الرميثي
11-08-2015, 11:45 PM
في العراق لقي ثلاثة وثلاثون شخصا على الأقل مصرعهم في ثلاثة تفجيرات من بينها هجومان انتحاريان بسيارتين مفخختين، استهدفت مناطق في محافظة ديالى شمال شرق بغداد، وفق ما أفادت مصادر أمنية.
وكان أكثر هذه التفجيرات دموية، انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري وسط سوق شعبية في منطقة الهويدر شمال بعقوبة، ما أدى الى مقتل 20 شخصا على الاقل . كما وقع تفجير ثان بسيارة مفخخة يقودها انتحاري في حي سكني وسط ناحية كنعان، ما أدى الى مقتل 10 أشخاص. أما التفجير الثالث فناتج عن عبوة ناسفة في منطقة الوثبة الواقعة بين الهويدر وبعقوبة، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص على الاقل.
وأكد ضابط برتبة رائد في الجيش ومصدر طبي في مستشفى بعقوبة حصيلة الهجوم. إلى ذلك، انفجرت سيارة مفخخة يقودها انتحاري في حي سكني وسط ناحية كنعان جنوب شرق بعقوبة، ما أدى الى مقتل عشرة اشخاص على الاقل واصابة عشرة آخرين بجروح، وفق ضابط في الشرطة برتبة مقدم.
وأكد ضابط برتبة مقدم في الجيش ومصدر طبي في مستشفى بعقوبة الحصيلة، أما التفجير الثالث فناتج عن عبوة ناسفة في منطقة الوثبة الواقعة بين الهويدر وبعقوبة، وأدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص على الاقل وإصابة اربعة، وفق ما افاد ضابط برتبة مقدم في الشرطة ورائد في الجيش.
وفي حين لم تسارع أي جهة إلى تبني الهجمات، تأتي التفجيرات بعد أقل من شهر على تفجير انتحاري ضخم في المحافظة تبناه تنظيم داعش، وأدى الى مقتل نحو 120 شخصا اثر قيام انتحاري بتفجير سيارة مفخخة في منطقة خان بني سعد.
واتخذت السلطات في المحافظة بعد التفجير اجراءات أمنية مشددة، لا سيما في بعقوبة الواقعة على مسافة 70 كلم شمال شرق بغداد.
وكانت السلطات أعلنت في كانون الثاني/يناير تحرير محافظة ديالى الحدودية مع إيران من تواجد تنظيم داعش الذي يسيطر على مساحات واسعة من البلاد منذ هجوم كاسح شنه في حزيران/يونيو 2014. إلا أن التنظيم عاود في الفترة الماضية تنفيذ هجمات وتفجيرات في ديالى.
وكان أكثر هذه التفجيرات دموية، انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري وسط سوق شعبية في منطقة الهويدر شمال بعقوبة، ما أدى الى مقتل 20 شخصا على الاقل . كما وقع تفجير ثان بسيارة مفخخة يقودها انتحاري في حي سكني وسط ناحية كنعان، ما أدى الى مقتل 10 أشخاص. أما التفجير الثالث فناتج عن عبوة ناسفة في منطقة الوثبة الواقعة بين الهويدر وبعقوبة، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص على الاقل.
وأكد ضابط برتبة رائد في الجيش ومصدر طبي في مستشفى بعقوبة حصيلة الهجوم. إلى ذلك، انفجرت سيارة مفخخة يقودها انتحاري في حي سكني وسط ناحية كنعان جنوب شرق بعقوبة، ما أدى الى مقتل عشرة اشخاص على الاقل واصابة عشرة آخرين بجروح، وفق ضابط في الشرطة برتبة مقدم.
وأكد ضابط برتبة مقدم في الجيش ومصدر طبي في مستشفى بعقوبة الحصيلة، أما التفجير الثالث فناتج عن عبوة ناسفة في منطقة الوثبة الواقعة بين الهويدر وبعقوبة، وأدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص على الاقل وإصابة اربعة، وفق ما افاد ضابط برتبة مقدم في الشرطة ورائد في الجيش.
وفي حين لم تسارع أي جهة إلى تبني الهجمات، تأتي التفجيرات بعد أقل من شهر على تفجير انتحاري ضخم في المحافظة تبناه تنظيم داعش، وأدى الى مقتل نحو 120 شخصا اثر قيام انتحاري بتفجير سيارة مفخخة في منطقة خان بني سعد.
واتخذت السلطات في المحافظة بعد التفجير اجراءات أمنية مشددة، لا سيما في بعقوبة الواقعة على مسافة 70 كلم شمال شرق بغداد.
وكانت السلطات أعلنت في كانون الثاني/يناير تحرير محافظة ديالى الحدودية مع إيران من تواجد تنظيم داعش الذي يسيطر على مساحات واسعة من البلاد منذ هجوم كاسح شنه في حزيران/يونيو 2014. إلا أن التنظيم عاود في الفترة الماضية تنفيذ هجمات وتفجيرات في ديالى.