غلاتي ف حلاتي
01-08-2015, 12:30 AM
أكد ثقته بحرّاس مرمى ظفار وتمنى تحقيق إنجاز للفريق –
بغداد : جبار الربيعي –
أبدى مدرب حرّاس مرمى فريق ظفار الأول لكرة القدم العراقي كاظم ناصر تفاؤله الكبير في مهمته الجديدة القديمة مع حرّاس مرمى الفريق.
وقال ناصر، وهو حارس مرمى سابق لجميع المنتخبات العراقية في سبعينات القرن الماضي في لقاء خاص مع ملحق»عمان الرياضي» لقد حضرت لفريق ظفار من أجل المحافظة على مسيرتي الناجحة في التدريب وسنكون مدعومين باسم النادي الكبير وجماهيره الوفية وهذا سيضيف لنا حافزاً معنوياً بالاجتهاد من أجل الوصول لهدفنا بتحقيق الإنجازات. مؤكداً أنه يجب أن يكون الحارس الكبير علي الحبسي حافزاً لبقية حرّاس المرمى في السلطنة لأن الخانة الفنية الرفيعة التي وصل لها الحبسي لم تأت من فراغ. وتالياً تفاصيل اللقاء:
كيف وجدت حراس مرمى فريق ظفار في هذا الموسم؟
ـ إن حراس مرمى نادي ظفار لهذا الموسم هم مجموعة تتمثل بخبرة هاني نجم وبقية الحرّاس الشباب وتكون بينهم منافسة في التصنيف مع الحارس الخبير هاني نجم من أجل حراسة مرمى ظفار «الزعيم» وكل طموحنا ينصب بوجود الحارس الأول الذي يليق بسمعة واسم ظفار في السلطنة وبإذن الله لن نقصر لأننا مؤمنون بهذه المهمة.
هل لديك خطة حول الأمد لتطوير مستوى حرّاس مرمى النادي
وكذلك متابعة الحرّاس الناشئين والشباب؟
ـ أكيد المتابعة موجودة والآن مع الفريق الأول هناك ثلاثة حراس هم أعمدة الفئات العمرية في النادي الأولمبي والشباب وهم الآن يخضعون للتدريب والتأهيل للمستقبل وفيهم من سيكون له مستقبل جيد في حراسة المرمى على مستوى السلطنة.
هل لديك مخاوف من تجربتك مع فريق ظفار؟
ـ لا توجد مخاوف بإذن الله، فقد حضرت لفريق ظفار من أجل المحافظة على مسيرتي الناجحة في التدريب وسنكون مدعومين باسم النادي الكبير وجماهيره الوفية وهذا سيضيف لنا حافزاً معنوياً بالاجتهاد من أجل الوصول لهدفنا بتحقيق الإنجازات.
كيف ترى حراس المرمى في الفرق العُمانية؟
ـ بعد الحارس الكبير علي الحبسي، هنالك مجموعة جيدة من الحراس تتمثل بالحارس فايز الرشيدي ورياض سبيت وغيرهما من الحرّاس الجيدين الشبابنن وكلما زادت حدة المنافسة بين الحرّاس ستبرز أسماء جديدة واعدة للمرمى العُماني.
وجود حارس مرمى كبير مثل علي الحبسي هل يمثل حافزاً كبيراً
لحرّاس المرمى في السلطنة
للسير على خطاه؟
ـ نعم يجب أن يكون الحارس الكبير علي الحبسي حافزاً لبقية حرّاس المرمى في السلطنة لأن الخانة الفنية الرفيعة التي وصل إليها الحبسي لم تأت من فراغ، بل من اجتهاد وجهد عالٍ مقرون بالإرادة والصبر والتحدي، فهو مثال راقٍ لطموح الحرّاس الشباب.
هل هناك مشكلة ما تعاني منها
الكرة العُمانية في الوقت؟
ـ للوهلة الأولى وجدت أن اللاعب العُماني غير مفرّغ للعب في النادي بالرغم من أن الاحتراف في الملاعب العمانية مضت عليه ثلاث سنوات أو أكثر، لأن اللاعب هنا كيف يوقع كمحترف وهو غير مفرغ من ارتباطه بالعمل أو بالعسكرية إضافةً للنادي والكل يريد منه الالتزام باعتقادي هذه الارتباطات ستكون لها بعض الردود السلبية على اللاعب وعلى المستوى العام للكرة.
