مفآهيم آلخجل
24-09-2014, 04:07 AM
رام الله – نظير فالح:-
نفذ الأسرى الفلسطينيون المحررون المعاد اعتقالهم أمس ، إضراباً تحذيرياً ليوم واحد، وذلك لمطالبة الوفد الفلسطيني المفاوض بالتدخل العاجل للإفراج عنهم.
وأكد نادي الأسير الفلسطيني، في بيان صحفي له وصل»عمان» نسخة منه، أن «هذه الخطوة تأتي كخطوة أولية حتى يتم تحقيق مطلبهم بالإفراج، بعدما شرعت لجنة عسكرية إسرائيلية بإعادة ما تبقى من أحكامهم السابقة قبل الإفراج عنهم في صفقة وفاء الأحرار (شاليط) التي تمت عام 2011».وبحسب نادي الأسير قام الاحتلال باعتقالهم بذريعة وجود ملف سري، علماً أن عدد منهم كان محكوم عليه بالسجن المؤبد، وذكر النادي أن الاحتلال أعاد اعتقال أكثر من 60 محرراً منذ يونيو الماضي.
وأكد النادي، أن عدداً من عائلات وزوجات الأسرى المحررين في صفقة وفاء الأحرار(صفقة شاليط) والمعاد اعتقالهم، يخوضون في مقر الصليب الأحمر في البيرة إضراباً عن الطعام تضامناً مع أبنائهم وأزواجهم.
في السياق ذاته أفاد مركز أحرار لحقوق الإنسان، أن 29 نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني ووزيرين آخرين لا يزالون رهن الاعتقال والاختطاف في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ومعظم هؤلاء معتقلون إدارياً.
وقال فؤاد الخفش مدير المركز في تصريح صحفي له أمس : «إن الاحتلال اعتقل في الآونة الأخيرة ومن بعد اختفاء جنوده الثلاثة في مدينة الخليل، العدد الأكبر من النواب في الضفة الغربية، والذين قام بتحويلهم فيما بعد للاعتقال الإداري الذي يجدده لهم باستمرار».
نفذ الأسرى الفلسطينيون المحررون المعاد اعتقالهم أمس ، إضراباً تحذيرياً ليوم واحد، وذلك لمطالبة الوفد الفلسطيني المفاوض بالتدخل العاجل للإفراج عنهم.
وأكد نادي الأسير الفلسطيني، في بيان صحفي له وصل»عمان» نسخة منه، أن «هذه الخطوة تأتي كخطوة أولية حتى يتم تحقيق مطلبهم بالإفراج، بعدما شرعت لجنة عسكرية إسرائيلية بإعادة ما تبقى من أحكامهم السابقة قبل الإفراج عنهم في صفقة وفاء الأحرار (شاليط) التي تمت عام 2011».وبحسب نادي الأسير قام الاحتلال باعتقالهم بذريعة وجود ملف سري، علماً أن عدد منهم كان محكوم عليه بالسجن المؤبد، وذكر النادي أن الاحتلال أعاد اعتقال أكثر من 60 محرراً منذ يونيو الماضي.
وأكد النادي، أن عدداً من عائلات وزوجات الأسرى المحررين في صفقة وفاء الأحرار(صفقة شاليط) والمعاد اعتقالهم، يخوضون في مقر الصليب الأحمر في البيرة إضراباً عن الطعام تضامناً مع أبنائهم وأزواجهم.
في السياق ذاته أفاد مركز أحرار لحقوق الإنسان، أن 29 نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني ووزيرين آخرين لا يزالون رهن الاعتقال والاختطاف في سجون الاحتلال الإسرائيلي، ومعظم هؤلاء معتقلون إدارياً.
وقال فؤاد الخفش مدير المركز في تصريح صحفي له أمس : «إن الاحتلال اعتقل في الآونة الأخيرة ومن بعد اختفاء جنوده الثلاثة في مدينة الخليل، العدد الأكبر من النواب في الضفة الغربية، والذين قام بتحويلهم فيما بعد للاعتقال الإداري الذي يجدده لهم باستمرار».