مفآهيم آلخجل
19-07-2015, 04:41 PM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/07/2015-07-19_152557.jpg
وكالات ( صدى ) :في قصة غريبة من نوعها، ارتكبت أم جريمة مروعة، حيث قتلت طفلتها خنقاً بعدما لحقت بها لتقبيلها.
ووفقا لما نشرته “سي إن إن” العربية، تبين لاحقاً من خلال هاتف أدريانا، الام، أنها لم تذهب إلى عملها، بل ظلت في منطقة قريبة من المنزل الذي وضعت ابنتها فيه قبل أن تلحقها، حيث أوضح المحققون أن سبب وفاة الطفلة آدريونا ويليامز البالغة من العمر ثلاث سنوات، هو الاختناق، كما تبين لاحقاً بعد العثور على جثة الطفلة في شارع سواسفيل.
ووضعت الأم أدريانا ابنتها في منزل على شارع “رايت ستريت” في ولاية بنسيلفانيا الأميركية، لتتمكن من الذهاب إلى العمل، لكن أوضحت عائلة الضحية أنه بعد مغادرة الأم المنزل، لحقتها ابنتها قائلة إنها نسيت تقبيلها واحتضانها، إلا أن العائلة لم تتمكن من العثور على الطفلة بعد ذلك.
قال المحققون إن الشارع كان يحتوي على كاميرات مراقبة بجانب محطة وقود وأمام هذا الفندق المهجور، وقالت الشرطة إنهم تتبعوا مسار سيارتها حتى تمكنوا من العثور على جثة ابنتها.
وعثرت الشرطة على مشابك ورق ملونة بالقرب من جثة الطفلة، واتضح وجود البعض منها في سيارة والدتها، كما عُثر على دفتر في السيارة كتب بداخله “من الصعب جداً أن أكون أنا فقط المسؤولة عنها، أكره أنه يتوجب على أن أفعل كل شيء لوحدي، إنني أعاني بشدة”.
لكن المحققين وجدوا أمرا مزعجاً جداِ ومخيفا، تمثل باكتشاف لطخة على قميص أدريانا تحتوي على الحمض النووي لابنتها، وكذلك على بقايا البطيخ الذي أكلته الطفلة قبل دقائق من اختفائها
وكالات ( صدى ) :في قصة غريبة من نوعها، ارتكبت أم جريمة مروعة، حيث قتلت طفلتها خنقاً بعدما لحقت بها لتقبيلها.
ووفقا لما نشرته “سي إن إن” العربية، تبين لاحقاً من خلال هاتف أدريانا، الام، أنها لم تذهب إلى عملها، بل ظلت في منطقة قريبة من المنزل الذي وضعت ابنتها فيه قبل أن تلحقها، حيث أوضح المحققون أن سبب وفاة الطفلة آدريونا ويليامز البالغة من العمر ثلاث سنوات، هو الاختناق، كما تبين لاحقاً بعد العثور على جثة الطفلة في شارع سواسفيل.
ووضعت الأم أدريانا ابنتها في منزل على شارع “رايت ستريت” في ولاية بنسيلفانيا الأميركية، لتتمكن من الذهاب إلى العمل، لكن أوضحت عائلة الضحية أنه بعد مغادرة الأم المنزل، لحقتها ابنتها قائلة إنها نسيت تقبيلها واحتضانها، إلا أن العائلة لم تتمكن من العثور على الطفلة بعد ذلك.
قال المحققون إن الشارع كان يحتوي على كاميرات مراقبة بجانب محطة وقود وأمام هذا الفندق المهجور، وقالت الشرطة إنهم تتبعوا مسار سيارتها حتى تمكنوا من العثور على جثة ابنتها.
وعثرت الشرطة على مشابك ورق ملونة بالقرب من جثة الطفلة، واتضح وجود البعض منها في سيارة والدتها، كما عُثر على دفتر في السيارة كتب بداخله “من الصعب جداً أن أكون أنا فقط المسؤولة عنها، أكره أنه يتوجب على أن أفعل كل شيء لوحدي، إنني أعاني بشدة”.
لكن المحققين وجدوا أمرا مزعجاً جداِ ومخيفا، تمثل باكتشاف لطخة على قميص أدريانا تحتوي على الحمض النووي لابنتها، وكذلك على بقايا البطيخ الذي أكلته الطفلة قبل دقائق من اختفائها