ما هي طموحاتك مع الكرة العُمانية؟
ـ إن طموحاتي أن أكون عند مستوى وطموح إدارة وجماهير نادي ظفار بتحقيق إنجاز يليق بسمعة ظفار الكبيرة في السلطنة ومع الطاقم التدريبي وطموح الإدارة ومن خلفنا جمهور ظفار بإذن الله سنكون الأقرب بتحقيق الإنجاز لظفار هذا الموسم.
ما هي تجاربك السابقة مع الكرة العُمانية؟
ـ لي تجربة سابقة مع نادي ظفار في عام 2010 ، حيث وصل الفريق وقتها لنهائي كأس السلطان، إلا أن تعرّض ولدي إلى حادث سير في العراق منعني من الاستمرار مع ظفار ،وذلك بسبب طول مدة علاجه وحينها اعتذرت للإدارة والشيخ بدر رئيس النادي. وقد تفهمت الإدارة ورئيسها موقفي في حينها.
التطوّر في أساليب اللعب الحديث هل تحاول تطبيقه مع ظفار؟
ـ منذ مدة ليست بالقليلة اعتمدت في أساليب عملي على تطوير الأداء الذهني المتمثل بالخطوات المهمة للحارس من خلال الحركة الانتقالية بين أبعاد المرمى الثلاثة، كذلك العمل قبل وبعد حيازة الكرة من خلال التواصل مع بقية خطوط الفريق، فضلا عن الجانب التقني الذي يشمل عمل الأطراف العليا لحماية المرمى والأطراف السفلى من خلال حالات التواصل مع لاعبي خط الدفاع تحت الضغط، إضافةً إلى الواجبات الخاصة في المهمات التي يكون ذهن الحارس وإعداده النفسي والبدني حاضرين بأعلى الدرجات للمساهمة بتحقيق الإنجاز بمشاركة اللاعبين، كذلك الحفاظ على المستوى الجيد حتى نهاية الموسم
بغداد : جبار الربيعي –
أبدى مدرب حرّاس مرمى فريق ظفار الأول لكرة القدم العراقي كاظم ناصر تفاؤله الكبير في مهمته الجديدة القديمة مع حرّاس مرمى الفريق.
وقال ناصر، وهو حارس مرمى سابق لجميع المنتخبات العراقية في سبعينات القرن الماضي في لقاء خاص مع ملحق»عمان الرياضي» لقد حضرت لفريق ظفار من أجل المحافظة على مسيرتي الناجحة في التدريب وسنكون مدعومين باسم النادي الكبير وجماهيره الوفية وهذا سيضيف لنا حافزاً معنوياً بالاجتهاد من أجل الوصول لهدفنا بتحقيق الإنجازات. مؤكداً أنه يجب أن يكون الحارس الكبير علي الحبسي حافزاً لبقية حرّاس المرمى في السلطنة لأن الخانة الفنية الرفيعة التي وصل لها الحبسي لم تأت من فراغ. وتالياً تفاصيل اللقاء:
كيف وجدت حراس مرمى فريق ظفار في هذا الموسم؟
ـ إن حراس مرمى نادي ظفار لهذا الموسم هم مجموعة تتمثل بخبرة هاني نجم وبقية الحرّاس الشباب وتكون بينهم منافسة في التصنيف مع الحارس الخبير هاني نجم من أجل حراسة مرمى ظفار «الزعيم» وكل طموحنا ينصب بوجود الحارس الأول الذي يليق بسمعة واسم ظفار في السلطنة وبإذن الله لن نقصر لأننا مؤمنون بهذه المهمة.
هل لديك خطة حول الأمد لتطوير مستوى حرّاس مرمى النادي
وكذلك متابعة الحرّاس الناشئين والشباب؟
ـ أكيد المتابعة موجودة والآن مع الفريق الأول هناك ثلاثة حراس هم أعمدة الفئات العمرية في النادي الأولمبي والشباب وهم الآن يخضعون للتدريب والتأهيل للمستقبل وفيهم من سيكون له مستقبل جيد في حراسة المرمى على مستوى السلطنة.
