عمان أحلى وطن
03-08-2015, 02:24 PM
هل تعرفون ما هو قانون التسبيح؟
علمنا أن هذا الكون الواسع بكل مخلوقاته قد ضبط على تردد معين وهو التسبيح.
(يسبح لله ما في السموات وما في الأرض) .
ماذا يحصل لو ضبطنا أنفسنا على هذا التردد؟
سوف نسير في نفس الإتجاه الذي يسير فيه الكون، وسوف يستجيب لنا بشكل إيجابي ينعكس عليه رخاء وإستقرار في الحياة.
أمثله :
1- النبي يونس كان كثير التسبيح، وبفضل ذلك عطل الله نظام الهضم في بطن الحوت فلم يهظمه، ولم يختنق بسبب عدم وجود الأكسجين، وبعدها لفضه الحوت في الشاطيء ونمت حواليه شجره أضلته من حر الشمس.
نرى أن أنظمة الكون ومخلوقاته قد إستجابت بإيجابية معه لأنه كان قد ضبط نفسه مع ترددها.
2- المسلمون في غزوة بدر كانوا يسبحون ويتضرعون ويستغفرون، وبأمر الله قد إستجاب معهم نظام الكون بأن سقطت أمطار خفيفه عليهم فتصلبت الأرض حولهم وسهلت سيرهم. وفي المقابل إستجاب بسلبية مع المشركين وسقطت أمطار كثيفة جعلت الأرض وحلا وصعب عليهم المسير.
كما أن الملائكة التي تسبح بالليل والنهار قد نزلت وحاربت مع المسلمين. طبعا بإذن الله.
والكثير منها العنكبوت والحمام الذي حمى النبي في غار ثور..
وماذا لو لم نضبط أنفسنا مع الكون القائم على التسبيح؟
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا).
سوف نجد مقاومة كمن يمشي عكس التيار، وسوف نشقى وترتطم بنا عوائق، وسنبقى نجدف عكس التيار بدون طائل حتى نهلك ونسير بعدها ونزول رغما عنا مع الكون الزائل بخيره وشره، والفارق يوم الحساب حيث يجزى من فعل الخير بالخير ومن فعل الشر بالشر.
أمثله:
1- قد ذكرنا مثال إستجابة الكون السلبية ضد المشركين في بدر.
2- وغيرها الكثير كيف أطبقت الأرض على قارون المتعالي، وإرسال الطوفان لقوم نوح المكذبين إلخ
ولا نقول هنا أنها قوانين الطبيعة بل قوانين الله الذي خلق الطبيعة.
ولو تلفتنا حولنا وعدنا لأنفسنا لوجدنا أن الكثير من المآسي والشقاء الذي نعيشه هو عدم ضبطنا مع تردد التسبيح .
علمنا أن هذا الكون الواسع بكل مخلوقاته قد ضبط على تردد معين وهو التسبيح.
(يسبح لله ما في السموات وما في الأرض) .
ماذا يحصل لو ضبطنا أنفسنا على هذا التردد؟
سوف نسير في نفس الإتجاه الذي يسير فيه الكون، وسوف يستجيب لنا بشكل إيجابي ينعكس عليه رخاء وإستقرار في الحياة.
أمثله :
1- النبي يونس كان كثير التسبيح، وبفضل ذلك عطل الله نظام الهضم في بطن الحوت فلم يهظمه، ولم يختنق بسبب عدم وجود الأكسجين، وبعدها لفضه الحوت في الشاطيء ونمت حواليه شجره أضلته من حر الشمس.
نرى أن أنظمة الكون ومخلوقاته قد إستجابت بإيجابية معه لأنه كان قد ضبط نفسه مع ترددها.
2- المسلمون في غزوة بدر كانوا يسبحون ويتضرعون ويستغفرون، وبأمر الله قد إستجاب معهم نظام الكون بأن سقطت أمطار خفيفه عليهم فتصلبت الأرض حولهم وسهلت سيرهم. وفي المقابل إستجاب بسلبية مع المشركين وسقطت أمطار كثيفة جعلت الأرض وحلا وصعب عليهم المسير.
كما أن الملائكة التي تسبح بالليل والنهار قد نزلت وحاربت مع المسلمين. طبعا بإذن الله.
والكثير منها العنكبوت والحمام الذي حمى النبي في غار ثور..
وماذا لو لم نضبط أنفسنا مع الكون القائم على التسبيح؟
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا).
سوف نجد مقاومة كمن يمشي عكس التيار، وسوف نشقى وترتطم بنا عوائق، وسنبقى نجدف عكس التيار بدون طائل حتى نهلك ونسير بعدها ونزول رغما عنا مع الكون الزائل بخيره وشره، والفارق يوم الحساب حيث يجزى من فعل الخير بالخير ومن فعل الشر بالشر.
أمثله:
1- قد ذكرنا مثال إستجابة الكون السلبية ضد المشركين في بدر.
2- وغيرها الكثير كيف أطبقت الأرض على قارون المتعالي، وإرسال الطوفان لقوم نوح المكذبين إلخ
ولا نقول هنا أنها قوانين الطبيعة بل قوانين الله الذي خلق الطبيعة.
ولو تلفتنا حولنا وعدنا لأنفسنا لوجدنا أن الكثير من المآسي والشقاء الذي نعيشه هو عدم ضبطنا مع تردد التسبيح .