الرميثي
15-08-2015, 01:47 AM
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف خلال لقاءه وفد الائتلاف السوري ان موسكو مستعدة لمساعدة جميع السوريين على توحيد جهودهم في سبيل الحفاظ على سلامة بلدهم، ولضمان استقراره وحمايته من أن يصبح بؤرة للإرهاب، على حد تعبيره.
كما اشاد لافروف بالتقيمات التي يقدمها الائتلاف معتبرا ان فيها نقاط هامة تستحق الوقوف عليها،و ان فيها حلول جدية لحل الازمة السورية سلميا.
وقال لافروف ان مكافحة الارهاب هي هدف صحى لكل الدول و انها تصب في مصلحة الجميع و لابد ان تعى الدول ان الافضل لها البحث عن حلول دبلوماسية للازمة السورية و عدم الجوء الى الخيار العسكري.
واضاف ان التطبيق العملى السريع لتلك اللقاءات هي الافضل حيث لا يفيد احد مجرد الكلام و الوقوف دون تحرك في طريق الحلول الدبلوماسية و هو ما يأملة ان يكون نتاج جيد لتلك اللقاءات مع الائتلاف الوطني السوري المعارض برئاسة السوري خالد خوجة.
و ارتكز لافروف فى حديثة على ان على الجميع و اولهم الولايات المتحدة الامريكية جمع كل الدول و محاولة اقناع نفسها اولا ثم تلك الدول ثانيا بان الحل السياسي السلمي هو الافضل للجميع.
فلابد من دول المنطقة والولايات المتحدة والشركاء الأوروبيون ان يبحثوا عن النقاط المشتركة و المصلحة التي تعود بالنفع على الجميع فان الحروب لا يمكن ان تكون نصرا ابدا بل هي خسارة و مت شعوب و نقمة اصحاب الدولة المنتصرة.
كما اشاد لافروف بالتقيمات التي يقدمها الائتلاف معتبرا ان فيها نقاط هامة تستحق الوقوف عليها،و ان فيها حلول جدية لحل الازمة السورية سلميا.
وقال لافروف ان مكافحة الارهاب هي هدف صحى لكل الدول و انها تصب في مصلحة الجميع و لابد ان تعى الدول ان الافضل لها البحث عن حلول دبلوماسية للازمة السورية و عدم الجوء الى الخيار العسكري.
واضاف ان التطبيق العملى السريع لتلك اللقاءات هي الافضل حيث لا يفيد احد مجرد الكلام و الوقوف دون تحرك في طريق الحلول الدبلوماسية و هو ما يأملة ان يكون نتاج جيد لتلك اللقاءات مع الائتلاف الوطني السوري المعارض برئاسة السوري خالد خوجة.
و ارتكز لافروف فى حديثة على ان على الجميع و اولهم الولايات المتحدة الامريكية جمع كل الدول و محاولة اقناع نفسها اولا ثم تلك الدول ثانيا بان الحل السياسي السلمي هو الافضل للجميع.
فلابد من دول المنطقة والولايات المتحدة والشركاء الأوروبيون ان يبحثوا عن النقاط المشتركة و المصلحة التي تعود بالنفع على الجميع فان الحروب لا يمكن ان تكون نصرا ابدا بل هي خسارة و مت شعوب و نقمة اصحاب الدولة المنتصرة.