هل لديك مخاوف من تجربتك مع فريق ظفار؟
ـ لا توجد مخاوف بإذن الله، فقد حضرت لفريق ظفار من أجل المحافظة على مسيرتي الناجحة في التدريب وسنكون مدعومين باسم النادي الكبير وجماهيره الوفية وهذا سيضيف لنا حافزاً معنوياً بالاجتهاد من أجل الوصول لهدفنا بتحقيق الإنجازات.
كيف ترى حراس المرمى في الفرق العُمانية؟
ـ بعد الحارس الكبير علي الحبسي، هنالك مجموعة جيدة من الحراس تتمثل بالحارس فايز الرشيدي ورياض سبيت وغيرهما من الحرّاس الجيدين الشبابنن وكلما زادت حدة المنافسة بين الحرّاس ستبرز أسماء جديدة واعدة للمرمى العُماني.
وجود حارس مرمى كبير مثل علي الحبسي هل يمثل حافزاً كبيراً
لحرّاس المرمى في السلطنة
للسير على خطاه؟
ـ نعم يجب أن يكون الحارس الكبير علي الحبسي حافزاً لبقية حرّاس المرمى في السلطنة لأن الخانة الفنية الرفيعة التي وصل إليها الحبسي لم تأت من فراغ، بل من اجتهاد وجهد عالٍ مقرون بالإرادة والصبر والتحدي، فهو مثال راقٍ لطموح الحرّاس الشباب.
هل هناك مشكلة ما تعاني منها
الكرة العُمانية في الوقت؟
ـ للوهلة الأولى وجدت أن اللاعب العُماني غير مفرّغ للعب في النادي بالرغم من أن الاحتراف في الملاعب العمانية مضت عليه ثلاث سنوات أو أكثر، لأن اللاعب هنا كيف يوقع كمحترف وهو غير مفرغ من ارتباطه بالعمل أو بالعسكرية إضافةً للنادي والكل يريد منه الالتزام باعتقادي هذه الارتباطات ستكون لها بعض الردود السلبية على اللاعب وعلى المستوى العام للكرة.
ما هي طموحاتك مع الكرة العُمانية؟
ـ إن طموحاتي أن أكون عند مستوى وطموح إدارة وجماهير نادي ظفار بتحقيق إنجاز يليق بسمعة ظفار الكبيرة في السلطنة ومع الطاقم التدريبي وطموح الإدارة ومن خلفنا جمهور ظفار بإذن الله سنكون الأقرب بتحقيق الإنجاز لظفار هذا الموسم.
ما هي تجاربك السابقة مع الكرة العُمانية؟
ـ لي تجربة سابقة مع نادي ظفار في عام 2010 ، حيث وصل الفريق وقتها لنهائي كأس السلطان، إلا أن تعرّض ولدي إلى حادث سير في العراق منعني من الاستمرار مع ظفار ،وذلك بسبب طول مدة علاجه وحينها اعتذرت للإدارة والشيخ بدر رئيس النادي. وقد تفهمت الإدارة ورئيسها موقفي في حينها.
التطوّر في أساليب اللعب الحديث هل تحاول تطبيقه مع ظفار؟
ـ منذ مدة ليست بالقليلة اعتمدت في أساليب عملي على تطوير الأداء الذهني المتمثل بالخطوات المهمة للحارس من خلال الحركة الانتقالية بين أبعاد المرمى الثلاثة، كذلك العمل قبل وبعد حيازة الكرة من خلال التواصل مع بقية خطوط الفريق، فضلا عن الجانب التقني الذي يشمل عمل الأطراف العليا لحماية المرمى والأطراف السفلى من خلال حالات التواصل مع لاعبي خط الدفاع تحت الضغط، إضافةً إلى الواجبات الخاصة في المهمات التي يكون ذهن الحارس وإعداده النفسي والبدني حاضرين بأعلى الدرجات للمساهمة بتحقيق الإنجاز بمشاركة اللاعبين، كذلك الحفاظ على المستوى الجيد حتى نهاية الموسم