وقال العبيدي، خلال زيارته لقيادة القوات البرية العراقية في بغداد، اليوم الجمعة، إن القوات العراقية جاهزة لمعارك التحرير ودحر قوى الإرهاب.
وطالب الوزير جنود القوات المسلحة العراقية بالثبات، وأن يكونوا على مستوى ثقة الشعب العراقي بتحقيق النصر وتحرير الأرض.
قش وزير الدفاع العراقي خالد متـعب العبيدي مع القــادة والضباط والجنود في مقر قيادة القـوات البرية الاستحضارات التي أعدتها الوزارة لمعركة تحرير الرمادي، التي قال إنها ستكون واحدة من معارك التحرير الكبرى، ومنعطفاً حاسماً فيها، بعد أن جهزت الوزارة قوات كبيرة بأفضل الأسلحة والمعدات والتجهيزات استعدادًا لها .
وحث ابناء القوات الامنية على ان "يكونوا بمستوى توقعات شعبهم وانتظاره وصبره وتضحياته، وأن يغتنموا الفرصة لإثبات جدارتهم بارتداء بزة جيش العراق وأن تكون هيبة العراق والمؤسسة العسكرية وسمعة عوائلهم وعشائرهم ماثلة في أذهانهم وتعمر بها صدورهم وهم يواجهون عصابات الغدر والإرهاب"، كما قال خلال مشاركته افطارًا رمضانيًا الليلة الماضية في مقر القيادة.
وأوضح وزير الدفاع أن معايير القيادة وقيمها ستكون على المحك في معارك التحرير المقبلة في الانبار مشدداً على ضرورة ان يكون القادة في مقدمة كتائب التحرير حاثين جنودهم دافعين بقيم الوطن والجندية إلى المدى الذي يستحقه العراقيون، والدافعية التي تتطلبها وقائع المعركة.
وشدد على ضرورة التحصين النفسي للمقاتلين، محذرًا من "خطورة الحرب النفسية التي يشنها الإرهابيون وأصحاب الأجندات المريضة للنيل من إرادة الشعب وقواته المسلحة بوجه الخصوص".. داعيًا القادة والضباط والمراتب أن يأتزروا بقيم الله والوطن وان يضعوا في اعتبارهم إلى ان الصبر هو مفتاح النجاح وان المطاولة والعزيمة والشكيمة سر البطولة ومعيار الرجولة.
وأكد على نبذ روح الفرقة والطائفية مؤكداً أن معايير الاختيار لقيادات الجيش والضباط والجنود هي النزاهة والكفاءة والشجاعة، فضلاً عن الولاء للعراق ولقيم المؤسسة العسكرية.. موضحًا "ان أي أحاديث خلاف ذلك هي محض دعايات مريضة يروج لها أعداء الوطن ومن يقف خلفهم من المروجين والمشككين".
وأكد العبيدي على نبذ روح الفرقة والطائفية مؤكداً أن معايير الاختيار لقيادات الجيش والضباط والجنود هي النزاهة والكفاءة والشجاعة، فضلاً عن الولاء للعراق ولقيم المؤسسة العسكرية.. موضحًا "ان أي أحاديث خلاف ذلك هي محض دعايات
وقال العبيدي، خلال زيارته لقيادة القوات البرية العراقية في بغداد، اليوم الجمعة، إن القوات العراقية جاهزة لمعارك التحرير ودحر قوى الإرهاب.
وطالب الوزير جنود القوات المسلحة العراقية بالثبات، وأن يكونوا على مستوى ثقة الشعب العراقي بتحقيق النصر وتحرير الأرض.
قش وزير الدفاع العراقي خالد متـعب العبيدي مع القــادة والضباط والجنود في مقر قيادة القـوات البرية الاستحضارات التي أعدتها الوزارة لمعركة تحرير الرمادي، التي قال إنها ستكون واحدة من معارك التحرير الكبرى، ومنعطفاً حاسماً فيها، بعد أن جهزت الوزارة قوات كبيرة بأفضل الأسلحة والمعدات والتجهيزات استعدادًا لها .
وحث ابناء القوات الامنية على ان "يكونوا بمستوى توقعات شعبهم وانتظاره وصبره وتضحياته، وأن يغتنموا الفرصة لإثبات جدارتهم بارتداء بزة جيش العراق وأن تكون هيبة العراق والمؤسسة العسكرية وسمعة عوائلهم وعشائرهم ماثلة في أذهانهم وتعمر بها صدورهم وهم يواجهون عصابات الغدر والإرهاب"، كما قال خلال مشاركته افطارًا رمضانيًا الليلة الماضية في مقر القيادة.
وأوضح وزير الدفاع أن معايير القيادة وقيمها ستكون على المحك في معارك التحرير المقبلة في الانبار مشدداً على ضرورة ان يكون القادة في مقدمة كتائب التحرير حاثين جنودهم دافعين بقيم الوطن والجندية إلى المدى الذي يستحقه العراقيون، والدافعية التي تتطلبها وقائع المعركة.
وشدد على ضرورة التحصين النفسي للمقاتلين، محذرًا من "خطورة الحرب النفسية التي يشنها الإرهابيون وأصحاب الأجندات المريضة للنيل من إرادة الشعب وقواته المسلحة بوجه الخصوص".. داعيًا القادة والضباط والمراتب أن يأتزروا بقيم الله والوطن وان يضعوا في اعتبارهم إلى ان الصبر هو مفتاح النجاح وان المطاولة والعزيمة والشكيمة سر البطولة ومعيار الرجولة.
وأكد على نبذ روح الفرقة والطائفية مؤكداً أن معايير الاختيار لقيادات الجيش والضباط والجنود هي النزاهة والكفاءة والشجاعة، فضلاً عن الولاء للعراق ولقيم المؤسسة العسكرية.. موضحًا "ان أي أحاديث خلاف ذلك هي محض دعايات مريضة يروج لها أعداء الوطن ومن يقف خلفهم من المروجين والمشككين".